جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
براءة
في محكمة
الطبيعة
سفر السواقي
ملحمة الوصية
رذاذ الحجة البريد العائم
فوق الأجواء المطلية
بورق البردي
فتحت وأنا المغموس
من رأس الرواية
حتى قدم من وساق
الروح صخب النهر
الجذر التربيعي
تسولت ملامحها
في خفاء بهت اللسان
مني كلما عتقت صمتي
على درب الإكليل
زفاف شمائلها
رتلت رتلاً
من شعابها
الأبدية
كلمة
قلبت
أهواء
الموازين
أقيس عمري
على مشاع
مسامعها
مآذن قدري
كلما انتصف
الظل على الجدار
صدى رسوماتي
ألوآن بواحي فيها
نسخت أي طبعت
في التصحيح
مسار الإحتساء
طيف العطش
كأس الروايات
مختبر الثمآلة
الشفق الساقط
في معانيها
دارت دورتها
كما الزمان
يوم جاء
بالغيام
الليلية
حطمت
مطارحات
الصيف
على غرام
النسائم
باب
المعبد
المعنوي
تناثرت
الرمال
على نقر
الزجاج
قبضت على
مجاز الرؤى
حررت حسي
من أهواء الطينة
التي تكلست
في زوآيا
الكلالة
أسير
وحدي
في التفسير
مقطوع
اليتم من
جذع
الحنين
كما النآي
يانفسي بين
جنبات الطيب
إخلعي ثوب العناء
عني عنك
إدفعي بالتي
هي سيارة
فيها المسافات
بئر العمادة
مشارف
مشارق
مغارب
ياشمال
الثورة
في عز
جموح
الجنوب
طلي طلتك
البهية كما
أسطورة الغرق
صوب السهم
الطالع في ثراء
النبض
المحلى
بما حمل
الدم يقظتك
التي قامت
في محشر
الشرايين
لقد آن أن
ندخل بحر الحرم
تعري كما تشائين
إن خراج ماطلعت
عليه الشمس
شعاع التآويل
على وجنتيك
سيدركني لامحال
حتى ولو كنا
في عناق الظلام
ألم تسمعي قبل
أن كل شيء
له الصدى
في العتمة
ياسليلة
الحدقات
التي وسعت
لي مرور الفتق
من النفي الأبدي
رغم أن وجد البصر
في ضمة الحور
على نن الجنان
درجات العشق العلا
رغم أنف
مايقولون عنا
سنبقى واحداً
كونياً فوق
توقعات
البشر
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية