أ- مرونة التدريب: وذلك من خلال إتاحة التدريب للمتدربين دون التقيد بوقت محدد أو مكان معين.
ب- سرعة التدريب: فالتدريب الإلكتروني يساعد على سرعة توصيل التدريب للمتدربين؛ من خلال التواصل عبر شبكة الإنترنت لتصل المادة التدريبية من المدرب إلى جميع المتدربين في الوقت نفسه.
جـ- اختصار وقت التدريب: حيث يساعد أسلوب التدريب الإلكتروني على اختصار وقت التدريب بالنسبة للمدرب والمتدربين.
د- خفض كلفة التدريب: فهذا النوع من التدريب هو أقل برامج التدريب كلفة نظرًا للانتشار الواسع لشبكة الإنترنت, فهي تساعد على توسيع قاعدة الفرص التدريبية وزيادة العائد منها.
ه- التدريب المستمر: يساعد نظام التدريب الإلكتروني على استمرارية التدريب؛ بحيث يتم توصيل برامج التدريب إلى المتدربين في أماكنهم وباستمرار، فهو يجعل قاعة التدريب مفتوحة أمام المتدربين طوال الوقت.
ز- التواصل والتفاعل أثناء التدريب: فيساعد التدريب الإلكتروني على إثراء عملية التواصل والتفاعل بين المدرب والمتدرب من خلال منظومة متكاملة للتواصل التفاعلي متعدد الأوجه عبر شبكة الإنترنت.
ح- إتاحة التدريب للجميع: يتصف التدريب الإلكتروني بأنه تدريب متاح في جميع الأماكن من دون تحديد شروط مناخية معينة، مما يمكن جميع المتدربين، وكذلك أصحاب الأعذار مثل المرضى والمسافرين من الاستفادة من برامج التدريب.
ط- تنوع وسائط برامج التدريب: فالتدريب بالإنترنت يوظف إمكانات الحاسوب المتطورة وبرمجيات الإنترنت التفاعلية من خلال التحكم في عرض المثيرات المتنوعة من: ( النصوص، الصور، الأصوات، الأفلام المتحركة، الرسوم الثابتة، الرسوم المتحركة، الألوان ), ويحقق تفاعل المتدرب مع عناصر المحتوى المقدم.