جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
لك
الرواية
لي الدراية
غربلت وجه الشمس
كما الضرير في أفق الحنين
نقشت الرنين من عيون
المرسلات ضحى
غير مكترث
بالعنعنات
شائبة الحدود
بما اشتعلت
أشواقي شيباً
ص صدى الذكر
يأنثى التراتيل
تقاطعت الكلمات
علي ذائقة المر
في حضن
الجبل وحدي
سهول الأثر
رأيت النبوءات
فالق النوى بما
غرست العصا
في مراعي الإفصاح
كذلك قال لي أبآك
على درب الحجج
زاد واحدة من
فيض مشيتك
في الساحات الشعبية
قوافي السعي
معلقات سبع
حدائق الخجل
الزاخرة بالوقوف
على باب الثريا
قاطف قاطن
مقيم بين
قوسين الحشود
ظفرت الورود
من حشو مسقط رأسك
حتى تناثر الخطى
في عبير القدم
هلمي إلي
ببطء الوجود
لمة خاطفة للعدم
ولجت بمد البعد
طرقت جزر القرب
قواعد النحو
كما الليل
في سمر
النبأ
لاحت
لي المسافة
على سبيل
الروح
بمشارف
ملامحك
قرأت ماتيسر
في الربع الخالي
وئآم وفاق بظل
من تحركات
مداعباتك
المدى
حداثة
المشهد
الأفقي
من طيف
الزووم
كما الرمال
صانع الصفحات
بين أروقة البواح
قلمك المترع
في رقصات
الحبر السري
عجلت إليك
بأقصى النعم
رضى أم من
إسمك رضا
على القواسم
المشتركة
بما أن
الفتوحات
على اللسان
واحدة كونية
ظفرت وأنا في
صيحة العبر
التنفس الصعداء
من جنس غذاء النحل
فرشت حصير التوحد
قطفت رضابك الطالع
من ضعلك المسافر
أجر ماسقيت لي
بضاعتك
على
متون
الفداء
ردت
إليك
قولي
قبضة
من سحر
الإنتظار
قولي
لقاء
لاعجب
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية