أرض
الحرمان
في جوار
بحور القوافي
شفاهها على
شفا جرف
من أنهار
الكؤوس
نفت بما
أحصت
كل شقاء
من أي هذيان
قطفت دفنت
أوجاع البؤس
في أمشاج
التراب
سليلة ظل
خلف
جذوع
الحنين
لها وجه التسكع
أمة تصدقت
بجموحها
وسط الحقول
سيدة القوافل
صفعت
نسائمها
حاسة
عبيرها
في الحدس
الأكبر
تطهرت
في تيمم
الأميآل
كانت
على سفر
لاحرج
حين مرت لياليها
في ساحات الركض
خلت بقفزة من نفسها
في إمآرة الهمس
تراتيل البئر
في هجرة
الحسم
أخرجت
من جرابها
سيف العزلة
في امتشاط
أوهآم الغرق
ماكان بيني وبينها
عادت تروادني
من جديد
أول السطر
النقطة التي تلاشت
على وجنتيها
في الطلاء
ها
لقد
آن
للشم
من إسمها عبير
أن تهشم
شبهات الكوب
المربوطة
على مرارة الغياب
معآدلة النسبة
المئوية
في غليان
قدر الشوق
لها الود في
زلزال
الجلال
براكين
الأزل
على شاطيء
اللقاء
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
في جوار
بحور القوافي
شفاهها على
شفا جرف
من أنهار
الكؤوس
نفت بما
أحصت
كل شقاء
من أي هذيان
قطفت دفنت
أوجاع البؤس
في أمشاج
التراب
سليلة ظل
خلف
جذوع
الحنين
لها وجه التسكع
أمة تصدقت
بجموحها
وسط الحقول
سيدة القوافل
صفعت
نسائمها
حاسة
عبيرها
في الحدس
الأكبر
تطهرت
في تيمم
الأميآل
كانت
على سفر
لاحرج
حين مرت لياليها
في ساحات الركض
خلت بقفزة من نفسها
في إمآرة الهمس
تراتيل البئر
في هجرة
الحسم
أخرجت
من جرابها
سيف العزلة
في امتشاط
أوهآم الغرق
ماكان بيني وبينها
عادت تروادني
من جديد
أول السطر
النقطة التي تلاشت
على وجنتيها
في الطلاء
ها
لقد
آن
للشم
من إسمها عبير
أن تهشم
شبهات الكوب
المربوطة
على مرارة الغياب
معآدلة النسبة
المئوية
في غليان
قدر الشوق
لها الود في
زلزال
الجلال
براكين
الأزل
على شاطيء
اللقاء
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد