الجانب

القيادة الإلكترونية

القيادة التقليدية

الاتصال والتواصل

استخدام وسائل إلكترونية مثل البريد الإلكتروني والمنصات الاجتماعية للتواصل مع الفريق والموظفين. ومثالاً: استخدام تطبيق الدردشة الفورية لمناقشة المشروع.

الاعتماد على الاجتماعات الوجه لوجه والمحادثات الشخصية كوسيلة رئيسية للتواصل مع الفريق. ومثالاً: عقد اجتماع يومي لمناقشة تقدم المشروع.

الموقع الجغرافي للفرق

وجود موظفين يعملون عن بعد من مواقع مختلفة حول العالم، مما يؤدي إلى توزيع جغرافي متنوع. ومثالاً: موظف في نيويورك وآخر في لندن.

الفريق عادة متواجد في مكتب واحد أو مكان واحد، مما يجعل التفاعل وجه لوجه أسهل. ومثالاً: جميع أعضاء الفريق يعملون في نفس المكتب.

الإدارة والتوجيه

يتطلب تطوير مهارات إدارة الفرق عن بعد واستخدام أدوات الاتصال عبر الإنترنت لإشراف على الأداء وتقديم التوجيه. ومثالاً: استخدام أداة مشاركة الشاشة للتوجيه في مشروع عن بعد.

القائد يجتمع مع أعضاء الفريق في مكتبه ويدير الأداء ويقدم التوجيه بشكل مباشر. ومثالاً: اجتماع وجه لوجه مع القائد لمناقشة التوجيه.

الوقت والمرونة

يتيح التنظيم الزمني المرن والعمل عن بعد مزيدًا من المرونة للموظفين في تنظيم أوقاتهم. ومثالاً: يمكن للموظفين تنظيم جداول عمل مرنة بناءً على احتياجاتهم.

يعمل الموظفون بأوقات محددة يوميًا ويحضرون إلى المكتب يوميًا. ومثالاً: الدوام من 9 صباحًا إلى 5 مساءً.

التكنولوجيا والبيانات

تعتمد على التكنولوجيا لجمع البيانات وتحليلها واتخاذ قرارات دقيقة. ومثالاً: استخدام برمجيات تحليل البيانات لاتخاذ القرارات.

استخدام أنظمة معلومات محددة لتقييم الأداء ومعالجة البيانات. ومثالاً: استخدام نظام إدارة الموارد البشرية لتقييم الأداء.

الثقافة التنظيمية

تعزز ثقافة تنظيمية تشجع على التعاون عبر الإنترنت وتفضيل استفادة من التكنولوجيا في العمل. ومثالاً: إقامة جلسات تفاعلية عبر الإنترنت لتعزيز التعاون.

تشجع على ثقافة تنظيمية تفضل التفاعل والإشراف المباشر والعمل وجه لوجه. ومثالاً: تشجيع التواصل المباشر بين أعضاء الفريق داخل المكتب.

مثال

تقديم التدريب عبر الإنترنت لفريق العمل لتطوير مهاراتهم.

عقد اجتماعات استراتيجية شهرية مع جميع أعضاء الفريق في المكتب.