جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
التفكير التباعدي مقابل التفكير التقاربي .
White , William F.
ملخص :
مناقشة المصطلحات الموهبة ، المتفوق الأكاديمي ، الابتكتارية الإنتاج التباعدي ، التفكير الناقد ، الذكاء …. إلخ التركيز على أفراد مثل وليم جيمس ، الفرد بينه ـ تشارلز سبيرمان "ل. ل" وثيلما تورستون ولآخرون بناء العقل من خلال التحليل العاملي ، مشكلة التعريف والمقياس.
عندما نقوم باستخدام المصطلحات ، موهبة ، وتفوق أكاديمي وابتكارية وإنتاج تباعدي وتفكيرنا قد وذكاء ……. إلخ فهناك قدر كبير من الإحباط لأن معناها يتم استقباله يطرق شديدة الاختلاف والتحرك نحو معاني أكثر انتشارا تجد من الاشتراك في التاريخ والنمو التنظيمي لنظريات الذكاء ومحاولات قياس السلوك الذكي . ومن خلال تاريخ أفراد مثل وليم جيمس والفردبينه وتشارلاز سيبرمان ول.ل وثليمان تورستون ودافيذ وتسلر وجوزيف جليفورد وبول تاورانس وصلنا إلى نقطة من التاريخ نحاول فيها أن نعرف موضوعات الموهبة والتفوق الأكاديمي . ومازال مشكلة التعريف والمقياس قضية ضخمة.
أن كل شئ يفعله المدرس في الفصل وفي التفاعلات الأخرى مع الطلاب يتأثر بعض الشيء مما يفكر المدرس عن طبيعة الأطفال وباعتقاد المدرس عن كيف يتعلم الأطفال . عندما يستخدم المصطلحات : ذكاء ، موهبة ، تفوق أكاديمي ابتكارية ، فكرة أصلية تفكير تباعدي ، تفكير تقاربي ، تفكير منطقي ، تفكير ناقد ، فهم ، المتفقون الموهوب ، العديد من المصطلحات الأخرى فنحن نشير إلى العقل ووظيفة هذه المفاهيم – أو البعوث هي سبب قدر كبير من الإحباط لأن معناها يتم استقبال بطرق شديدة الاختلاف والتحرك نحو معاني أكثر انتشار تنتج من الاشتراك في التاريخ والنمو التنظيمي لنظريات الذكاء ومحاولات قياس السلوك الذكي . مع بداية علم النفس في معامل وليم قونتا Wundt في جامعة لابنرج (1875) وفي فصول علم النفس بجامعة هار فارد (1875) التي كان يعلم فيها وليم جيمس – سجل التاريخ انفصالا من ها فارد (1875) التي كان يعلم فيها وليم جيمس سجل التاريخ انفصالا من التفسير الفلسفي للعقل والذكاء مع التركيز على التفسير العلمي لعمليات التفكير والاستنتاج والذاكرة .
وفي تاريخ وأنظمة البحث في وظيفة العقل في التسعين سنة الأخيرة هناك صورة واضحة لمحاولة التخيل الدقيق للعقل البشري وتعريف المكونات المختلفة والوظائف والإجراء النيو سيكولوحية للمخ البشري.مقياس بينه – سيمون Binet – Simon Scaleعندما قامت الحكومة الفرنسية عام 1954 بتكليف بنيه بتكوين اختبار للتمييز بين هؤلاء الذين يجب أن يستمر في التعليم لأقصى حد النوافع وهؤلاء الذين يجب أن ينهوا التعليم الحكومي وينتقلون إلى تصنيف للأطفال المتخلفين عقليا ، من هنا يرغب نظرية الذكاء في عان 1905 قام بينه ووزير تربية فرنس آخر – T. Simon بتكوين اختبار ذكاء فردي من 30 بند يتم تقديمها بترتيب متزايد الصعوبة .
هذه البنود تقدم المقياس الأول للذكاء البشري لمقياس بينه – سيمون.في عام 1908 قام بينه وسيمون بتفتيح مقياسهم والذي أصبح السلف ألأكبر لمقياس ستانفورد وبينه 1916 . وقد حاول عدد من الأمريكيين استخدام مقياس بينه – سيمون ولكن L- Teman بجامعة ستانفور هو من ترجم وعدل المقياس في الولايات المتحدة . وتم تقسيم مقياس ستنانفورد – بينه عام 1937 ، 1960 وحديثا عام 1986 وحتى عام 1960 استخدم مقياس ستنانفورد بينه صيغة الذكاء IQ= MA/CA 100 التي وضعها Stern عام 1912 . وبحلول عام 1960 أصبح مفهوم العمر العقلي MA والعمر الزمني CA يمثلان مشاكل قياس ظهيرة . وفي محاولة للتعامل مع أوجه قصور معامل الذكاء IQ قامت نسخة مقياس بينه 1960 بدمج منهج انحراف وكسلر IQ . وقد كان مقياس بينه الجديد مبنيا على الجهود الاستثنائية .
وقد استمر في العرف الخاص بإجراءاته في تقديم حالة من النموذج الفني لاختبارات الذكاء بمصطلحات المعايير السيكولوجية والأسس النظرية والتأييد التجريبي لها . ونموذج بينه الجديد يمثل محاولة لمزج عامل "و" في سياق النموذج متعدد الأبعاد ، والذي يحاول بدوره أن يقوم بتقدير القدرات الخاصة.النظرة متعددة العوامل للذكاء Mulltifatored view of إدراك تشارلز سيبرمان الذكاء بأنه عامل ذكاء عام "و" متحدا مع عدد من العوامل النوعية " S " وبقاعات أخرى منهم سيبرمان الذكاء فإنه بناء عديد العوامل أو متعدد الأبعاد ولتأييد فكرة "و" قام سيبرمان بتكوين طريقة إحصائية تسمى التحليل العاملي Focter and lyois . وفي نفس الفترة التاريخية تقريبا الذكاء له ثلاثة عوامل : 1-الذكاء العقلي .2-الذكاء الاجتماعي .3-الذكاء اليدويوحوالي عام 1938 نشر كل من ل. ل وثليما تورستون – جامعة شيكاجو – أفكارهما عن الذكاء فقد أدركا الذكاء بأنه سبعة عوامل وقاما بتكوين اختبار لقياس العوامل السبعة ، يسمى اختبار شيكاجو للقدرات العقلية الأولية , وفي نهاية الأربعينات نشر دافيد وكسلر اختبارات الذكاء ، وقرر في بنائها أن الذكاء هو أساسا أداء محرر وتم تطور ثلاثة اختبارات بالتتالي مقياس ذكاء وكسلر للأطفال (1949) وتم تنصيحه عام 1974 ومقياس ذكاء وكسلر للراشدين 1955 وتم تنصيحه عام 1981 ومقياس وكسلر قبل الابتدائي للذكاء 1976 . وقد أدراك وكسلر قياس الذكاء بمعنى التنفيذ .
وقد قال أن الذكاء هو القدرة الإجمالية أو العقلية للفرد على أن يتصرف بصورة هادفة ، وأن يفكر منطقيا وأن يتعامل بفعالية مع بيئته 1958 وكان هناك عاملين عامين اللفظي والأدائي . وكل من العاملين العامين يحتوى خمسة أو ستة عوامل خاصة منفصلة وجمع الدرجات المقاسة اللفظية والأولية يقدم درجة IQ .بناء العقل من خلال التحليل العامليفي بداية الخمسينات قام عالم نفسي كان له شهرة عالمية كرجل قياس وإحصائي بنشر وصف لأداء العقل البشري وسمي هذا الوصف بناء العقل ووصف الوظائف والبناء كان شتق إحصائيا عن طريق التحليل العاملي .
وهندسيا كان بناء العقل ممثلا على هيئة مكعب . وتم تعريف ثلاثة أبعاد رئيسية والتي يمكن عن طريقها تصنيف المهام العقلية عمليات ومحتويات ومنتجات وفي عمليات العقل البشري هناك همسة تصنيفا للوظائف تم تسميتها : المعرفة ، الذاكرة ، الإنتاج التباعدي الإنتاج التقاربي والتقييم وقد أثار Guilford جيلفور العالم بيانات بحث تقرر أن بناء العقل هو متعدد الأبعاد أن الذكاء ليس عامل واحد "و" وعوامل متعددة قدرات عقلية أولية ولكنه يحتوى ما يزيد على 145 عامل.
وكانت أهمية الاستنتاج أن هناك على الأقل 120 عامل في بناء العقل ، قام جيلفورد بتحديد وتعريف عامل في الأداء المعرفي سماه الإنتاج التباعدي وطبقا لجيلفورد فإن التفكير التباعدي يشمل إنتاج حلول متعددة أو افتراضات المتعددة أنه شيء محوري في العملية الابتكارية . واللفظ التفكير التباعدي اصبح غالبا مترادفا مع المصطلح التفكير الابتكاري وبعيدا تماما عن التفكير التباعدي يشمل التفكير التقاربي إنتاج حل صحيح لمشكلة أنها الإجابة الصحيحة الإجابة المعروفة، الاستجابة الوحيدة المتوقعة على اختبارات الذكاء والاختبارات التحصيلية عوامل الذكاء المشتركة في الأداء الابتكاري هي الأصالة ، المرونة الكيفية ، المرونة اللفظية ، الطلاقة التصورية الطلاق التعبيرية ، الطلاق الترافقية ، طلاقه الكلمة ، الحساسية للمشكلات ، الحكم التخيلي ، وإعادة التعريف .
التفكير الابتكاري قرر بول تورانس 1962 أن يعرف التفكير الابتكاري بأنه عملية الشعور بالفجوات أو العناصر المفقودة وتشكيل أفكار بخصوصها واختبار هذه الفروض وتفصيل النتائج ، وربما تعديل وإعادة اختبار الفروض وفي الستينات والسبعينات كان هناك اهتماما بالغا بقياس مفهوم تفكير مكتشف حديثا وهو الإنتاج التباعدي أو الابتكارية .
وفي الثمانينات كان هناك اهتماما مزدهرا في التحرك بعيدا عن مشكلة التعريف والمقياس في الأداء الابتكاري والقفر إلى سميات موهوب ومتفوق أو طلاب GTوقام تورانس 1962 بافتراض خمسة دوافع تكتب الإنتاج الابتكاري البحث المكثف البقين فعنى السلطة والعلاقات الاجتماعية والرفض المرضي للعلاقات الاجتماعية ولعل واحدة من أهم الأبحاث التجريبية المتعلقة بتعريف الموهبة الابتكارية هي دراسة تورانس وآخرون 1959 مع الطيارين الأمريكيين في كوريا . ومن خلال الستة وثلاثون طيار الذين تم مقابلتهم كانت أحج أبرز سمات كل طيار هي قدرته ورغبته في دخول المخاطر المحسورة .
وكل طيار طوال خبرته في الحياة كان يختبر الحدود حدود قدراته الخاصة ، وحدود التجهيز ومصادر المواد ، وحدود الموقف وكان مستعد للانحراف عن القواعد السلوكية أما قواعد الطيران الأمن أو قوانين الفصل ودخول المخاطر المحسورة .والفصول يبدو أنه دافع محوري للشخصية الابتكارية مع أن التكيف مع المجتمع دائما كما يعرقل سلوك أخذ المخاطرة هذا . وإذا كان التكيف يحدد بصورة تامة وصارمة الطرق التي تنتهي بها الكلمات ، وطريقة بناء قواعد اللغة ، وطريقة نشأة الأفكار وطريقة حل المشكلات فإنه سوف يجمد التفكير المبتكر .
وتحت مظهر التعقل والأخلاق الحميدة أو العقلانية يقوم العامة والمدارس العتيقة والمعلمون خصوصا بالتقليل من قيمة الأفكار السخيفة أو الشاذة للطلاب وعادة مما يأخذها الرفض نغمة أخلاقية مبالغ فيها ويؤدي إلى تفسير من جانب الطلاب بعدم صحة أو أخلاقية استخدام أحكام مؤجلة أو مواد غير محددة جيدا.ومن أشهر محاولات تعريف وقياس العملية الابتكارية والإنتاج الابتكاري هي اختبارات تورانس للتفكير الابتكاري 1964 هناك ثلاثة اختبارات فرعية تقيس المكون الشكلي Figural أو غير اللفظي للموهبة الابتكارية وسبق اختبارات فرعية تقيس المكون اللفظي في الإنتاج الابتكاري واختبارات تورنس للتفكير الابتكاري معروفة باسم الـ Torrance ويتم الحصول على مجموعة متنوعة من القياسات عن طريق الاختبارات الفرعية الأصالة والطلاقة والمرونة والاتفاق ومقاومة النهاية الغير مكتملة . ومع ذلك فمثله مثل اختبارات القدرة الفردية للمعاقين واختبارات صعوبة التعلم لا يقابل Torrance بصورة تامة معايير المقاييس الجديدة لبينيه ووكسلر التي تم من حيث المعايرة والثبات والصدق ودراسات الثبات تنوعت باتساع من 35 إلى 75 ودراسات الصدق المرتبط بمحل كانت غير حاسمة (Hatti, 1980) وقد أحد المراجعون أن Torrance هو أداه جيدة لأغراض البحث ولكن أدلة الصدق بمحل كانت تقريبا غير موجودة .
وهذه الأداة كانت مقدمة على أساس أنها أداة بحث لدى العالم تورانس ، ولكن في الخمس عشرة سنة الأخيرة تم استخدامها بصورة واسعة في الأوضاع التطبيقية مع القصور التام فيما يتعلق بالصدق والثبات . وهناك عدد من دراسات الأبحاث الوصفية أبدت فائدة Torrance خاصة المكون الشكلي كمقياس عادل للموهبة .
وبالرغم من عدم تعرض اختبارات ابتكارية أخرى لمثل هذه المراجعة والتحليل فمازال Torrance نقاط في الصدق . أن التجاهل الكلي للحذر لدى بعض برامج GT وعدد كبير من المدارس في تعريف الطلاب المبتكرين يجعل Torrance كأداة وحيدة في تحديد وتصنيف الطلاب كموهوبين ومتفوقين ومبتكرين وخياليين ومستقلة .
وليس هناك أداة واحدة يمكنها القيام بكل ذلك . وفوق كل ذلك إن أداة بمثل هذا القصور في الصدق المرتبط بمحل يجب إلا يتم استخدامها بمثل هذه الطريقة غير المتفقة . وهناك سوء استخدام منتشر الـ Torrance في محاولة لتوليد برامج للطلاب الموهوبين . أ، الأطفال الموهوبين ليسوا بالضرورة مرتفعي IQ أو مرتفعي التحصيل ـأو مرتفعي الاستعداد المدرسي .
والطلاب المتفوقون أكاديميا تم تعريفهم عن طريق درجات اختبار النموذج التقارب ولكن الطلاب المبتكرين الموهوبين مازالوا من الصعب تعريفهم بصورة ثابتة وصادقة والعديد من علماء النفس يحذرون أن سحب الأطفال خارج فصول الدراسة المنتظمة ووضعهم في حجرة الموهوبين أو الابتكارين هي عملية ضارة بعلم أصول التدريس لكل تلميذ.
الشخص المبتكر ، العملية الابتكارية ، الإنتاج الابتكاري ، البيئة الابتكاريةأن التراث مزدحم بالدراسات التي حاولت أن تحدد بدقة الوظيفة الابتكارية من حيث أرفع اتجاهات طبيعة موجودة المنتج المبتكر ، التعبير الفعلي والعملية المتنافسة أثناء الابتكار ، طبيعة الشخص المبتكر ، العوامل البيئية التي تعزز الابتكارية وبينما تم تقرير نتائج متنوعة القيمة للصدق والثبات ، فقد تم ملاحظة قصور استثنائي في الأبحاث التجريبية التي تعتمد على نظرية الشخصية.
وقد كان هناك الكثير من الأقوال والكتابات العددي منها على موضوع تعريف الابتكارية وقد تم تقديم ما يكفي لأعطاء مساحة للتفاصيل في البنية العقلية .
إن الأجزاء المنتشرة لتنظيمها الاجتماعي – وخاصة مدراسنا تم بنائها للوقوف ضد الأشخاص المبتكرين ومعاقبتهم إن اللامتثال للمعايير والمثل والقوانين والمنهج يمكن أن يخنق الروح النفسية للموهبة الابتكارية أن الأمر يحمل تناقصا كبيرا – أن الطالب الذي يبدو أكثر قدرة على التماشي مع عصرنا الملئ بالثورات – الشاب الابتكاري ، التوري بحق ، الطالب الذي يستطيع أن يتحمل التوترات البدنية ، والذي سوف يخاطر بأي شيء ليحل أو يغير وضع قائم ، أو نهج أو مشكلة هو من يعتبر سيء التوافق مع علم أصول التدريس لدينا.
برامج الموهوبون والمتفوقون GTحاولت الحكومة الفيدرالية أن توضح موضوع الموهبة مثلها مثل التفوق الأكاديمي عام 1969 في القانون الوطني 91 – 230 وفد حدد القانون الوطني أن الأطفال الموهوبين والمتفوقين هم هؤلاء الذي يتطلبون برامج تربوية مختلفة وخدمات غير تلك التي يتم تقديمها بصورة طبيعية عن طريق برامج المدرسة النظامية وذلك لتفصيل إسهامهم في المجتمع قد قام القانون الوطني بتحديد ست فئات التي يمكن فيها تصنيف أداء الطالب بأنه موهوب :-
1- القدرة العقلية العامة2- استعداد أكاديمي نوعي3- التفكير الابتكاري أو الإنتاجي4- القدرة القيادية5- الفنون البصرية والأدائية6- القدرة الحركية النفسيةبعد نشر هذا القانون تم البدء في عدد من برامج الموهوبين والمتفوقين في عدد من الولايات .
وبعدد مرور ست سنوات من نشر القانون كان لدي كل الولايات تقريبا بعض التشريع بخصوص تعليم الطلاب الذين كانوا موهوبين أو متفوقين . وفي الثمانينات كان هناك زيادة كبيرة في عدد الطلاب الذين تم تعريفهم كموهوبين .
ومع ذلك فإن مشكلة تعريف وقياس الطلاب الموهوبين والمتفوقين كانت أكثر خطورة في نهاية الثمانينات .ومدخل الإثراء enichment لتعليم الأطفال الصنفين كموهوبين كان هو الأكثر شهرة (renzuli, Reis Souith 1981) . هذا النموذج يوصي بأن يتم تصنيف الطلاب عن طريق ثلاث خصائص : القدرة الأكاديمية العالية ، المقدرة الابتكارية العالية والدافعية العالية وكان هناك حركة محددة بعيدا عن التشدد من القياس مثل وضع درجة فصل عالية المرونة في التعامل مع الصغار المبتكرين .
كل الأطفال الذين يمكن أن يتم تحديدهم في الأرباعي الأعلى للتحصيل تم إعطائهم فرصة أن ينضموا لبرنامج إثراء للموهوبين . إذا الأطفال الانسحاب من البرنامج "ألعاب الدوار" the Nevolwing dore وبرنامج آخر للطلاب الموهوبين كان يسمى نموذج تسريع acceleration والطلاب الذين تم اختيارهم في هذا البرنامج تم تصنيفهم بأنهم عالي التحصيل ولديهم درجات عالية جدا على اختيار الذكاء .
والاتجاه التروجي يحاول أن يزيد سرعة برنامج المدرسة للطلاب الموهوبين بالسماح لهم أن يدرسوا أكثر وأن ينجزوا أكثر وأن يكونوا أكثر استقلالية وفوق ذلك أن يتم تعليمهم بعيدا عن الطلاب العاديين أو الطلاب المتخلفين غائبا . والمستحقون لبرامج الإثراء وبرامج التسريع مازال هناك اختلاف عليه واحد أخطر الانتقالات الموجهة لبرامج الموهوبين والمتفوقين GT في نهاية الثمانينات هو التجميع المتجانس للطلاب المتفوقين أكاديميا . وكثيرا ما يتم نقل طلاب GT من الفصول العادية ووضعهم في مجموعة خاصة بمسميات خاصة مثل التحدي أو التقدم وطلاب الفصول العادية لا يكون عندهم نماذج للصغار الموهوبين المتفوقين .
وفي نفس الوقت لا يعيش الأطفال الموهوبين والمتفوقين مع أطفال ذوي أداء عادي الذين قد يقومون بإرشادهم أو على الأقل يضعوا خط سير للآخرين ليتبعوهم . إن عملية التعلم القلية بالمدرسة تعاني عندما يتم انتقاء طلاب معينين على نحو اعتباطي استبدادي ووضعه في مجموعات خاصة تسنى موهوبين .وأيا من برامج التسريع والإثراء لا يبدو أنه كان له إجابة كافية للهدف من تعلم الطلاب الموهوبين . وقد قام تورانس 1986 بإلقاء الضوء على برنامج للنصح وهو إجراء يتم فيه إعطاء الطلاب الموهوبين الفرصة لتكوين علاقة معرفية وعاطفية مع شخص يعمل كمرشد نفسي أو ناضج .
ومع مساعدة الناصح بدا أن الطلاب المبتكرين تقدموا واستمروا في الإنتاج التباعدي (Torrance 1984) وليس القانون الوطني هو فقط من قدم قضية تعليم الموهوبين والمتفوقين أكاديميا والطلاب المبتكرين وواسعي الخيال فهناك قانون سابق له كون اهتمام واضح بالطلاب المعاقين أو المتخلفين عقليا وذوي صعوبات التعليم والعاجز جسديا . وفي تخصيص مساعدة المعاقين تم تصميم برامج ودراسة ذاتية التوجيه لهؤلاء الطلاب .
وتم إنشاء خطط قريبة فردية IEP - تسمى أيضا تقدم تربوي فردي – لكل طالب وفي تخطيط الخطة الفردية كان يتم إلزام كل من الطالب والأبوين والمعلم أن يكون لهم دور . وفي العديد من الحالات كل من الأجزاء الثلاثة اضطر إلى توقيع نسخة من IPE .
وقد اقترح تورنس وآخرون أن IEP ستكون طريقة ممتازة لتعليم الأطفال الموهوبين . وكل من الدراسة الذاتية وبرنامج الإثراء النوعي والمرض الأبوي أو إثراء المعلم وتسجيل الإنجاز الأهداف يجب تفصيلها.هناك برامج ليوم الأحد ، وبرامج للصيف ، ومشروعات خاصة عبارة عن جزء من مجالات المدارس الوصول إلى الامتياز والتعامل معه.
ودراسة الطلاب الموهوبين والمتفوقين دراسيا معتمدة ودائمة التغير . وبرامج هؤلاء الطلاب تكتسب قوى دافعة في معظم الولايات . والسؤال الذي يجب إجابته في كل برنامج هو من هو الموهوبة . من هو المتفوق أكاديميا ؟ من سيقوم بتعريف وقياس الموهبة والتفوق ؟
خدمات البحث العلمي 01009848570