دار الرسيس للنشر والتوثيق الإلكتروني

((((لـــــــــــــو...! ))) بقلم الدكتور حسين عوفي

ترويض الأماني *** بقلم علي مباركي

ترويض الأماني *** بقلم علي مباركي وطأت غريرا سهول الغرام فرمت ملوعا صعود الجبال ركضت وراء الأماني طويلا وخيلي جرت برهان خصالي سباق مطايا الرياح سريع وشرعي منوط بشدق

" سالت العَبَراتُ جمْرا "/ بقلم الشاعر : محمّد الخذري

" سالت العَبَراتُ جمْرا " سقيْتكِ منْ رحيق الحرْف خمْرا تعطّر في الفـؤاد هـوًى وزهْـرا هواكِ سرى كخيْط الفجْر طُهْرا تـغشّــاني ووطَّــن فـيَّ عُمْـــرا جمـالكِ فـاق فِعْل الشِّعْر سِحْرا

زَوْرَقُ الإبحار/ الشاعر : محمد العصافرة * فلسطين * الخليل

يـاشاعري / بقلم الاستاذ مـحـمـود الـفـريـحات

يـاشاعري لـملم حروفك علها تهدي إليك شجاعة الشجعان لـتـقول شـعـراً بـائساً مـتهافتاً بـالـفضل فـيـما جــاء بـالـقرآن ألــفٌ ولام ثــم مـيـمٌ حـمـلت فـضـلاً يـعـادل مـولـد الأكــوان وأنـظر لـفاتحة الـكتاب ومـا

عيناكِ / بقلم . ...فارس الخفاجي

عيناكِ أبحرتُ في عينيك دون شراعِ وأضعت مرساتي فكان ضياعي الله من خلق العيون ...وخصها بالسحر ...والألوان ....والإبداعِ عيناكِ حزني والتياع قصيدتي ومداد ...أفكاري

* كذبة * / بقلم عبد الهادي الملوحي

سبعون عاما/ بقلم ابتسام احمد

حسن الظن / بقلم الصافي أبوعمار

حسن الظن ______ أحَايلُ في الكـــلامِ ورهن ظنِّي أجُــــوبُ الأفقَ في كف التمنِّي . فَأرجِع دون عجزٍ فيه عجزي أرتِّل مــــا جنيت بحسن طنِّي

** ذكرى *** / بقلم الاستاذ عبد الحكيم الحداد تونس

** ذكرى *** لا زلت اتذكرها و تلك الايام يضنيني ذكراها جراح تخمّرت بدائها و عراها اضمّد جراحا بمرّ العلقم تطنِّب اخرى وارفةً بثراها ما عدت اقوى على

قصيدة : " يا شمْس العرب "

بقلم :الشاعر محمّد الخذري

حَتْماً تَعودين/ بقلم ( هشام الصفطي)

حَتْماً تَعودين هَلْ مِنْ غَرامِكِ يا أُخْتَ الهَوى باقِ أَمْ أَنَّ آخِرَهُ دَمْعٌ بِأَحْدَاقِي أَيْنَ الليالي سَهَرْنَاهَا مُنَادَمَةً نَحسو الخُلودَ وَ طيبُ القُبْلَةِ السَّاقي مازَجْتِ رُوحِيَ حَتَّى لا فِكَاكَ

قالت / بقلم جرول بن أوس

ماذا أقول وخاطري حواذ *بقلم / الصافي أبو عمار

ماذا أقول وخاطري حواذ *** *** فيها البحار يقال يا أستاذ . مالي وعطر غرامك الأخاذ *** *** أوكنت خلا أو من الأفذاذ .

وكيف ؟/ الشاعر : محمد العصافرة * فلسطين * الخليل *

وكيف ؟ وَكَيْفَ شِفَاهُ وَجْدِكِ أَنْ أَفِيْهــــــــا إذا كانَ الرُّضَابُ بِهِنَّ شَهْـــــــــــدُ *** إذا تَاهَتْ زَوَارِقُنَا بِبَحْــــــــــــــــرٍ وَكانَ الشَّطَُ في عَيْنَيْكِ حَــــــــــدُّ *** وَأَمْسَى البَدْرُ يَعْشَقُ فِيْكِ