( قبل المغيب ) قصيده أقول فيها: أتذكرين عند المغيب لقانا عند المنحنى تعانقت شفتانا رعشة سرت بالعروق كأنها مس للكهربا هزت لنا الكيانا كيف تنسين أياما لنا عبرت فوق الهضاب نهواها وتهوانا كل الدروب تعطرت بخطانا زهر البنفسج انحنى لنا طربا ونرجس الروض تفتحت ألوانا أني أحبك لا أرضى بها بدلا ملئ الفؤاد نحياها و تحيانا بقلمي المحامي عبد الكريم الصوفي. اللاذقية ..... سورية