أولاً/ ..اسمّيها - سعادة المادّة - ...هي بريق يسعدك قليلا ....ثم تألفه وتملّه ....وتبحث عن مادّة أخرى ..كلّ حين ..فسعادتنا بالمادّة قصيرة العمر ،،مثل جسمنا المادّي......ولكنّ الروح الدائمة فينا .....أفراحها دائمة متغلغلة ...لأنها لا تفرح بالزائل ...بل بالله الخالد الباقي ...ولا يفرحها إلاّ ما يحبّ ،،والله يحبّ من عمرك لحظة الخير ،،ولحظة صدق تفكّر فيه وتفهم الحقّ
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية
نشرت فى 10 نوفمبر 2017
بواسطة magaltastar
مجلة عشتار الإلكترونية
lموقع الكتروني لنشر الادب العربي من القصة والشعر والرواية والمقال »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
579,467