فوق حجارة رصيف يجوب الاصقاع باحثأ عن طلب لجوء بكت قطة ......سكير كسر زجاجته وأسلم نفسه للسبااااات .....وحيدة كنت أقطع ذاك الشارع الذي أمضيت عمري أرسم أحلاما فوق حجارته المنهكة مطر وسيارة مسرعة وتضج الاحلام في غرفة المخاض .......قالت مومس لعنة الله على هؤلاء الفقراء لم يتكاثرون كالضفادع قهقه بتصنع فظهر ذاك السن الذهبي وضمها إلى صدره......ضمة قوية تختصر سنين حكاية.
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية
نشرت فى 30 يناير 2018
بواسطة magaltastar
مجلة عشتار الإلكترونية
lموقع الكتروني لنشر الادب العربي من القصة والشعر والرواية والمقال »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
578,936