لي روحي الثكلى واناء الغضب ولي حزن المآقي واتون التعب ولي جوهر كأني لست أدري من أنا أأنا التي كانت تنوء بها الحقب من بعد أيام الجوى والشوق وآلالام النوى آليت الا أوقع الروح في نار اللهب وأنا المعذب والمصاب وكل ما بي كأني لم أرى يوما في الشوق حب . هيام جبر