جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
***** في رسالتها المعنونة ب. #قميص يدور حول خصري ولهانا . تقول عبير :
......................
... شطبت كل أخطاءك من # مسودة قلبي ، عندما غافلتنى ابتسامتك ، فنسيت قريحتى أن تتناول # حبوب منع النظرة الثانية ، فحملت بك روحي # عشقا على عشق. واخترت ركنا آخر من # فراغ قميصك لننهمر من أول السطر .
فنملأ حكايتنا # بعناوين جذابة . # كبحة صوتك . ....ثم نوقظ الليل ونسدل # ستائر نوافذ اللوم بيننا ، حتى لا يطل منها # قمر صغير يبكى أو # نجمه في عمر اختى الصغرى ( رنوى ) . فأتوسل ضوءك ، وتحبو عند فمى حتى ألتهمك . قبل أن # يتسلقنا العرق . وقبل أن ينام بيننا # ديشليار عسل وقبل أن تزرر علينا الملاءات بردها ....هيا ...هيا ..هيا ..يا مهجة روحي ، فلقد تأخرنا كثيرا ونحن نمر إلى # غرفة روحك المضاءة # بزيت أعنابي الناعمة ، وأظافرى الأشد نعومة في خدوشها الحارقة التى # أصهرت آهاتك فأردتك ذائبا . .......
......هيا إلى أصابعي التي منحتك كل مفاتيح مفاتني ، قبل أن #أزرر قميصك الذي كثيرا ما يدور حول خصري ولهانا .....هيا ...هيا ....قبل أن # توقظني جارتنا من حلمى وهي # تجهر بالدعاء على # زوجها قبل آذان الفجر بلحظات .
......
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية