عدد 59 مقال تحت قسم التنمية الذاتية
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
إنطلق بعزم ونجاح مع بداية العام الجديد
لتكن سنة 2013 بداية جديدة للتخطيط والنجاح والعمل بجد بعيداً عن التسويف وإضاعة الوقت.
-
سبعة أبعاد لصورة الذات الإيجابية
لابدّ من النظر إلى الصورة الذاتية المثالية في أبعادها الإيجابية السبعة: التفكير الإيجابي، والإحساس الإيجابي، والإرادة الإيجابية، والكلام الإيجابي، والفعل الإيجابي، والوعي الإيجابي والحياة الإيجابية.
-
ليست هنالك صفة أخلاقية إلا والصبر جزء لا يتجزأ منها، لا معنى للأخلاق الفاضلة كالشجاعة والكرم وحسن التعامل وغيرها، إلا إذا كان صاحبها يستديم عليها، ويصبر على نتائجها.
-
كلمة (لا) صغيرة في لفظها وكتابتها ، لكنّها كبيرة في معناها ومغزاها .
-
كيف تحوّل الإحباط إلى قوة دافعة؟
حين كان شاباً صغيراً حاول أن يحفظ الحديث، وحاول وحاول وحاول، لكنّه فشل أن يكون كغيره من الفتيان الذين حفظوا الكثير من الأحاديث عن النّبي (ص)، لقد كاد اليأس أن
-
أثبتت الدراسات العلمية التي أجراها علماء السلوك البشري، أن نصف تواصلنا وتعبيرنا يتم بحركات أجسادنا بدلاً من الكلمات، هذا التعبير بالجسد أصبح لغة كاملة قائمة بذاتها.
-
إنّ الأحاسيس السلبية تتراكم في داخل الجسم، مما يسبب أمراضاً
-
التوازن الحياتي.. خطوة أولى نحو النجاح
حقيقة الإنسان على الأرض أنه مزدوج التكوين، يحوي ما هو منظور وما هو غير منظور، يحوي الباطن كما الظاهر، فيستحيل تحقيق أي توازن دونما تحقيق توازن بين كل من الظاهر
-
ليست هنالك صفة أخلاقية إلا والصبر جزء لا يتجزأ منها، لا معنى للأخلاق الفاضلة كالشجاعة والكرم وحسن التعامل وغيرها، إلا إذا كان صاحبها يستديم عليها، ويصبر على نتائجها، الصبر منبعه
-
مِهن لا تغادر أصحابها.. ولا يغادرنها
تطبع بعض المهن أهلها، وتسري في عروقهم، وتتغلغل في دورة حياتهم. كثيرون يضيقون منها ذرعاً، وينشدون انفكاكاً من سيرتها حتى ولو لوقت بسيط، لكن المحيط والمجتمع يأبيان إلّا أن يستفيدا
-
عندما نقع في أسر ماضينا.. كيف نتحرر منه؟
منحنا الله نعمة التذكر لكيلا ننسى الأشياء الجميلة التي تمر في حياتنا. لكن، ذاكرتنا لا تستعيد فقط التجارب السعيدة. أحياناً، نسعى إلى التحرر من الماضي وذكرياته المؤلمة التي تقبع في
-
في كثير من الأحيان، نفقد البوصلة، والسبب عدم قدرتنا على تحديد ما هو المهم وما هو غير المهم في حياتنا.
-
الحل الأمثل للخلافات في سبع خطوات
عندما تعترف بالخلافات وتحلها بالشكل السليم فإنّك تقلِّلها لأقصى درجة، وتصل بالتفاهم المشترك إلى الدرجة المُثلى، وكذلك ستتخذ أكثر القرارات البناءة وتقلل المآسي والأزمات في حياتك. ولحل أي خلاف، من
-
ليس منا من لا يخطئ يوميا ويقع في نفس الخطأ حتى يصبح هذا الخطأ عادة، ويتمنى دائما أن يغير من نفسه حتى لا يقع في نفس الخطأ، ومن منا لا
-
هل تجدون صعوبة في تقبل الملاحظات التي يوجهها إليك الآخرون؟ إذا كان جوابك بنعم فاعلم أنّ الإنتقادات إذا كان لها ما يبررها فهي دائماً بناءة، ويمكنك أن تعتمد
الرسـالة للتدريب والاستشارات
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع