من هنا تتلقف فكرة الحروب .....
كلعبة الشطرنج لا يهمهما من هو فائز ام خاسرا....
فاختلافهم فقط بمصلحة ما .....
فلا بأس أن دفعوا ثمن تلك اللعبة أوطانا وشعوب ففي نهاية المطاف ستنتهي اللعبة ويلتقي الخصمان وكآن شيئا لم يكن .....
فنحن أحوج اليوم للنفور من تلك الحروب ورفع الراية السامية وبث الوئام بين الخلق ....
فجيلا بعد جيل تتكرر المآساة فبادروا بسلام يقطع وبال الخبث والشرور....
وأصفحوا وأفهموا أن ارادتكم مسلوبة ولا تكونوا بيادق يتحكم بكم البعض ...
كونوا أنتم صناع قرار وخلصوا أجيالكم من هذا الوباء....
ألا تعوا من حولكم حتى شعوبكم بدأت تنفر الى أقطاب أخرى وبلدانكم خاوية على عروشها.....
فختام كلامي ......
سلاما لمن أراد الحياة.....

لكل منا قصة حب ضائعة. ...
تائهة في ثنايا الماضي. ..
كجرح غائر وعميق....
نتاناساه....او نمضي العمر نحاول...
نتعمد السعادة..وتغرينا الكذبة. .
نهمس لأنفسنا..وماذا ينقصنا. .
نراوغ..ونراوغ..لكي ﻻنقول الحقيقة...
بأننا نعيش الجحيم..بحثاً عن حبنا الضائع. .

هل لي ان اعتذر منك يا وطني...
عن من غرس فيك خنجر الخيانة...
فخضب تربتك بماء اليأس واطفأ عنك شعلة الامل...
و جعل كفي بنيك ارضا بورا مشققة لا يرويها هطل سحابة اخفت عنك نور الرجاء. ..
فيا وطني زرعك اجدادي زنابق و ياسمين و سنابل قمح فيها الامل...
حولوها لاشواك ياس بين ضفاف نهر جف من المحن...

وحدها الفناجين الفارغه هى التى تشعر بألم قلوبنا=== الوحيده وحدها هى التى تستمع لأنين القلوب الباكيه وحدها تشاركنا الأنتظار وحدها تستمع لأنفاسنا وحدها نبوح لها فوحدها من يفهمنا

دائما
يرحلون باشرعه فينا
وقد كانت اشواقنا دفينا
عدنا غرباء لم يعد شئ لينا
هواجس ( حياه)

ساقتني الحياة يوما لتقول لي أني كبرت أتدرون الى أين أصدقائي نعم ذهبت الى الجامعة حيث مضت أحلى سنين حياتي بحلوها ومرها وسرت بينهم كان كل من حولي شباب يضجون حيوية ونشاطا يتأبطون كتبهم ويسرعون في كل الاتجاهات كانو مثلنا شبابا ولكن كان كل ما بعد ذلك مختلف تسريحتهم لباسهم ودفاترهم و تزاحمت الذكريات وانفجرت عند ذاك الكرس الخشبي في حديقة احدى الكليات حيث كان مكانه بخشبه و حديده بعد أن غاب الدهان عنه وجمله شابان جميلان صغيران يتناجيان لقد احتلو مكاني ومن أحببت يوما باختصار أصدقائي لقد سرقو مني المشوار.

التقيتك صدفه
وما اجملها من صدفه
رأيت فيك نفسي 
احسست انك قريب مني 
نظرت في عينيك واحسست اني اغوص في اعماق روحك 
عرفتك وعرفت ماتخفيه سرائرك 
هدوئك الذي تظهره شخصيتك كان خلفه عاطفة هوجاء 
مشاعر متدفقه و احساسيس تعمدت اخفائها 
ولكن كلما تحدثنا اشعر اني اغوص اكثر فأكثر 
ورايت في داخلك روحا تصرخ وتثرثر 
عيناك كانت منفذي وتجاذبنا اطراف الحديث
لأدخل الى جوارحك واحرك العواطف التي كانت قاسية كالحديد
تحدثنا وتحدثنا ولم اشعر بالوقت يجري 
ولم اشعر انك غريب 
وهذه أول مرة التقيك
بل كنت مني جدا قريب 
انت لست انت كما يراك الجميع
فقد رأيتك بشكل مختلف كأنك شخص جديد
لم اكن اتوقع ان كل هذا سيحصل 
وفي ساعات معدودة سوف اكون انا الصديق

بقلمي 
Waasan

المدينة المفقالمدينة المفقودة ..... .اطلنطس العرب....
مهما طال سواد الليل فﻻبد من بزوغ فجر يخترق الزجاج والستائر
ومهما اشتد الكرب والحرب فﻻبد لنهاية محتومة لكل مغتصب جائر
ومهما بنى وعمر ودمر لن يكون صاحب البيت ابدا فهو مجرد زائر فما بني على الجورواﻻفك ودمعة طفل كان اساسه هزيل وخائر 
الجمع هو غايتنا الملحة بعد ان فرقتنا اﻻحداث الى طوائف وعشائر 
ﻻبد للنسر الذهبي ان يحلق خفاقا من جديد حامﻻ رسائل بالبشائر
ﻻبد لليل ان ينجلي باشراقة شمس جديدة متجددة تبقي العدو حائر 
القدس لنارغم انفهم حتى لو جعلوا من ارظهاهندسة مربعات ودوائر
لكي خالص الحب وعشق المتيم مني ونيابة عن كل سكان الجزائرودة ..... .اطلنطس العرب....
مهما طال سواد الليل فﻻبد من بزوغ فجر يخترق الزجاج والستائر
ومهما اشتد الكرب والحرب فﻻبد لنهاية محتومة لكل مغتصب جائر
ومهما بنى وعمر ودمر لن يكون صاحب البيت ابدا فهو مجرد زائر فما بني على الجورواﻻفك ودمعة طفل كان اساسه هزيل وخائر 
الجمع هو غايتنا الملحة بعد ان فرقتنا اﻻحداث الى طوائف وعشائر 
ﻻبد للنسر الذهبي ان يحلق خفاقا من جديد حامﻻ رسائل بالبشائر
ﻻبد لليل ان ينجلي باشراقة شمس جديدة متجددة تبقي العدو حائر 
القدس لنارغم انفهم حتى لو جعلوا من ارظهاهندسة مربعات ودوائر
لكي خالص الحب وعشق المتيم مني ونيابة عن كل سكان الجزائر

فاطمة... 
تجلس على شرفة قلبي متكئة كانها بدر في ليلة حالمة...
ممشوقة القوام كانها غزال شارد وعادتا الغزﻻن مسالمة....
شعرها الغجري تنهمر جدائله كانه بشارة لعاصفة قادمة..... 
عيونها خضراء كالمروج والخيل ترمح فيها دون مزاحمة .....
ابتسامتها كاهﻻل شوال واﻻطفال تغمرهم فرحة عارمة ... 
حديثها سيمفونية لنوتات تبهج القلب عند ﻻلحان متناغمة....
قد اكلني الشوق لرؤياك وما ابعدني عنك اﻻ الدنيا الظالمة .....

بصمتك اذقت قلبي معني العذاب كنت دوائ مالك اليوم دائي كنت تضمد المي مالك اليوم تصبح جرحي كنت سعادتي مالك اليوم تصبح حزني الاني احببتك يستوجب علي خوض صراع الشوق .
كنت اتسال لماذا يموت العشاق كيف لم ادرك ان الحب قاتل كنت اسخرفي الماضي من الذين يعدون النجوم وينظرون طويلا للقمر لم اكن ادري ان صفحه السماء هي ملجاء العشاق يسرني ان اخبرك انني انضممت اليهم اصبحت ارسم صورتك علي البدر وازين لوحه احلامي بالنجوم اصبحت اعشق الظلام ومن قال بان الظلام يخيف ﻻ انه يحفظ غرور العاشقين يبكون فيه دون ان يراء احد دموعهم يواسون انفسهم فظلام الليل يشبه حرقه قلوبهم وما الاجمل من صديق يحفظ سرك ساهمس الي امواج البحر لتنقل شوقي اليك فان وصلتك فاخبرني.
من كتابي عند شاطئ الاحلام التقينا.

اين القمر ؟؟
.

قالت له اين القمر ؟ قال لها لقد انخسف 
قالت له لماذا ؟ قال لها لقد رأكي فانصرف
قالت له لاتبالغ قال لها اسأليه لماذا انكسف ؟
سألته مابالك ياقمر لماذا اختفيت ؟ أم هل اصابك الخرف 
فال لها لاتلوميني فمذ رأيت جمالك النور مني قد ضعف 
قال له لله درك ياقمر قد احسنت واوجزت واصبت الهدف
.
خواطر عابرة بقلم احسان الصالحي

كلما جلست مع نفسي اتساءل لماذا انا لست راضية عليها... لماذا اجلدها كل هذا الجلد،دائما ما أبين مساوءها و نقاط ضعفها و كانها شيئ غيري ملتصق بي و اريد التخلص منه و كانني بخيمة بغير وتد في ارض قاحلة لا ماء فيها يرويني..في حين انها هي من تفهمني و تقرأ مشاعري التي تبحر في اعماقي و التي تنتقل من مرفأ الى مرفأ بين حزن و الم و فرح و امل...نسيت في غفلة مني انني انا التي اشكل معالمها و مسؤولة عنها و عن زلاتها و غفواتها...
و انها جزء مني و توأمي و لزاما علي ان اسقيها من ندى اوراق احلامي...و اضيئها من نور آمالي و اكسر عنهاتلك الاسوار العالية التي بنيتها انا من الخيبات و الآلام...لتنطلق معي في الحياة التي اريد....

إن مات الضمير فتقبل عزاء القلب ,,,لقد ماتت ضمائر الكثيرين منا فصار الدجل رفيقا مدجاجا على حدود ألسنتهم,,,, نعم ماتت فباتت صناعتهم من خيوط النفاق التي تنسج في ظلام الليل فيجعلون من سامعهم يراهم شمعة تضيء ظلمتهم وهم في متاهات الغيبوبة اللامنتهية,,,,,,,,,,,,,,,لقد ماتت ضمائر الكثيرين منا حينما صار لها ألف دور و ألف قناع لمسرحية الحياة التي لا ندري متى تكون نهايتها,,,,,,في إزدحام وتدخل طرقات الحياة تضيع قلوب تبحث عن من ينتشلها من وحل الخوف,,,,,, عزائي لها بألم يبكيها حتى يحي غيرها ....................
فلسفتي .............

وتستعر نار الغرام باحشائي فامضي و ذلك الليل و بالفؤاد اجيج . اغوص في بحر هواك كمن يسبح وسط الهلاك معلنا تحديه كل تلك المنايا و نوابل من بيض و سود تجتاح قوقعتي فتدمي مقلتاي نظرات تشق ابواب فولاذية بصواعق الروح . ابيت و لاصبح كمن اخذت منه كؤوس الخمر كل عقله و كل ما مر نسيمك ساعات السحر عشقت الولوج بين نوافذي المتاكلة الاطراف و كل قطعة من جسدي تعشقك اكثر. ريحك العطر تتلاعب بي كنسائم مسك ليل لالتقي و طيفك تحت ضياء الكواكب . يا ابن عرب . بالمقل دموع لطالما كان لها على الخد مسيل فمهما قلت احبك ابدا لن تثلج قلبي الغليل. حبك...... كزخات مطر علقت غواديها بين دروب لهفتي فلامسني نداها . تكحل ليلي بسواد عينيك و اتخذت من صدرك وسادة فغصت في زمن الاحلام شعور غريب بهمس يهز الوجدان. تركت محبرتي و اقلامي و هاجرت على قارب اوهامي... التقينا ارواحا خارج سمائي....... اثقلها بوحي لم تعد تكفي اشواقي....... نزف قلمي حروفا و باتت مدفونة بين انملك فماتت الحكاية باحثة عن روح تشبهها بين طيات اوراقي ابحث عن نظراتك في كل العيون فاحتار القلب هو الاخرساعة سالته نبضاته...... ساخفي ملامحك بين حروفي و انثرها كما اريد قصائد عشق ابدي و اعزف على اوتار الاجفان موسيقى المقل ابطالها حبيبات لؤلؤ تنساب كما سويعات الزمن على جليد الوجنتين. فتتداخل في نظراتي كرموز لا يفهمها سواك . اسجن احتوائي بين احضانك اعتقل جنوني اغسلني بماء عشقك و انثرني زخات على جسدك كن منارة ايامي في عتمة الحنين شق عتمة الليل بخيوط غزالة و انسج من عمري لحافا لك
يدفئك ساعات يتجمد فيها الجسد.... . لملم نجومي و اصنع منها قلائد اامعجزات لتزهر الكواكب بعد عمر الضياع....... اسقي من رضاب املي ارضا طلولا عطشى في فضاءات المالانهاية ليكون المرج كوكبا لك. احبك. 
صدى المليكة الجزائر 2015

اتهاماتك..
أما انتهت..ألن أموت
وكيف السبيل..
انكسارات أحيتني 
بين أضلاعها لسنين..سنين
ما عاد في ينابيعي ماء..
جفت العيون ما عادت تسقيني
احترقت كل أوراقي
انتهت سطوري
كسرت أقلامي
ما عاد فيها حبر لكتابة
أجنحتي لم تعد فيها طاقة للتحليق..
ماذا تريد بعد..
حرمت عيوني الدموع
خوفا من كلام الناس
أطفأت الآهات عن لساني
فماذا عن آهات القلب.!؟
منعت أصابعي عن الكتابة
فماذا عن حديث خواطري
و جموح حروفي 
وتمرد الكلمات..
قتلت طفولتي في طفولتي
جمدت دفئي لتدفنه في طغيان..
برود أعيشه..
اضمحلال الهوية في ذاتي..
أنا ما عدت أنا..
مجهولة الهوية والعنوان..
صامتة أرقب النهاية
متی تجيء..
احتراق شمعة غدوت
مشروع صهر وانصهار..
طاولتي خلت من أدواتي
غدت أدواته حاضرة مقصلة
سكين مسننات للتحديد..
جف حبري انتهت سطوري
رفعت أقلامي
جاء وقت التراتيل الأخيرة..
فلو سألوني عن الأمنية الأخيرة
سأقول زاد أحزاني لا تذيقوا الفرح منه ثانية عل البراءة
تولد من جديد..

الم تكن تلك النجمه التي تسطع في سمائي الم تكن تلك الورده الجميله التي تزين بستاني الم تكن ذالك النور الذي يضئ حياتي الم تكن انفاسي الم تكن مالك وجداني الم تكن نبض قلبي انا لم تكن كل هذا فمن تكون ياترا سابقت بفكري الايام لادري من تكون وجدتك انفاسي و وجدتك نبضاتي فهل تدري بانك كل حياتي وانك الدم الذي يسري بشرياني وبانني نقشت اسمك في في رحاب صدري واخبرت شط هوانا بانك عمري وهمست لموج البحر بانك حبي الا ان تلك النفحات من النسيم فضحت امري واخبرت لؤلؤ البحار عن عشقي .
من كتابي الذي قيد التاليف بعنوان عند شاطئ الاحلام التقينا

واعود الى غرفتي القديمة احتمي فبها من الظلال العابرة ... حلم اللقاء يربكه البعد وألق النشوة يترمد على خافيات الغياب يهجرني المي واعود اليك اخبئ ظلي بين يديك واسد نوافذي عسى ان يشتد الحلم و انزع عني ثوب الحكماء الذي يقصيني عن دربي لاعود الى باحة البدايات صغيرة الحلم والوجع ...حين عرفتك اسرعت الى مساحاتك ووزعت رفيف همسي بين ثنايا حلمك و كتبت على دفاتري تعاويذ الهوى... كنت الساحر الذي اوهمني بقراءة الطالع فدسست كفي بين انامله وقامرت باحلامي وكلا عب نرد ادمنت تلاوين الوعد ... تكاثف غيم أحتياجى إليك وصارت جوانحي خفاقة كلما لاح ظلك ...وامتشقت ناصية شوقي.. متى أرتدى دفء أنفاسك يا شوقاً مختزلاً اتسعت روحي لتشمله كالحلم الجميل .؟؟.. لم اعد أرى إلا غيمتك التي تسافر بالوعد نحو كفي... وظلك الذي يسابق في الجوى نفسي هادئا تتسلل إ لى أعماقي.. كخيوط الحرير وأنا هناك أنتظر وأرقب حضورك ؟ في طقوس ليلتي كان حضورك طاغيا..فاستحال المكان الى بركة ضوء تتراقص فيها الاطياف...الست الندى يبلل وريقات القلب فتعلو في منابتها ويزهر ريحانها في كفي..؟..الست الجوى اذيع سره في نبضي فتشرق النجوم وتتزاحم بدربي..؟.الست الهوى. غيمة عشق ظللت افقي والهبت النفس تراتيلا من السهد.؟.ًالست المدى اهطل فيه لحنا وفرحا واتحدفيه مع المطر الغافي فوق شبابيكي.؟..الست اللظى يحرق انفاسي حين يشرع دمي رايات السفر اليه ويجبلني امراة من نور.؟..الست النوى ...في غيابه يتمدد حضوره في ظلي فيغالبني الشوف والحنين.؟..الست الرؤى تفتح لالقها ابواب غيماتي فتنسكب عناقيد مسرة ونور..؟...صباحك كل الانوار تراقصت بقلبي....صباحك اغنيتها رددتني وغنتني وفي وعود الهوى ذوبتني..