جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
واحتوتْنا كُلّ ريحٍ ،،أُفقُ دنيانا غَضُوبْ
واقتفاني كُلّ موتٍ ،، كُلّ أوقاتي غُروبْ ...........!
لا تَروحي ،،عن يميني ،،،أو يساري
موتُ نفسي كَمْ قريبْ ،،،،،،،،،،،!
قرِّبيني منكِ قُرب الموتِ مِن عُمْرٍ حبيبْ ...!
بيننا والميّتين ،،غلافُ طينٍ ........!
في المدى موتٌ توارى ،،،،،في الثَرى موتٌ سَجينْ .....!
مثلَ غيمٍ أنتِ مُرّي .......عن قصورٍ أوقبورْ
ليس يُجدي ،،صوتكِ الشادي ،،،،بِلا هذا الأثير،،،،،،،،،!!
فاكسري وقتاً كَذوباً،،،أو قِفي ،،كي لا نسيرْ ،،،،،،،،،،!!
إذْ إلى الموتَى نسيرُ ،،فسوف نَمشي كالعبيرْ...........!
..عبدالحليم الطيطي
اكتب في بحث قوقل ثم انقر
مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية