سؤال منطقي والجواب منطقي اكثر
سأل نتنياهو امه
لماذ يا امي انا لااعرف ابي ام انا خُلقت بدون اب؟
الأم استغفر الله ياولدي
كيف تكون خُولقت بدون اب فأنا لست العذراء مريم ولا انت النبي عيسى
واباك لا يخلوا من ثلاث
اما جارنا القديم
او زميلي بالعمل
او احد السياح العرب في منتجع شرم الشيخ
وانا ٱرجح الاحتمال الثالث لاني اجد العرب يُحبونك ومتعاطفين معك ويتمنون رضاك وقدموا لك القدس على طبق من ذهب
بقلمي المتواضع
كريمه حسين السماوه
الحنين .. ذلك الصوت البعيد الخافت ..
وتلك البقعة الغائبة عن نظر العين ..
الحنين رائحة .. حب .. وطيف ..
الحنين همسات تعالت حتى ارتخت .. وأجساد تواجدت حتى غابت ..
وربما إلى الأبد ..
الحنين .. أغصان مكسرة في مقبرة الأيام العتيقة.. ولوحة تراكم عليها غبار الزمن.
كنت ولا زلت أحن .. لأيام جميلة .. كانت ثم انطوت .
كاشباح المدينه
اتسلل ليلا
اسطو على حقيبة اخطائك
عسى أن تتسرب إلى قلبى كراهية
فانساك
ابعثر بهمجيه فى محتواياتها
ألقى بعضها هنا وبعضها هناك
أتقن البحث
ادقق بحكمه فى محتوياتها
ولكن..... هيهات.......
أجدك كما انت فارس قلبى الذى لا ينسى
رجلا لا يتكرر فى حياة امرأة مثلى
فأمضى بهدوء حيث جئت حتى لا تشعر انت بى
فتغضب
ألم تدر انك غير عن البشر
وأنك في سمائي القمر
وأنك في زجاجتي العطر
وانك في حياتي قدر
وأنك في ليلي السهر
وأنك في ربيعي الزهر
وأنك في خريفي المطر
وبالاختصار أنك العمر
خربشاتي الصباحية
يسعد صباح الجميع
انه يوم التروية
رواكم المولى من فضله
وكرمه وحبه
ومن زمزم ان شاء الله ٠
سأكون ذكرى تتصفحها قلوب أحبتي،،،،
أو ربما سأكون كتابا يوضع على الرفوف المنسية، ،،،،،
سأصبح لحن الحياة يغنى به القلب الموجوع،،،،
أو سأكون كنسمة صباح تيقض من سكنو الروح فغادرتهم،،،،،
ودموعهم لازلت تبكي رحيلي وتحدثني في صمت القبور،،،،
سأكون ذكرى جميلة أو ربما جرح أحدهم لازال يتوجع منه. ...
بقلمي الحزين. ......
قد تبدأ بمسروع ما ، وتكون بحاجة إلى من يساندك و يفهمك ويقدر مشاعرك نحو هذا المشروع . وعندما تبدأ بالتحدث بمزايا المشروع ، فانك تدرك بسرعة بديهتك من يحاول إنجاح ذاك المشروع ومن يحاول إفشاله ، ومن يريد الانتفاع والتكسب . رغم الخلاف فى وجهات النظر ،والافكار المتعددة يبرز شئ اسمه العزيمة على النجاح والاصرار عليه مهما كلفت التضحيات ، فعاطفة الاصرار على النجاح والتميز تأخذ مجراها بالفعل على طريق المسار الصحيح . وطريق الألف ميل يبدأ بخطوة . العواطف والمشاعر هى مكمن الذات الانسانية التى إما تحثه على العمل والإبداع بعاطفة الحب والخير ، وإما تدفعه نحو عاطفة البغض والأنانية فتشده نحوالهلاك والتدمير .، والإنسان لا يكون إنساناً على مقدار ما لديه من أفكار ، ولكن ما لديه من مشاعر فياضه لخدمة المجتمع ... وتمسون على خير الوطن
من دفاتر نور...
هل قلت انك تشبهني...وانك تقف على مشارف حلمي الغافي...هل قلت انني ضلعك المفقود ورنة بوحك الهامسة..انا تشبهني الكلمات تهطل في كانها المطر فاوقد مشاعل صبوتي على مساقط غيمها..انا يشبهني الشعريشق عاصفتي كالصهيل..يجدل ضفيرة اهاتي لهبا..ويسكبها مسرى لعبور الضوء...انا تشبهني الغيوم تهزالي اركان الوجودفاحتوي هفيف المعنى واخفق كرفة لنورس....انا يشبهني الافق اظلل ابعاده باحمر الحناء عساني اغسل ما خلفه اللون من غبش الرؤيا....انا تشبهني السماء ابتني فيها للاحلام مدنا وارسم لها اسوارا بحجم الدفق ...انا يشبهني البوح يورق المساء في كفيه ملاكا وفي الارض نشيجا وفي السفر لحنا وموالا...يشبهني كل شي ءويمتد سؤالي يجوب افق المدارات ....هل تشبهني ..هل تشبهني ايها المسافر من دمي الى دمي...
ايتها الحياة .....
كنت طفلة اجري بين ازهار بساتينك اعطر انفاسي بعبقها....
اجلس ارتاح قليلا...
آخذ لوحاتي و اقلامي....
ارسمك ...امرأة جميلة ...شعرها خصلاته تاخذها نسمات روحي فتنثرها ...
عيناها...حدقتان مفتوحتان الى ذاك الآتي تغطيها اهداب امل انا اقررته...
شفتاك تعتصران ذاك الشراب الممزوج بشهد الفرح...
يداك ممدوتان نحو تلك الآفاق التي تعزف ترانيم العشق في دجى الليل و ترتل آياته في سناه...
رسمت فستانك مطرزا بياسمينة الصباح الفواح عطرها و فراشات البهجة تزين المكان...
اكملت لوحتي....كنت رائعة في الجمال حبيبتي.....
اسدل علي ستار ايامي...و كنت اظنها ساعة...
ودقت اجراس زمني...كانت لوحتي ممزقة...و كانت امرأتي ملامحها مخضبة بتراب الخيبة و الالم...و صخور الاحزان تعتليها...
و ضاعت ملامحك الجميلة..امرأتي........
…………حزن امرأة………………
####نسيمة بن سودة###
اراقب الجميع من خلف نافذة أفكاري..أجد الضعيف نائم هناك في ذاك الركن العتيق لاحول له أو قوة..أجد القلب الطيب يبتسم مع نفسه يحادث ذاته و يضحك لمحادثته..أجد القوي علی الطاولة الفخمة يتربع علی الرأس في كرسي فخم تقليدي ممزوج بالحداثة والفخامة..أجد العاشق صامت مشتاق أغمض عينيه يحلم بمحيا الحبيب..أجد الحزين جالسا أمام مكتبته الكئبة وقد تناثرت حوله الأوراق..تلك أوراق مزقته لحظة التدوين عليها فبكی..أجد الأرستقراطي وفي يده سيجارة فخمة تعود لعصور المتغطرسين يسحب منها نفس حياته ليتكبر..أجد الشاعر متأملا في النافذة يرتشف من فنجان التفكر وقد فرغ لتوه من كتابة قصيده في العشق أو في الحرب التي كسرت سكينته وقضت مضجع أحلامه..أجد نفسي هنا وأنت هناك لا أحد يعي نظراتنا..لا أحد منتبه لانصهار اللب في الفجر وفي الليل وفي الضحی..أرانا نتوحد ننفصل نتوحد ننفصل نتوحد ننفصل..ولكن مامن أحد يرمقنا فالكل مشغول عنا..بمشاغل الحكايات والقصص..
كلّ الدموع إلا دمعك يا أميّ فأنا منه أخجل وإذا لمحته أجهل وعلى نيرانه لا أقدر فحلمي رضاك وجنّتي تحت قدماك ولو نسيت الدنيا لا أنساك فالحب في أحضانك تعلّمته على يداك ،من بحنانه زمّلني غطّاني دفّاني سواك ؟،من سهرت من أجلي اليالي تبات تحرسني و أغمض عيني و لا أبالي ؟ ،من تبكي في صمت همّي ؟من تسعدها فرحتي و يشغلها أكثر من حالها حالي؟ ومن أصدق منك إذا ناداني الغالي ؟عذرا أميّ فحبّي لك سرّ من أسراري لا تقدر الكلمات أن تكتبه مهما كانت غاية في الجمال ومهما فعلت لن أوفيك حقا لكن لن أنسى يوما من أفضالك فضلا وسأدعو لك الرحمان ذو الجلال أن يوفيك أجرا ما بقي في القلب نبضا فرضاك أمي رضاك said
في ذاك المقهى المنسي....
انتظرتك وزخات المطر..تداعب تلك النوافذ..
تهدأ حيانا....وتصخب كل ما ضج النبض ...
تبعث رائحة التراب..من تلك الارض...هل تعلمون اي عبق للتراب؟؟!!...
انتظرتك..والشمس حارقه وعيوني للابواب..ناظره..هل من قادم!! وكأني دوما بطيفك كنت حالم...
هناك انتظرتك كثيراً. ..في ذاك المقهى وعلى تلك الطاوله المعتقه انا المتيقظ انا انام...
اراك...في قهوتي تداعب فم الفنجان..أشتمك مع رائحة الياسمين. .انت ...انت ممنوع من النسيان..
شتان يا سيدتي.شتان.ما بين الحب والهذيان ...
هل تعرفون معنى الاستيطان؟؟...هذا هو الاستيطان..
وما زلت في ذاك #المقهى منتظرا..علّ انسامك تهب..وتريحني من الهذيان
#ايمن_حسين_الزيودً
في ذاك المقهى المنسي....
انتظرتك وزخات المطر..تداعب تلك النوافذ..
تهدأ حيانا....وتصخب كل ما ضج النبض ...
تبعث رائحة التراب..من تلك الارض...هل تعلمون اي عبق للتراب؟؟!!...
انتظرتك..والشمس حارقه وعيوني للابواب..ناظره..هل من قادم!! وكأني دوما بطيفك كنت حالم...
هناك انتظرتك كثيراً. ..في ذاك المقهى وعلى تلك الطاوله المعتقه انا المتيقظ انا انام...
اراك...في قهوتي تداعب فم الفنجان..أشتمك مع رائحة الياسمين. .انت ...انت ممنوع من النسيان..
شتان يا سيدتي.شتان.ما بين الحب والهذيان ...
هل تعرفون معنى الاستيطان؟؟...هذا هو الاستيطان..
وما زلت في ذاك #المقهى منتظرا..علّ انسامك تهب..وتريحني من الهذيان
#ايمن_حسين_الزيودً
أتى ليغادر
اعتلى الغبار أيامها... امتلاء صدرها برائحة الوهن.. لم يشب شعرها فهي بعمر الورد شاخ قلبها الصغير فبدا بعمر الكهولة
عثر عليها في الظلام صاحب العيون المنيرة والقلب المستنير لم يكن ليراها لولا عطرها الذي دلّ عليها...
بسكينة ملاكٍ اقترب من الوردة التي أوشكت على الذبول
احتضنها وهي التي تخاف كل شيئ.. تخاف أن تُقتلع من جذورٍ عصيّة قاسية... ولكنها أرضها
قرّر أن يحميها حتى لو لم يمتلكها أن يسقيها حبّاً حتى لو بقطرات قليلة
ف ماءُ الحب خيرُ سقايةٍ للورد
سلّمته نفسها وهي مليئة بالغبار.... هو لم يكن يوماً بائعاً للورد ولا اعتنى يوماً بوردة.. أزال الغبار عنها بعناية
بنوره أنار عمرها
الوردة غنّت له.... كتبت إليه... تفتحت على يديه...والآن بكل الحزن تكتب غيابه وترثي فقدانه...
علّمها معنى أن تكون سيدة كل الحضور
علّمها أن لاتبخل بشذا عطرها على من يحبّها
كان يقول لها ياسيدة الربيع كوني الفرح
كوني الأرض والسماء كوني نور كل العيون كوني العطاء
الأمر الوحيد الذي لم يعلمّها إياه النسيان...
سقاها وغادر دون علم...
كم يلزمني من العمر حتى أنسا...
كم يلزمني من النسيان حتى أنسا....
*همس الحنين*
... ..مجرد خاطرة .../ * ختامها مسك*
ها قد وصلنا اخيرا....
إنها تراسيم النهاية ..وآن اوان النسيان.
وجدتني في شتات وبعثرة كخريف دون استئذان ...
امسكت ذراعي ولففنا الشمس واعتقنا قيود المرجان ...
اعتلينا صهوة الشهب الوضاء...وعرجنا لقلعة السلطان ....!!
وبلجام السندس طوقنا.. جياد الفرس والعربان ....
حدائق ياقوت شفتاك وقلبي يشتهي قطف الرمان .
إزرع انفاسك في عطري ..يزهر الكون بعبير السيسان ...
مد جسور اللهفة على شعري ..مشطني بورق الريحان .
ضمة عيناك تآسرني ..وانا السبية في تلك العينان...
دعجاء ...تقتل اوردتي ..وتسفك دمي الظمآن ....
والفجر استل مفاتنه و اشهر سيوف العصيان ..
فطل النور مختالا...تآبط قناديل الوسن الرنان....
فسكب الشوق في نهري و هاجت موجات الخلجان ....
وصلنا الان يا مطري ...وختامها مسك وازاهير *الاشجان *.
بقلمي ابتسام / الورد**
15/9/2015
اتمنى ان اكون خفيفة ...حفيفة عليكم اخواني .....
في رعاية الله ....وامسيتكم وكل اوقاتكم طيبة......إن شاءالله.
نمضي على جروحنا....
ونحمل ماتبقى من وطننا في حقائب..
وإن ثقلت متاعنا....
يبقى في قلبي ذاك العزيز الغائب...
رشة عطر وياسمينة بيضاء....
لاتعرف اﻹنحناء...
يبقى أمانة أشفقت من حملها الجبال...
وحملها الجهال...
يبقى تحفة موزيك شرقية ....
تفوق الحضارات اﻹغريقية ...
يبقى حصان عربي أصيل .....
يسابق أحصنة طروادة واﻹلياذة....
ويبقى أسطورة المستحيل....
فهل تراه سيحتمل ذاك القلب المتعب الصغير....؟؟؟!!
هموم وطنه الكبير....!!
كن أنا
ماالذي جاء بك إلى هنا....؟ من دلّك على الطريق...؟ من أعطاك حقّ الدخول.. ؟
لماذا أنت ؟! من أنت؟!
ولماذا ينتابني دائماً شعورٌ أنني لاأليق بك... أنت الدخيل الذي أمر بالإستيطان ...
في غفلة منّي أخذت منّي (أنا)بحثت عن (أنا)ولكن دون جدوى فلجئتُ إليك علّي أكون أنا فيك أنت
ياهذا.. لاتحاول الرحيل... كن بي عاصفة واقتلع مايحلو لك...
كن مطراً لأرضي...
كن عِطراً لزهري
كن ماءاً واسقي تربتي
كن أنا وهذا يكفيني
حدق الي مليا فاختفيت وراء همس الجفون...
تقدم خطوات فتراجعت اميالا الوك الحنين ...
مد انامله الى ملامحي فارتديت عباءة الاختفاء واندثرت خارج الوعي...
سيدي.....سيدي...
انغامك غرزت في قلبي وجعا وحتى....فؤادي تاه في ثنايا الصدع...
عذرا حروفك تدور وتدور فابتلعت احاسيسي في بوتقة اعصارك...
احلامك...جعلتني اطير فوق النسيم ارقص على زبد امواج البحار..
سيدي ....للاسف اتيت في زمن غير الزمن...اضع على عشقك اكليل الامنيات واقول لك....وداعا و......شكرا ....شكرا..فقط لانك احييتني...
لا تسألوني ماهي احلامي ؟؟؟بداخلي انثى لا اعلم احلامها!!اتعجب حين يحين الغباء ذكاءها وحين انتظر دهاءها تصعقني بالغباء ...تقول كل يوم انها للكتابه لن تعود و اول قلم يصادفها.به تخط قرار الغاء قرارها ..غريبة هي انا تلك المجنونة العاقلة تريد مني حين لا يريدن لي ان اكون...ان اكون
تاهت الحروف و غابت الكلمة في زحمة المشاعر....
تعاني فوضى الاحساس..
تلك المشاعر عندما كانت في ظلمة ظنت انها نائمة نوم اهل الكهف...
لا تدري اهي بالليل او بالنهار....
او مر عليها ربيع او شتاء....
وفي غفلة من سباتها...
احست بنور خافت يخالج عينيها المغمضتين...
وكأنها قبلة للحياة تلقتها منه...
فتحت في ذات اشراقةشمس ليوم جديد...
متسائلة.. كم لبثت....
ادهر كان ام بعض يوم...
فقد فقدت احساسها بالزمن.....
لكنها لم تعير ذلك اهتماما....
فرحة منها بذاك النور....
الذي احياها ....
انها كالوردة الذابلة التي مرت عليها ...
سحابة غيث امطرت...فتفتحت...
و ملات الدنيا جمالا ....
و عطرت الانفاس بعطرها الاخاذ....
فيا نور لا تحرمها منك ....فانت لها الحياة....
مجلة رابطة العنقاء للابداع الادبي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع