تعودتِ تشبهينَ الليالي بصمتهاوتعوَدَت لصمتِكِ جروحي تسكنُيُناديكِ فؤادي وما عادَ ذاك المُتعَبُلما في عينيك راى بريقا اليه يحِنُودعتُ الامَ حيرتي حينَ اليكِ ركنتُوتحايلتُ في محبتكِ فلكِ الودَ اكنُّ
عدد زيارات الموقع