مضيئة ******* وعاد الصدى يرتل همسها صلاة يتلوها الفجر كلما لاح طيفها همسة الندى توقظ الزهر يرى الصباح المشتهى سكرى أجنحة الضوء رفت على رمش عينها رفوف الهديل راحت تتلو أسمها ترسم في السماء جسر لونها على وعد البيادر تصلي الحقول مطر حسنها ************ بقلمي ـ محمد الخضر ـ سوريا