الدرجة |
دكتوراه |
العنوان |
برنامج مقترح لتحسين أداء تلاميذ المرحلة الإبتدائية على إستيعاب مادة المحفوظات |
الاسم |
ماجد إبراهيم عزالدين ناصف |
التخصص |
موسيقى عربية |
السنة |
2006 |
ملخص البحث |
|
§ مقدمــة : إن التلميذ هو اللبنة الأساسية في بناء الأمم ، إن صلحت تربيته و تعليمه ، صلح المجتمع كله وإن فسدت فسد المجتمع ، و في واقع الآمر إن العناية بتنشئة التلميذ التـنـشئة السليمة والمتكاملة لهو هدف لكل الشعوب المتحضرة و التي تسعى إلي مستقبل أفضل . وتعتبر الموسيقى من المتطلبات الهامة التي ترتبط بشكل كبير بحياة التلميذ منذ ولادته وطوال مراحل نموه المختلفة ، كل على حسب مسـتواه الإجتماعي أو الثقافي للبيئة التي ينشأ فيها . ومن الملاحظ في أغلب الطرق العالمية للتعليم الموسيقى للتلاميذ الإهتمام بالغناء منذ المراحل الأولى في التعليم الأساسي حيث أنها المرحلة التي يكتسب فيها التلميذ العادات والمهارات والإتجاهات العقلية والإجتماعية ، وللغناء أثر على التلميذ من الناحية العقلية والذهنية ، حيث أنه يعمل على تنمية
القدرات العقلية وإثارة الخيال لدى التلميذ وهو أيضاً يقوّي الذاكرة ويساعد على التركيز ولا يعطى شعوراً بالملل ولا يتيح فرص للتشـتيت ويكسب التلميذ سلوكاًً أكثر تنظيماً ، أما من الناحية الموسيقية فهو يساعد على إتقان التلميذ الغناء ، ويزيد حسـاسية الأذن للغناء ، وذلك للوصول إلى الغناء الجيّد ، ولذا فقد إستغل التربويّون الموسيقيّون في العالم المتحضّر هذه الإستجابات الطبيعية في الطفل للموسيقى كوسيلة من وسائل العمل على نموه المتكامل والمتوازن ، ولقد ظهرت في العالم العديد من الدراسات الجادة التي تبحث في مجال التلميذ ومراحل نموه المختلفة وإستحداث العديد من الأساليب والطرق لتربية وتعليم التلميذ وتنشئته النشأة السـويّة ، الأمر الذي دعا الباحث لتوضيح ماهية الموسيقى ومكوناتها والآلات الموسيقية التي تصدر عنها والفرق الموسيقية لهذه الآلات ، خاصةً وأن الموسيقى فن ضمن العديد من الفنون الأخرى ، وذلك لأن الموسيقى فن الجمال الصـوتي الذي نسـتمع إليه عن طريق العزف الآلي على العديد من الآلات الموسيقية ،وتتكون الألحان ونغماتها من عنصرين أساسيين ، العنصر الأول هو مسار النغم ، ويكون الصوت موسيقياً إذا كانت إهتزازاته منتظمة ومتوافقة حـيث تقبلها الأذن وذات وقع ونتيجة سارة عليها ،أما إذا كان الصوت له إهتزازات غير منتظمة وغير متوافقة أعتبر صوتاًً متنافراً ، بالإضافة إلى أن الإيقاع هو العنصر الثاني الأساسي الذي تعـتمد عليه الموسيقى ، وهو ركن هام وحـيوي في موسيقانا العربية حيث يسمى دائماً بالضروب أوالأوزان ، وهذه الضروب كثيرة ومتنوعة ويصاغ عليها الكثير من المؤلفات الموسيقية الغنائية أو الموسيقية الآلية ، وهي تقابل الموازين في الموسيقى الغربية ، حيث أنها تبين عدد ونوع الوحدات داخل كل مازورة موسيقية وكذلك تبين مواقع النبر القوي والنبر الضعيف داخل الموازير الموسيقية ، والصوت يمكن أن يصدر من جميع الأدوات والأجهزة الموسيقية التي تستخدم لإستخراج الأصوات الموسيقية ، والآلات الموسيقية التي يستخدمها الإنسان الآن في جميع أرجاء العالم كثيرة ومتنوعة حتى إنه يصعب عدّها وحصرهـا ، وهي جميعاً تتدرج وتختلف إختلافاً متبايناً من حيث بساطة الصناعة أو تعقيدها ، وصغر الحجم أو ضخامته ، وإمكانية إصدار أصوات شديدة الحدّة أو الغلظ ، والقدرة على أداء أصوات وألحان رقيقة خافتة أو شديدة العنف والقوة ، ويتكون من هذه الآلات المتعددة الفرق الموسيقية والتي يجتمع فيها أكثر من عازف لأداء عمل موسيقى معاً ، ولكل فرقة موسيقية سمات تميزها عن غيرها من حيث العدد والآلات ونوعية الأعمال الموسيقية التي تؤديها ، ويتكون من هذه الآلات العديد من الفرق الموسيقية الغربية وكذلك العربية . ويعرف التخت العربي فيعرف بأنه الفرقة الموسيقية العربية التقليدية حيث يجلس العازفين فوق مكان مرتفع ومعهم المغنى ، ويتكون التخت العربي من (عازف القانون ، عازف العود ، عازف الكمنجة ، عازف الناي ، عازف الدف) ، بالإضافة إلى إثنين أو ثلاثة من المرددين أو الكورس ويسمون أيضاً بالمذهبجية ، وقد تطورت هذه الفرق الموسيقية العربية ، وتمثّل هذا التطور في زيادة عازف آلة الفيولينة ، وإستخدام آلات جديدة دخيله على التخت العربي مثل (الأكورديون ، التشيللو ، الكنتراباص ، الأورج ، أنواع مختلفة من الآلات الإيقاعية) ، وقد كان العمل الأساسي للتخت العربي أو الفرقة
الموسيقية الحديثة هو مصاحبة الغناء ، إلاّ إن الفرقة الحديثة تقوم أيضاً إلى جانب ذلك بعزف المؤلفات الموسيقية الآليّة ، ومصاحبة فرق الإستعراض ، مما سبق يتضح لنا أن الموسيقى هي اللغة الموحدة للإنسانية إذ أنها بحق تتعدى كـل الحدود ، وتصل إلى أذن وقلب المسـتمع مهما اختلف جنسه أو لغته أو ثقافته أي أنها لغة أسمي من الحكمة وأعمق من الفلسفة ، وقد إتفق علماء النفس على أن ((..... التربية الموسيقية تحتل مكانة متميزة بين وسائل تربية التلميذ لسرعة وسهولة تأثيرها على وجدانه ، ولكونها آداه فعاله لإكسابه السلوك الإجتماعي السليم وشحذ قدراته العقلية والجسمية ، علاوة على إثراء وجدانه وإضفاء السعادة على حياته وإيقاظ الحس الجمالي عنده ،ويلعب الغناء دوراً هاماً في تنمية خصائص التلميذ من جميع جوانبه سواء كانت جسمية أوعقلية أو وجدانية أوإجتماعية..)). تلعب التربية الموسيقية دوراً هاماً في العملية التربوية إذ أنها تسهم بفاعلية في النمو الوجداني والإنفعالي والإحساس للناشئين ، كما أنها تنمّي لديهم الإحساس بالجمال في كل ما يحيط بهم مما خلق الله عز وجل ، كما أنها تسهم بتعميق الروح الوطنية وحب الوطن والولاء لترابه ، إضافة لما سبق أن التربية الموسيقية تعتبر مادة الربط بين كافة المجالات والمواد الدراسية والتعليمية الأخـرى فـما أسـهل إعـطاء نص من نصوص اللغة العربية على سبيل المثال نشيد ، أو قاعدة في النحو ، أو كلمات باللغة الأجنبية ، أو نظرية في العلوم أو الحساب ، الآمر الذي يسهم في سهولة وسرعة حفظه وإستيعابه ، وكذلك الإحتفاظ به في الذاكرة ، ولم تتوقف التربية على مدى رحلتها في نشر التعليم في البلاد وراء السعي الدائب لتجـويد نوعية التعليم وإحكام الصلة بين محتواه التعليمي واتجاهاته التربوية ، وبين متطلبات التنمية في مجتمع وحركة العالم والتطوير من حوله كان لابد من أن توفر وزارة التربية والتعليم الإهتمام الواسع بهذا المجال ، وتوفير كافة السبل والإمكانات عن طريق الباحثين والعاملين في مجال التربية والتعليم حتى تثمرالعملية التعليمية أطيب وأفضل النتائج والمخرجات الفعّالة الإيجابية . نحن في حاجة أن تـدعم وزارة الـتربية والتعليم التوجيهات التي تهتم بإعطاء الأنشطة التربوية والثقافية والفنية والموسيقية والرياضية بالغ الإهتمام كضرورة تربوية غاية في الأهمية في تكوين شخصية الإنسان والتعرف على الموهوبين والفائقين والمميزين وأصحاب القدرات الخاصة العلميّة والثقافية والموسيقية والفنية وإفساح المجال أمامهم للنمو والتفوق ، وذلك لأن رعاية الموهوبين ليس ترفاً فكرياً أو ممارسة تربوية زائدة عن الحاجة بل أصبحت هذه الرعاية ضرورة حتمية لخلق جيل قادر على المنافسة العالمية في جميع فروع المعرفة وبذلك يتحقق شعار التربية والتعليم الذي ينادى بأن التعليم يكون متميز وأن التميز للجميع ، وحتى يتسنى للأنشطة المختلفة بجميع صورها في المدارس على مستوى الجمهورية تشجيع أصحاب القدرات الخاصة والموهوبين من التلاميذ والتلميذات وتحفيزاً لمواهبهم ، وكذلك الإرتقاء ورفع مسـتوى التلاميذ والتلميذات ذوى القدرات المتوسطة وذلك حتى تصبح المدارس الإبتدائية قاطرة التقدم والتفـوق والإبداع في بلدنا الغالية ، وتتطلب العملية التربوية سعياً دائباً للبحث عن أفضل الوسائل والسبل التي تساعد على التعلم ، كما لم تتوقف البحوث والدراسات لحظة عـن القيام بذلك ، حيث أن العملية التربوية في تطور دائم ، وقد قدمت مراكز البحث العلمية ومازالت تقدم
لإدارات التعـليم وللمؤسسات التعليمية أفكاراً ومقترحات لكيفية قيامها بدورها الحيوي والمتطور عبر مقررات دراسية وطرق تدريس متطورة ووسائل تعليمية حديثة ، بما يهدف للتواصل مع الفكر التربوي العالمي وبما يفيد العملية التعليمية ، وكذلك إشراك الأكاديميين التربويين والمتخصصين والمهتمين بأمور التربية داخل البلاد في تناول قضايا التطوير التربوي والتعليمي ، وكذلك عمل مناقشات لبعض القضايا التربوية بما يفـيد الوسائل التعليمية لتصبح مناسبة لعصر تكنولوجيا المعلومات ، ويؤدى لنشر الوعي التربوي ، وبما يشجع على متابعة قضايا التجديد ومسايرة التقدم العلمي في العملية التعليمية والتربوية ، تعمل مناهج التربية وعلم النفس على العناية بالتلميذ والإهتمام بنشأته الوجدانية قدر إهتمامها بنشأته العقلية ، وأصبحت تعطى الفنون التشكيلية والموسيقى قدراً من الإهتمام يعادل ما تبديه من عناية وإهتمام بمناهج التعليم الأخرى ، وتعتبر الموسيقى فناً يشترك مع الفنون الأخرى في إبراز الجمال وتصويره إلاّ أن الموسيقى تفوق الفنون جميعاً من حيث سرعة تأثيرها في الوجدان من خلال حاسة السمع وما تعبّر عنه الألحان من معان كثيرة والعديد من الإنفعالات . نتيجة لما سبق فقد قام الباحث بعمل برنامج مقترح يفيد التلاميذ والمدرسين ويطور البيئة المدرسية ويسهم في حل المشاكل التعليمية ويؤدّي لتحسين العملية التعليمية ويؤدّي أيضا للربط بين المواد التعليمية الجافة وبين التربية الموسيقية بأدواتها وعناصرها الشيّقة والغنيّة . وقد قام الباحث بعمل تجربة إستطلاعية على عدد (41) تلميذ وتلـميذة من الصفوف الأول والثانى والثالث الإبتدائى من مدرسة بورسعيد القومية بالزمالك ، وقد قام الباحث بتلحين نصين من مـادة المحفوظات في اللغة العربية لنفس المراحل التعليمية ، والنصين الملحنين من مناهج وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي ( 2003 : 2004م ) ، وكانت نتيجة هذه الدراسة الإستطلاعية على درجة عالية من الإيجابية للتلاميذ وسرعة وسهولة إستيعابهم للنصين الملحنين مع سهولة الإسترجاع لهما ، مع ترحيب وسعادة بالغين من المدرسات القائمات بالـتدريس بالطريقة التقليدية حيث يبدين آرائهن أن الموسيقى واللعب والكمبيوتر والتكنولوجيا المعاصرة يجذبوا إنتباة التلاميذ أكثر من التعليم بالطرق التقليدية حيث يعتبر التلاميذ أن المحفوظات والمذاكـرة عبء ومشكلة كبيرة عليهم . § مشكلة البحث : بالرغم من أن تلاميذ المرحلة الإبتدائية يواجهون صعوبات في حفظ وإدراك المواد الدراسية نتيجة لجفاف العملية التعليمية وضعف عناصر التشويق والإثارة والمتعة اللازمة للتعليم في هذه المرحلة العمرية إلاّ أن حب التلاميذ الفطري للموسيقى والغناء والعزف يمكن أن يكون وسيلة مفيدة وإيجابية لمساعدة التلاميذ للإستيعاب السريع للعملية التعليمية ثم الفهم والحفظ والتذكر لمقرر المحفوظات في مادة اللغة العربية وتلحين كلماته بألحان غنائية مناسبة للمرحلة العمرية للتلاميذ و ميولهم . § أهــداف الـبحـث : 1) تلحين مقرر المحفوظات في مادة اللغة العربية للصفوف الأول والثالث والخامس من المرحلة
2) الإبتدائية . 3) تحفيظ تلاميذ الصفوف الأول والثالث والخامس من المرحلة الإبتدائية مادة المحفوظات في اللغة العربية من خلال البرنامج المقترح . 4) تسجيل هذه الألحان على ( Compact Disc ) ( C.D ) لكى يساعد تلاميذ المرحلة الإبتدائية على سرعة الإستيعاب للمعلومات الدراسية المقدمة لهم في يسر وسهولة . § أهـمـية الـبـحـث : ترجع أهمية هذا البحث إلى: 1) رفع كفاءة العملية التعليمية والتدريسية وذلك برفع وتحسين مستوى الإدراك والحفظ لدى التلاميذ . 2) إعادة تذكر وإسترجاع ما تم دراسته من مواد دراسية بإسـتخدام الموسيقى والغناء كوسيلة تعليمية داخل الفصول التعليمية . 3) إثراء أسلوب التدريس وكذلك كسر حاجز الملل والرتابة ويزيد من الاستفادة والاستيعاب للمواد التعليمية بشكل أفضل . 4) توظيف الموسيقى والغناء في المدارس الإبتدائية بما فيها من نشاطات مختلفة تمساعد في حفظ وإستيعاب سريع للمقررات الدراسية حيث الإستغلال الإيجابي لطاقات التلميذ وحبه للموسيقى والغناء بشكل فطري . § فروض البحث : 1) إن تدريس مقرر المحفوظات يصعب إستيعابه على بعض التلاميذ في المرحلة الإبتدائية . 2) إن تلحين مقرر المحفوظات سيساعد التلاميذ في المرحلة الإبتدائية على الحفظ والإستيعاب . 3) أنه بسهولة وسرعة إستيعاب التلاميذ في المرحلة الإبتدائية للبرنامج المقترح لمقرر المحفوظات سيؤدى لسهولة وزيادة إستيعاب التلاميذ لهذه المحفوظات . § إجراءات البحث : 1. منهج البحث : المنهج المستخدم هو المنهج التجريبي ، وهو من أهم مناهج البحث المرتبطة بالتعـلم ، وهو يعتمد على التجريب ، وتكون العينة ذات مواصفات متجانسة ، ويتم تقسـيمها إلى مجموعتين متكافئتين ( مجموعة ضابطة ) ، و ( مجموعة تجريبية ) ، والبحوث التجريبية هي البحوث التي يمكن أن تطبق نتائجها ، وكذلك تستخدم البحوث التجريبية على مدى واسع من الدراسات ، والبحوث التجريبية لا يمكن أن تعمل من فراغ بل تعمل في إطار من الإطلاع والمعرفة بالجوانب النظرية ، والبحوث النظرية لا يمكن أن تحل محل البحوث التجريبية ، ومن أدوات المنهج التجريبى أداة الملاحظة حيث يسجل الباحث الملاحظات كما تحدث في مكان البحث ، ويجب أن يكون الملاحظ موضوعى ومألوف
2. للملاحظين . 3. عـيـنة الـبحـث : - عينة التجربة وهي من تلاميذ الصف الأول والثالث والخامس الإبتدائي من تلاميذ مدرسة بورسعيد القومية بالزمالك وهي : · الصف الأول الإبتدائى : عددهم (37) ، أعمارهم (6) سنوات . · الصف الثانى الإبتدائى : عددهم(35) ، أعمارهم (8) سنوات . · الصف الثالث الإبتدائى : عددهم (30) ، أعمارهم (10) سنوات . وقد إختار الباحث عينة أخرى متماثلة لهذه العينة ، بحيث تتكون عينة التجربة مكونة من مجموعتين متكـافئتين ( مجموعة ضابطة ) ، و ( مجموعة تجريبية ) . - عينة البحث وهي مكونة من مجموعة نصوص الأناشيد لمادة المحفوظات في اللغة العربية والتي تحـتوي على : · ثماني أناشيد للصف الأول الإبتدائي . · خمسة أناشيد للصف الثالث الإبتدائي . · أربعة أناشيد للصف الخامس الإبتدائي . § أدوات البحث : - إستمارة لإستطلاع رأي الأساتذة والخبراء في ملائمة الألحان المستخدمة في البرنامج التجريبى المقترح . - إستمارة إستبيان لإستطلاع رأي الأساتذة والخبراء في تكافؤ تلاميذ المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة . - البرنامج التجريبي المقترح - جهاز تسجيل صوتي - جهـاز كـبيوتر - برنامج PhotoShop – برنامج PowerPoint - برنامج Flash . - اختبار قبلي بعدى لمجموعتين متكافئتين من التلاميذ للصف الأول ، الصف الثالث ، الصف الخامس من المرحلة الإبتدائية . § حـدود البـحث : مادة المحفوظات في اللغة العربية من المناهج الدراسية للصفوف الأول والثالـث والخامس الإبتدائي ، وهي من مناهج وزارة الـتربية والتعليم بجمهورية مصر العربية من عام ( 2004 : 2006م ) . § ثم مصطلحات البحث :
الفصل الثانى: الإطار النظرى: وفى هذا الفصل تناول الباحث أربعة مباحث وهى كالتالى: ـ المبحث الأول : تمهيد عن نظام التعليم . ـ المبحث الثانى : خصائص تلميذ المرحلة الإبتدائية(مرحلة التمييز من سن التمييز حتى سن البلوغ). ـ المبحث الثالث : علاقة اللغة العربية بالموسيقى . ـ المبحث الرابع : أهمية الموسيقى بالنسبة للطفل . الفصل الثالث : الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث: وفى هذا الفصل تناول الباحث الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث ، وقد قسم الدراسات إلى دراسات عربية ، ودراسات أجنبية وأخرى من الأنترنت . الفصل الرابع :الدراسة الميدانية : وفى هذا الفصل تناول الباحث إعداد البرنامج المقترح وأدوات الدراسة وإجراءتها ، وقد قام الباحث بإعداد سبعة عشر درساً قام بتدريسهم جميعاً وتناول فيهم عناصر الموسيقى المختلفة. الفصل الخامس : نتائج البحث وتفسيرها : وفى هذا الفصل تناول الباحث أهم النتائج التى توصل إليها ثم قام بتفسير تلك النتائج إحصائياً ، ثم قام بعرض أهم التوصيات المقترحة ، واختتم الباحث رسالته بقائمة المراجع العربية والأجنبية ثم ملخص البحث باللغة العربية ثم ملاحق البحث ثم ملخص البحث باللغة الإنجليزية . |
نشرت فى 7 يونيو 2010
بواسطة azazystudy
الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
4,791,527
ساحة النقاش