ليتني ببالك أطوف... متسلقا من بين الحروف.... امتطي ظهر فكرة... لارى منزلتي .. وما اعددت لي ... علي اختصر الطريق واوفر على روحي العناء. لكن هيهات ... لو كان الأمر هكذا ... لما غرت ابانا فكرة حواء ... لما تنزلنا الى بقاع الالم... وعلى أي حال ترفقي... امنحيني وداعا يليق بوفائي... وبين مشهد خطاك المبتعدة . ثمة التفاتة تقول لي كن بخير ....