كيف .. بقي برعما يقمع النار .. يدحرجه قتام 
وهذا البستان ليته يقمر بي بعد نشوة الغروب أصيب القلب لأتوسل صراخ الخفقان ..
دائما انتعل الصمت وأحمل على كتفي أثقال الضوء وأثني على خصال العتمات جوهرة الذات بنفس ريشها الحريري تتعب الفراشات القادمة من شتاتها لتخيرها لحظة أنسي المحمومة في نداء الريح أحاول افتراش رعشات غواية ليستقر موطن المغيبين ..
فكيف اذا هي مؤشراتي الممنوعة علي . . 
لا أتخير للأنس أهدابا .. ولا أسرف في تيه الجدائل حين هذيان الجوع الثعبان .. 
فقط مرغم على تبرير تسوية تسوف للشمع مواعيده اليتيمة البعيدة .. لكي أبرق من كرز النسيان كطير يترقب أنفاس الأوراق المبللة حتي يضيع ..
قل لها .. أيها البرد 
هذه الفجاج ليست غريبة على بكاء الغرباء في ذوبان المدى على أطيافه المتبقية .. وأن تمنح له فسحات نسيان يتعاظم كتلة وردية بين شواهد مضطربة بأناتها .. فالشعر ما عاد مداويا لقرحة الصخور ... الشعر هذا .. المتناثر بجوقاته يسوغ للنحاس أن يصرخ في ذوبانه لتميل الأعين ميلة النشوز المعتق بنا ...
يقول الكتاب أنه لم يصل بعد الخفقان .. وأن القرص الذي ضحك في حضرة الماس شرب خيالا عارضا بين التفاصيل التي استهلكلت كل عرقها المعتق .. 
فكيف التجاوز .. أيتها الترانيم 
الممتنعه عن قطافها السعيد البعيد وهي تساور الحشى نجم البعاد .. غريبها ممنوع والوهج مترهل في أصفاد . ...
فقط مرغم على تبرير تسوية تسوف للشمع مواعيده اليتيمة البعيدة .. لكي أبرق من كرز النسيان كطير يترقب أنفاس الأوراق المبللة حتي يضيع ..
قل لها .. أيها البرد 
هذه الفجاج ليست غريبة على بكاء الغرباء في ذوبان المدى على أطيافه المتبقية .. وأن تمنح له فسحات نسيان يتعاظم كتلة وردية بين شواهد مضطربة بأناتها .. فالشعر ما عاد مداويا لقرحة الصخور ... الشعر هذا .. المتناثر بجوقاته يسوغ للنحاس أن يصرخ في ذوبانه لتميل الأعين ميلة النشوز المعتق بنا ...
يقول الكتاب أنه لم يصل بعد الخفقان .. وأن القرص الذي ضحك في حضرة الماس شرب خيالا عارضا بين التفاصيل التي استهلكلت كل عرقها المعتق .. 
فكيف التجاوز .. أيتها الترانيم 
الممتنعه عن قطافها السعيد البعيد وهي تساور الحشى نجم البعاد .. غريبها ممنوع والوهج مترهل في أصفاد . ...
محمد محجوبي ............... الجزائر