جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
........كم وددت لو إستطعت أن أنتهك # حرمة خوفي ، وأشد رحالي ، وارحل ، إلى أرض ، ترتسم على حدودها # حدائق ذات لهفة . وفوق سماواتها # تحلق الفرحة . وبين جنباتها # يشرق التفاح .
كثيرا ما فكرت في # خرق تعاليمى التى شربتها منذ نعومة #'أظافر خيالي ، كثيرا ما فكرت في # حرق كل أفكاري العفوية . كثيرا ما فكرت من أن أنتشل من الزمن # بقية عمري فأراه وارحل . كثيرا ما فكرت في أن أمتطي ريحا سلب موسمها ، وتقطعت # بموعدها السبل . كثيرا ما فكرت أن # أنحت في ذاكرة المستحيل سبيلا . منه أرحل .
كثيرا ما فكرت في # رتق كبرياء صمتي ، وأطلق العنان ،# لسعير لهفتي حتى # تلتهم بعض ظنونك ، ووساوس غيرتك . كثيرا ما فكرت في # ألوان النساء ، # بحثا عن # نونك التي # تحمل رقة وأناقة ذوق كل النسوة ، حتى النسوة # اللائي ، أكبرن يوسف . أرهقني تفكيري ، وما يسند ظهرى الان هو # قلمى ، فهل تستطيعين الآن حمل كل مفاتيح أقدارنا ؟! هل تستطيعين الآن ، أن تملكين كل أجوبة لتساؤلاتي . ؟! ، هل تستطيعين أن تتلقفيني ، # كلما هويت من أعالي جبال حزني ؟! .
لولا أنت ما # كنت فكرت با لرحيل .
كثيرا ما فكرت في # رتق كبرياء صمتي ، وأطلق العنان ،# لسعير لهفتي حتى # تلتهم بعض ظنونك ، ووساوس غيرتك . كثيرا ما فكرت في # ألوان النساء ، # بحثا عن # نونك التي # تحمل رقة وأناقة ذوق كل النسوة ، حتى النسوة # اللائي ، أكبرن يوسف . أرهقني تفكيري ، وما يسند ظهرى الان هو # قلمى ، فهل تستطيعين الآن حمل كل مفاتيح أقدارنا ؟! هل تستطيعين الآن ، أن تملكين كل أجوبة لتساؤلاتي . ؟! ، هل تستطيعين أن تتلقفيني ، # كلما هويت من أعالي جبال حزني ؟! .
لولا أنت ما # كنت فكرت با لرحيل .
# أحمد.
المصدر: رئيسة مجلس الادارة