تجلس في غرفتها بين أوراقها،،وأقلامها ،،ورفوف كتبها،،تكتب لحنا لروايتها الجديدة.
تدخل باب عالمها الذي أغلقتها في الصبى،، هنا كانت تجلس وتلاعب حروفها بسعادة،،تزف عطور أقلامها على سطور لازالت تحن لها،،تبطئ وتهرول أحيانا في نصب خواطرها..
وحينما تدق اللهفة روحها تستعين بدموعها فتكتب الذي لم يكتمل.