**وأنت على الشاطىء مع جَمْعٍ كثير ،،تتعرّف عليهم ويعجبك لقاءهم،،وتأتي المراكب تأخذهم في ظلام البحر،،وتحزن على فراقهم تشير إليهم بيدك،،وأنت تنتظر في الظلام المركب الذي يأخذك مثلهم،،وماذا تستزيد،،لا تُنجيك زيادة الأيام من موت!
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية
نشرت فى 29 أكتوبر 2018
بواسطة magaltastar
مجلة عشتار الإلكترونية
lموقع الكتروني لنشر الادب العربي من القصة والشعر والرواية والمقال »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
597,912