جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
****وتسعَين إلى العِلم ،،ما نحن إلاّ ومضة بين الحروف ،،،أو يجب أن نكون هكذا ،،لو أومَضَتْ حروفنا ،،،! أبقى الله شموعك متَّقدة ،،العالِم أُمّةٌ لأنّ الله يضيء لهم به
وتعبدين الله ،، ودربُنا الى السماء ،،،وهو صعود مُرهِقٌ وطويل ،،ونحن لا نجزي الله ،،بعبادتنا ،،بل نجزي أنفسنا ،،نحن ندخل الجنة وهو غنيّ كريم ،
******،، وأنت صدَقْتَ ،،،تجارُبنا وحالَة عقلنا،،تتحكّم في فهمنا للأشياء ،،،،تميل إلى المحبةّ ،، إذا زكَتْ النفوس وصَفَتْ ،،،ولم تجد مانعا من غِلٍّ ،،أو شاغلاً من طمَع ،،وتميل إلى القتل ،،!! إذا انحجب عنها الله ،،وغلبتها حاجاتها ،،،،،ولكن كلّ شيء في عالمنا لا يُنبِىء إلاّ عن مزيْد ظلام ،،أنت نقطة ضوء ،،،ويجب أن نحمي كلّ ضوء من العاصفة ونحوطها بأيدينا ،،،لأنّ ما تعرفه حقيقيٌّ وليس عِلْما ومعرفة كاذبة ،،،ولأنك ممَّن يفعلون للإنسان الخير ،،كأنّه أخٌ ..وتشفق على آلامه وموته ،،،،،،،،،،،
أكتب في بحث قوقل ثم انقر
مدونة عبدالحليم الطيطي الأدبية
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية