جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
تاجر
الثمالة
حامل بين
أروقة البندقية
النص المفقود
صوب أوراق
البحث عنك
أطلقت لسرب ساعة
على معصميك
مدن الطيور
هذا المجاز
المهاجر
عند منحدرالحقيقة
ضربت في بحبوحة جذورك
أوتاد الخيام حرائر
نظرة مدد في عينيك
إن لمن السر في حدقاتك
القبض على مواليد النسائم
تخيرتك من رحم الطبيعة
بما انتخبت مقالة الوسام لنفسي أنت
معصرات مرئية وغير مرئية
مخاض الذوبان على نهديك
في أتون أسلاك الزمن
لست بخارج عنك
صعقت الخطى
في الرحيل إليك
ذاكرة المسافات
في وعاء الروح
نزفت خلاياك
من ود النحل
سجدة الفتيل ومن
أشواقي بسط الإستنارة
على كفك عشرة مقامة
صانع الألحان
على بصماتك
حجاب الجذب
في أتون ماتدلى
على وجنتيك
مسامات النضارة
قطفت اللغات
يافتاتي الجميلة
رواية عشقي المقدس
ملأت الفضاء لهفة
زلزلت الأركان
عيد الضحى
خرائط الهتك
لستر الحنين
صدرك بما حوى
النهدين والضلع فيما سبق
كانت واحدة
خذي منها ماشئت
مثنى الزوايا
ولوج المطالب
من بين طيات الدفتر
ثلاث ورباع
طيب الخصائص
بما استشرفت
ملامحك
فتحت
واجهة
المحلات
بالدفع عنك
على وميض الخصر
رقصاتك المترعة
في بحور العناوين
شهدت بنن الفؤاد
حكايتنا خلف كل باب
وقع الخطى والكون
عليهما تراتيل الصمت
محراب الأفق الذي ترنح
بين المطرقة والسندان
أذرعة لينة لعناق أنقى
جمعت الهوية
من دلال السماء
إسمك الساقط
من فرط معانيك
كما المطر هذا لعمرك
عقد التصرف بيننا
على عنقك الصادع
بقيلولة أمانيك
حلم الظهيرة
في تأويل
المساء
أنثى
الهواجس
الطازجة
إستعدي وافتحي
للقراءة بيننا
في الصداق
المسمى
قارات
البيات و
المناوشات
على وسائدك
من نسيج الفيض
ألوانك في التجريد ألواني
فندت بالتنظير تارة
دفنت مابيننا
من لؤم الجدال
نقحت بما لقحت
جغرافيا البعث والإحياء
سلاح التلميذ
من جلد
الطفولة
بلغت
الرشد
من رأس
الرجاء الصالح
مكتشفاً للمتون
هوامش على درب
الطباعة واللمس
خرت حجارة
صعقة عجباً
مما رأت
من وشوشات
بيننا سحبت
قصاصاتها
خجلاً ونامت
على المحور
المرمري
منحة منها
لامحنة
سلام عليك
في المدى
مركز
الكائنات
الحية
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية