جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
من سفر
المحراب
الخمار من
عنفوانك
زيارة حلم
في حدقات
عقلك الباطن
لست بخارج
عن سياقك
الشبكة المترعة
في بحور العلاقات
أناالمصقول المسكون في آن
على وميض من درب مراياك
خللت أناملي في وضوء
عبر وجنتيك
بلمس الطيب
على فيض التناثر
بابك بابي
ياشقيقة
بوصفك
مأذن
الفلاح
غرست الطفل البريء
في حقلك الحثيث
بظل الروح
من فوق
طيب
غصنك الوارف
وارث الأركان
توغلت في بحبوحة الزمان
بالغ الرشد فيك
من دفتر الهذيان
ماوراء الطبيعة
رسمت لوحة
من نبض الحنين
خيالك القائم
في الشرايين
قفزت عبر مواويلك
على أوتار معزوفة الجوع
أشواق العبير
مررت حسمت
الجوهر المكنون
يادرة من سواك
أتوق على نهديك
كما تتوق الكائنات الحية
ملحمتك رداءها الصيغ
أوقفتني مناوشتك
على عروة فيها
تهاليل الثوب
على موائدك
نظراتك
المطلية
في رجفة
التكوين
تأويل
ماتبقى
من قوتي اليومي
أعود كما تعود
مزامير الناي
لهفة الدبيب
على إيقاع الشجن
حزنك السرمدي
في عناق الكحل
تطهرت جفونك
على منوال معانيك
رمش الساحات
المطرز بدلالك
أهوى من غناك
ثراء القصص
على شفاهك
نطق الجاذبية
رجحت كفة فيها
النون وعهود الأقلام
خطك الفنان
فلتضغطي
حزم الربيع
على صفحاتك
معلقات الطقس
كم تناولت تناوبت
على ثغورك
حارس
لجمالك
هذا
تاريخنا
ماله
في الوجدان
من نفاذ
نفذت كل حيل الطيور
أن تشغلني عنك
بتلك الزقزقات
كونك كوني
الممزوج
في مسافات التجسد
رتبت أحداثنا
عبر الفوضى
من حواسنا
تحية في قابليات
التمدد معصرات الولادة
مثلك على أذرعة اللين مسودة
بيضت عليها مافاتني
من علم في العناق
مختبر الكيمياء
أنت لي
بين أروقة
الأفنية أقبية
من لمس الطلاب
عند بعد
إسمك
في ورود
التخاطر
تذوقت مبهوراً بأنفاسك
يامهرة الغيم
من سماء
الرضاب
إستودعت الصدى
مخازن الفيض
من نداءك
وشوشت
متاهات
كانت
في الماضي
علي بشفرة القرب عصية
طفت كما الطوافات
لعمرك أن فيهم ذكراً
فيهن ياأنثى تزوجتك
على الصداق المغاير
بما نبتت بيننا تلك الرواية
سقفها الذي تطلع
من عينيك
قطف
الطموحات
رؤى
من
فصلك
رسم
حور
اللقاء
من أخمص قدميك
حتى مسقط الرأس
من تراتيل
خصيلاتك
جودتك
حد
الرقاب
ياحرة
ليس لها
في الوجود
إلا ملكة
سبأ
نوافذ
الأسطورة
تنفستك في اللامعقول
أما السفينة أما الغلام أما الجدار
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد