جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
أنثى
البيان
العاجل
أخبارها
التنسيقية
جامعة القمم
بين أروقتها
ضلوع فخري
أودية الإنتساب سنآم الود
بما تناثرت ورودها بالإختيار
فوق درجات النشوة
جبرت كسري
بطيف الإنتظار
كنه السلالم
بهمس الغور أظافرها
الطلاء المذاب من بين
تراتيل شفاهها
بالأميآل أقيس الحدود
على وجنتيها
نضارة الوطن
من فوقها قبة العيش في سلام
ظهرها المرسوم بعناية
في شرايين اللوحة
ألوانها شوارع الصبا
تجري بنسائمنا
على الإطار المطرز
بناصية العطر
قارورة القدر
بصنع من أنفاسها
مازالت تحاصرني
لاعجب فهي سليلة
من سلسبيل حمورابي
قانونها الأزلي بكل نبض
في حقولها لمست أعصاب الجداول
أفراحنا بين المد والجزر
طرحت أتراحنا
في مقبرة الليل
حدقاتها الملونة
بأفق النن قفزة هنا وأخرى
من لهفتنا هناك
مناجات في روآية
على متسع الوسائد
وشوشات من ممحآة
في شرفات عيني
تعاقبت أفلاك القمر
في عناقنا النازل
مع الحلم الطالع
نشوة الثريا
أنجم التآويل
على منوآل الشمس
لاحرج في ضرب القواعد
تلك هي المعادلة
في النسبة
المطلوبة
لحنين الوله
نهآية صمتنا
جاء النهار
ليطلق في أنآم الورى
طيور الإشارات
مسافات بجمع الشعاع
ملهمات الدلالة مسامع
فوضى الحواس
ثمآلة في الوجدان
حرة بكل إسم
من سمتها حررت
معلقات سبع
ملتهمة عودتنا
من جنون الإستعارة
بفن المكتبات مكانتها
في مهابة المكان مكاتبات
في الإملاء أناملها
قارئة من فنجان المحو
دفن الموت للغياب
مجازها المسافر
في حقيقة فك العروة
جيوب السحر من حمل الحقائب
تقلدت من كل لقاء
زوجين اثنين
بما تعرت سلفاً
من كل نسيج الطين
رفعت ظرف الملابسات
كم تذكرت الأن و
هي الكيميائية
في هندسة الروح
فلسفاتها
بناء البلاغة
مرآيا الشعور
التي عكست
كل التخصصات
أن أبوح الأن بصمتها
بما أطلقت على لساني
أبخرة النحل
شموع الرضاب
الفتيل الذي ترجم
أشواقنا
من فوق
المنصة
أريكة
من جسدها
الرقعة المطرزة
بفيض السياحة
من تحتها
مدار الجلد
طبقات
النعومة
تقلبت بين
آتون الكتب
لتتطبع لنا
كل الفهارس
عناوين
بسعة الشرح
من صدور
القوافي
اللينة
على أصولها
مازالت قائمة
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المصدر: رئيسة مجلس الادارة