ابتسام نور الهدى ツ Ibtissem Nour el Houda

أنا أتألّم إذَن أنا موجود

الانشغال بالألم هو توقّفٌ مؤقَتٌ عن الحياة، وهو إقحامٌ ساذج للعجز في عقولنا، والعظماء فقط من يرون في الألم أكبر دافع للمقاومة، فالجروح الغائرة تجعل الفرسان أكثر بسالة، ولو لم

كم من قطة مربوطة في حياتنا؟

القطط التي يربطها الناس إلى الأعمدة في حياتهم اليوم، كثيرة.. مربوطة في كل جانب من جوانب هذه الحياة. والواقع أن أغلب الناس يمضي في معيشته دون حتى أن يكلف خاطره

أخطاؤنا.. وكيس الحلوى

يجب علينا، عندما نكتشف أننا قد أخطأنا، وكل ابن آدم معرض للخطأ، أن نسارع فنعتذر ممن أخطأنا في حقهم، وإلى إصلاح ما بدر منا من خطأ، فكما قيل؛ جرح الأجساد

حكاية الفيل الأبيض

يقال إن فلانا تلقى فيلا أبيض كهدية، ليقصد بذلك أن من أهداه الفيل الأبيض أراد في حقيقة الأمر أن يشغله بهذه التبعة والحمولة الثقيلة، فيوقعه في فخ يحرق به جهده

لنتعلم فن السير على الحبال!

الحركة المستمرة لاستعادة التوازن يجب أن تسري على كل مناحي حياة الإنسان، في عمله، وفي بيته مع أسرته، وفي المجتمع مع سائر الناس

المثقف الحُر

المثقف الحُرّ فهو الذي يحافظ على حريّته وليس على استقلاله فقط، ويتمسّك بقضاياه ويدافع عنها حتى وإن كانت صغيرة، ويكتب للبناء وليس للتسلية. فما أتعس المثقف عندما يصير نسخة مكررة

يا صاحبي لننتظر ركود الطين

نحن اليوم في حاجة لهذا كثيرا، حتى يركد الطين العالق في النفوس وفي ثنايا العقول وأمام العيون، لتصفو الرؤية من جديد، وتشرق الشمس من كل الاتجاهات من جديد، فهل تُرانا

العابرون المُسرِعون !

أيها العابر المُسرع، لا تنس أن تقف على أبواب الحدائق وتُسلّمَ على أهلها، ولا تنس أن الشيء الوحيد الذي يستحق عبورك السريع هذا، هو الوصول إلى من تُحب قبل فوات

خمس خطوات كي تأسر جمهورك في أوّل وأهمّ خمس دقائق

أنت جالسٌ أمام التلفزيون تبحث عن شيءٍ يسلّيك أو يفيدك.. وأنت تتنقّل بين المحطّات كم ستستغرق من وقتٍ حتّى تقرّر متابعة عرضٍ معيّن أو تحويل القناة والبحث عن شيءٍ آخر

السلطة والقوة لا تكفي ثلاث طرق لتكون أكثر إقناعاً

في منظّمات اليوم الحديثة ذات المستويات الهرمية المختصرة، والتي تسود فيها تعددية وظائف المواقع المختلفة وتقاطعها، يتطلّب المضيّ بالمشاريع في طريق الإقناع بالفكرة واكتساب التأييد مقدرة التعامل بنجاح

كيف تؤثر في الناس

يقول الخبراء أن 85 % من نجاح الإنسان في حياته العملية يعود إلى مهارات الاتصال والتعامل مع الناس و 15% فقط يعود إلى المعرفة الفنية .

أصلح أخطائك..بدلا من جلد الذات

هنالك صنفان من الناس الأول منهم يخطئ ولا يبالي، والصنف الثاني على النقيض تماما منه فهو يخاف أن يخطئ، وإن أخطأ لجأ الى جلد نفسه بسياط التأنيب والعتاب، والصنف الأول,

نكبر و ننسى...

we need just TIME...

شركات أمريكية تعتمد «القيلولة القصيرة» لتنشيط الإنتاج

بدأت بعض الشركات الأمريكية اعتماد «القيلولة القصيرة» منشطاً جديداً للإنتاجية، فأصبحت تخصص فترة استراحة من عشرين أو ثلاثين دقيقة لموظفيها في مكاتبهم.

آداب التصرف في عالم الأعمال بمختلف بلدان العالم

تختلف العادات والتقاليد والمعتقدات من شعب إلى آخر، فالذي يجوز في بلد ما يمكن أن يُعتبر تصرفاً غير مقبول أو غير لائق في بلد آخر. وما هو شائع لدى شعب،