<!--زيادة معدل إنتاج السلع وإرتفاع طاقة الإنتاج نتيجة لتقدم عمليات التصنيع وزيادة الطاقة الإنتاجية.
<!--ظهور المجتمعات الحضرية، مما دفع بالناس إلى هجر الريف والانتقال إلى المدن، نتيجة للتطور الاقتصادي والاجتماعي.
<!--تقدم العلم والاكتشافات العلمية المتسارعة، جنباً إلى جنب مع استمرار التطور التكنولوجي والفني، ساهم في تغيير الواقع الاجتماعي والاقتصادي.
<!--ظهور الأسواق الكبيرة، مما أدى إلى تغييرات في أساليب التجارة وتبادل السلع.
<!--انتشار التعليم ورفع مستوى التعليم بين الجماهير مما ساهم في تحسين المستوى العام للمجتمع.
<!--تطور وسائل المواصلات والاتصالات، سواء كانت سلكية أو لاسلكية، جنباً إلى جنب مع تقدم وسائل الإعلام المطبوعة والمقروءة، أثر بشكل كبير على التواصل وانتقال المعلومات.
<!--زيادة دخل الفرد أدى إلى تحفيز الإنسان على الشراء، مما أسهم في زيادة الدخل القومي.
<!--لعبت بحوث الإعلان دوراً هاماً في تشكيل نفسية الجمهور وتوجيه سلوكياتهم وتفاعلهم مع السوق.
<!--فُتحت الأسواق الاقتصادية، حيث أصبحت الدول المصنعة تتنافس بشكل أوسع ولم يعد الاحتكار مقتصراً على بعض الدول.
-الأسباب التي تدعو إلى إستخدام الإعلانات.
- إعلان عن منتج أو خدمة جديدة.
- توسيع فرص الشراء للمستهلكين.
- الإعلان عن تحسينات وتعديلات على المنتجات.
- تحديثات في الأسعار وتغييرات في التعبئة والتغليف.
- إعلان عن عروض خاصة وتخفيضات.
- البيع المباشر عبر البريد.
- اختيار وتجربة وسائل بيع جديدة.
- ذكر أسماء الموزعين المعتمدين.
- توفير وكلاء لتسويق المنتج.
- تثقيف المستهلكين حول استخدام المنتج.
- تعزيز حجم المبيعات.
- التنافس في سوق السلع المماثلة.
- التحذير من التقليد.
- التركيز على الابتكار والمحافظة على المبيعات.
- استرداد الخسائر بسبب تراجع الطلب.
- الرعاية والتلبية لإحتياجات الموزعين والوكلاء.
- تعزيز القوة الشرائية للمستهلكين في المواسم وزيادة قنوات البيع.
- توسيع فرص التوظيف.
- جذب الاستثمارات والمستثمرين.
- الإعلان عن فرص التصدير.
- التسويق للمشاريع الناجحة.