**كانوا إذا سألوني عن الأمنيات ،،وأنا آكُلُ مع أهلي ،،أَنظُرُ في الأفق هكذا ،،وأقول وأنسج ما أشاء ،،أفكّر فيما أكون في هذه الحياة لمدّة ستّين عاما أو سبعين ،،كأنّ الحياة مُلكي وملعب لَهْوي ،، وحين صرت وحدي ،،نظرت حولي ،،وإذا المستقبَل كلَه هو وظيفة الطعام والشراب مع هذه العروبة البائسة ،، كم نشبهها وتشبهنا صور المكسورين،، نحسّ أننا نلتقي بأنفسنا ،،كلّما رأينا صورة شيءٍ مكسور ومحطَّم ..ومن يفهم أنَّ الحياة مازال فيها متَّسَع من الأمل فالله في قلبه
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية
نشرت فى 8 نوفمبر 2018
بواسطة magaltastar
مجلة عشتار الإلكترونية
lموقع الكتروني لنشر الادب العربي من القصة والشعر والرواية والمقال »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
577,589