خرجت لتوي من تابوت روحي أحتاج أن أعتاد الإتساع والوجود في هذا العالم،،، كلما كتبت لأتذكر أعثر على جزءٍ من نفسي أكسر القيود التي تصادر إنسانيتي وأتذوق العالم من جديد كمن يعود من المعراج بعد أن تركه البراق كتبت كل ما حدث ولم يبقى الا سؤال مزروع بخاصرتي ،،،،،أستخرجه مثل تميمة الكلمه في داخلي عقدة مستعصية خروجها يحتاج الى قيامة جديدة،،،،، دجى