Dr.Ibrahim Shakweer

تغذية حيوان , اضافات اعلاف,معاملات بيولوجية,اعلاف مصنعة

زيادة الكفاءة الاقتصادية وتقليل تكلفة التغذية باستبدال المكونات المرتفعة الثمن باخرى رخيصة .

 

استخدام بدائل رخيصة الثمن بديلا عن مصادر الغذاء المرتفعة الثمن كالحبوب والتى تبافس عليها الانسان مع الحيوان واستبدالها بمصادر اخرى للطاقة كالدهون والزيوت ومخلفات المخابز ومخلفات البطاطس والبطاطا .

 

 

1-    مخلفات المخابز الغير قابلة للاستخدام الادامى

تستخدم مخلفات المخابز الغير صالحة للاستخدام الادامى كبديل للحبوب فى غلائق جميع حيونات المزرعة وقد اجريت تجارب على تغذية الماعز الزرايبى وقد اتضح من التجارب انة يمكن احلال نخلفات المخابز غير الصالحة للاستخدام الادامى فى علائق الماعز الحلابة بنسبة تصل الى 35% من العليقة المركزة وذلك لتقليل تكاليف التغذية وايجاد مصادر طاقة غير تقليدية.

2-    مخلفات البطاطس والبطاطا  

وقد استخدمت درنات البطاطا غير المستخدمة فى الاستهلاك الادامى عند عمل سيلاج البرسيم كبديل لمصادر الطاقة التقليدية المستخدمة كالمولاس وحبوب الاذرة وذلك كمصدر رخيص للطاقة ويؤدى الى اتزان الطاقة مع بروتين البرسيم ويقلل من تكاليف التغذية اذا توفر ورخص سعرة . وايضآ تم  الاحلال الجزئى لحبوب الاذرة بمسحوق البطاطا ومخلفات تصنيع البطاطس فى علائق الحملان بنسب من 50-75% لتقليل تكلفة الانتاج والاستفادة من المخلف.

3-    استخدام الدهون فى تغذية الحيوان  

فى الاونة الاخيرة زاد التنافس على استخدام الحبوب فى تغذية الانسان والحيوانات ونتيجة لذلك فهناك تناقص مستمر فى الكميات المتوفرة لتغذية المجترات والدواجن وذلك لان احتياج الطرفين الاخرين اليها اشد مما ادى لارتفاع اسعارها وكذلك فان التغذية على نسب عالية من الحبوب فى علائق المجترات ادى الى ظهور مشاكل غذائية منها ارتفاع درجة الحموضة بالكرش ويرجع ذلك لارتفاع محتوى الحبوب من الكربوهيدرات سهلة التخمر والتى تزيد من انتاج الاحماض الدهنية الطيارة وبصفة خاصة حامض البروبيونيك ويؤدى ذلك لحدوث اضطرا بات هضمية كما انها تؤدى لظهور مشاكل صحية منها الكبد الدهنى وبناء على ماسبق بدأت الابحاث تتجة للبحث عن مصادر اخرى للطاقة بديلا للحبوب ولاتسبب المشاكل السابقة ومن هذة المصادر الليبيدات ( الدهون والزيوت – البذور الزيتية الكاملة ) حيث تتميز بارتفاع محتواها من الطاقة وعند التغذية عليها فان تحللها بالكرش لايؤثر على درجة حموضة الكرش.

أ-محتوى الدهن من الطاقة

يحتوى الدهن على حوالى مرتين وربع ( 2.25) قدر الطاقة الكلية للنشا وهذا سليم بالنسبة لقيم الطاقة الكلية اما بالنسبة للطاقة الصافية لانتاج اللبن فهذة النسبة تصل الى حوالى 3 اضعاف تركيز الطاقة الصافية للحبوب حيث تكون قيم الطاقة الصافية على النحو التالى : طاقة صافية – لانتاج اللبن للدهن = 2.65 ميجا كالورى / رطل – طاقة صافية- لانتاج – الذرة = 0.89ميجا كالورى / رطل ذرة والطاقة الصافية للدهن اعلى من الحبوب لارتفاع محتواة من الطاقة الكلية بالاضافة الى انخفاض انتاج الميثان المفقود فى عمليات التخمر فى الكرش وكذلك لان تمثيل الدهن فى المجترات يكون اكثر كفاءة من تمثيل الكربوهيدرات والبروتين. كما ان تحويل دهن الغذاء الى دهن فى البن تكون عملية مباشرة وتتم بكفاءة بالاضافة الى ان الانتاج الحرارى للحيوان اقل منة فى حالة استخدام الدهن فى التغذية مقارنة بالانتاج الحرارى عند استخدام المواد الكربوهيدراتية فى التغذية وهذا مما يميز استخدام الدهن فى علائق الماشية تحت ظروف الجوالحار- كوسيلة لتقليل الانتاج الحرارى وزيادة معدل استهلاك الطاقة وزيادة نسبة الدهن فى اللبن فى شهور الصيف.

ب- مصادر الزيوت والدهون المستخدمة فى تغذية المجترات

1- زيوت نباتية مثل زيت القطن – زيت الكتان – زيت عباد الشمس وغيرها.

2- دهون فى مصدر حيوانى مثل شحوم الحيوانات

ح- اشكال الزيوت والدهون المستخدمة فى تغذية المجترات.

يوجد نوعين من الزيوت والدهون هما:-

1-الزيوت والدهون الطبيعية

استخدمت فى تغذية المجترات بنسب عالية الى 14% من المادة الجافة المأكولة ولكن ظهر مشكلة التأثير السلبى المتبادل بين الدهون وبيئة الكرش مما أدى للتفكير فى طريقة لمعاملتها لتقليل تأثيرها السلبى.

2- الزيوت زالدهون المحمية

  أ- الدهون الجافة

وهى عبارة عن الدهون المعاملة بالفورمالدهيد حيث تغطى الدهون بطبقة من البروتين المعامل بالفورمالهيد فيما يشبة الكبسولة.

الاساس النظرى لهذا النوع من الدهن كمايلى :-

الفكرة الاساسية الذى يبنى علية تصنيع الدهون الجافة هو تكوين معقد من البروتين الحقيقى ( الكازين ) مع الفورمالدهيد هذا المعقد يتميز بعدم ذوبانة على درجة حموضة الكرش بينما يذوب تحت الظروف الحامضية 2.3 درجة الحموضة وهى المتوفرة بالمعدة الحقيقية وينفرد عند ذوبان البروتين وبالتالى الدهون وتهضم.

ب- الصابون الكالسيومى

وهو صور من الدهون المحمية حيث يضاف ملح الكالسيوم ذائب على الاحماض الدهنية طويلة السلسلة وعلى ذلك فان الاساس النظرى لتصنيع عمل الصابون الكالسيومى كالتالى يتم عمل مستحلب من الدهن مع الصودا الكاوية ثم يتم احلال ايونات الصوديوم بايونات الكالسيوم باستخدام ملح الكالسيوم الذائب وتقشط الطبقة المائية ويتبقى الراسب وهو عبارة عن الملح الكالسيومى للاحماض الدهنية .

ج-البذور الذيتية الكاملة

يوجد بها الزيت فى البذرة الكاملة تحت حماية طبيعية من خلال القشرة الخارجية الليفية .

د- التطبيقات العملية فى تغذية الحيوانات المجترة

تغذية الابقار عالية الادرار على عليقة محتوية على نسبة دهن عالية سواء كانت دهون طبيعية او محمية يؤدى لزيادة انتاج اللبن وكذلك زيادة انتاج الدهن حيث تنتقل الاحماض الدهنية الغذائية مباشرة الى اللبن وفى المقابل يقل تخليق الاحماض الدهنية بالغدة اللبنية وبالتالى توفر الطاقة اللازمة لتخليق ويتوقف هذا التحسن على عدة عوامل منها 1- مرحلة الحليب حيث تكون اعلى استفادة خلال مراحل الحليب المبكرة وعند نهاية مرحلة الحليب وبصفة عامة فان استخدام الدهن فى علائق الحيونات الحلابة قبل وصولها الى قمة منحنى الحليب قلما يزيد من انتاج اللبن وبالرغم من ان السبب فى ذلك غير معروف الا انة يعتقد انة يرجع الى ان الحيوان يكون فى هذة المرحلة فى حالة هدم دهن الجسم وتحريكة لانتاج اللبن مما يخف تاثير اضافة الدهن للغذاء فى هذة المرحلة واضافة الدهن للغذاء فى هذة المرحلة لم يؤدى الى خفض النقص الذى يحدث فى الوزن بعد الولادة بل على العكس فقد لو حظ انة قد يزيد من انخفاض الوزن بعد الولادة ولكن الشىء المؤكد هو انه قد لوحظ ان استخدام الدهن فى التغذية فى هذه المرحلة يساعد الابقار على استعادة وزنها بسرعة مقارنة بالابقار التى لايدخل الدهن فى علائقها ومن المعروف ان الابقار السمينة تستهلك غذاء اقل من الابقار النحيفة خلال الاسابيع الاولى بعد الولادة وتتركز الابحاث حاليا حول اهمية وامكانية استخدام الدهن فى علائق الماشية الحلابة النحيفة لمساعدتها على مواجهة ظروف الانتاج العالى . وبهذة الطريقة يمكن زيادة معدل استهلاك الطاقة للابقار النحيفة مع تجنب امراض التمثيل الغذائى التى تصاب بها الابقار السمينة بعد الولادة. والحقيقة المؤكدة ان اضافة الدهن لعلائق الابقار الحلابة بعد وصولها الى قمة منحنى الحليب يؤدى الى زيادة انتاج اللبن وزيادة فترة المثابرة على الانتاج العالى خلال موسم الحليب . واستخدام الدهن بدلا من زيادة نسبة الحبوب فاننا نستطيع المحافظة على معدل استهلاك العلف الاخضر مرتفعا والمحافظة على مستوى انتاج اللبن ونسبة الدهن بة. 2- نوعية وتركيب العلائق حيث يفضل استخدامها مع نسبة عالية من الاعلاف الخشنة واستخدام الدهن لمثل هذا الغرض يعتمد على المكونات الاخرى للعليقة فيستخدم الدهن بكفاءة فى حالة التغذية على علائق تحتوى على نسبة عالية من المواد الخشنة وذلك لانخفاض محتوى هذة المواد من الطاقة وفى بعض التجارب لوحظ ان اضافة الدهن للعلائق عالية الطاقة يؤدى الى انخفاض معدل استهلاك الغذاء خاصة قبل وصول الحيوان الى قمة منحنى الحليب . 3- طبيعة الدهون  نجد ان الدهون المحمية تحسن الاستفادة من الطاقة عن الغير المحمية اضافة الدهون يؤدى الى زيادة الماكول ولكن وجد انخفاض معامل هضم المادة العضوية ويتركز هذا الانخفاض فى الهضم بالكرش لتاثيرها السلبى علية وكذلك ينخفض معامل هضم المادة الجافة ووجد انة يمكن منع هذا التاثير بالتغذية على الدهون المحمية والتى لاتتحلل بالكرش فلايؤثر علية كما لوحظ انخفاض هذا التاثير باضافة املاح الكالسيوم. وتتاثر القيمة الغذائية للدهن بمعامل هضمة الذى يتاثر بدرجة تشبع الدهن وكمية الدهن الماكولة فبينما يكون معامل هضم الدهن 80% عندما تكون نسبتة فى العليقة اقل من 5% فى المادة الجافة فقد ينخفض معدل هضم الدهن الى 40% اذا زاد نسبتة فى العليقة عن 5% وزادت درجة تشبعة وذلك لانخفاض معدل ذوبان الدهن فى الامعاء الرفيعة بعد خروجة من الكرش.

تغذية ماشية اللبن على البذور الزيتية الكاملة  فنجد ان معظم الابحاث الحديثة الى اضافة الدهون النباتية وذلك لتاثير الحماية للدهون المضافة فى علائق الابقار الحلابة من خلال اضافة البذور الكاملة خاصة بذور عباد الشمس التى يغلف فيها الزيت بواسطة الغطاء الطبيعى للبذور مما يخفف من المشاكل الناتجة عن حماية الدهون بالمعاملات الكيماوية خاصة البروتينات المعاملة بالفورمالدهيد او الصابون الكالسيومى او البذور الزيتية لفول الصويا سواء الخام او المعاملة حراريا فى بداية مرحلة الحليب المبكرة للابقار .

الابحاث والتجارب التى اجريت على استخدام الدهون فى تغذية المجترت كانت كالاتى

1-                استخدام دهون غير تقليدية فى تغذية حملان التسمين مثل الصويا ليسثين ومخلفات تصنيع الصابون من زيت عباد الشمس ( الموسيلاج ) كمصادر للدهون غير التقليدية فى علائق الاغنام على اساس احلال جزء من الذرة الصفراء فى هذة العلائق بزيادة اضافة الدهون بمستوى فوق 6% من المادة الجافة للعليقة حيث استخدام صويا ليسثين بنسبة 5% ، 10%، واستخدام الموسيلاج بنسبة 5% ، 10% بديلآ عن الذرة الصفراء المستخدمة فى العليقة وبصفة عامة كانت نتائج الصويا ليسثين افضل من نتائج الموسيلاج وعلى ذلك يمكن استخدام الصويا ليسثين والموسيلاج فى علائق حملان التسمين كاحلال جزئى من الذرة الصفراء وبنسبة تصل الى 10% من المادة الجافة للعليقة .

2-استخدام الدهن المحمى المحلى المصنع من مخلفات تكرير الزيوت ( الصوب ستوك ) فى علائق التهيئة لعجول التسمين بنسبة 4 ، 8% من المادة الجافة حيث حسنت الوزن النهائى ومعدل الزيادة اليومية وكفاءة الاستفادة من البروتين فى العليقة.

3- استخدام الدهون خاصة فى صورة الملح الكالسيومى فى تسمين عجول الجاموس دون اى تاثير ضار على الاداء الانتاجى كمصدر للطاقة بديلا لنسبة من الذرة الصفراء بواسطة 5% من الدهن المحمى

4- اضافة الاحماض الدهنية لزيت النخيل للا بقار الحلابة فى صورة املاح الكالسيوم بنسبة 3.5% من المخلوط المركز فى فترة قبل الولادة وكذلك فترة مابعد الولادة قد ادى الى تحسن فى مكونات اللبن فى الابقار البلدية.

استخدام الدهن فى تغذية المجترات مع الاعلاف الخضراء

ان افضل استخدام للدهن فى اعلاف الماشية عندما يغذى فى عليقة تضمن استقرار وظيفة الكرش اى عندما يغذى مع كميات كافية من الاعلاف الخضراء وافضل نتائج امكن التحصل عليها تمثل الاعلاف الخضراء 50% من العليقة . وفى حالة عدم توفر العلف الاخضر بالكمية الكافية يفضل استخدام دهون ذات نوعية عالية او دهون معاملة بطريقة خاصة مثل الدهون المحمية ويجب ملاحظة ان استخدام الدهون التى تحتوى على نسبة عالية من الاحماض الدهنية غير المشبعة فانة يثبط نشاط البكتيريا المحللة للالياف ولذلك يجب عدم استخدام الزيوت النباتية بحالتها الطبيعية كمصدر للدهن فى علائق ماشية اللبن .

وبالتالى فانة من الافضل عند استخدام الدهون فى علائق المجترات زيادة نسبة الكالسيوم الى 0.9% والماغنسيوم الى 0.3% فى المادة الجافة للعلف . واضافة الدهون تتم بخلطها جيدا بجزء من الذرة المجروشة والمركزات ويلاحظ ان اضافة الدهون الى علائق ماشية اللبن يؤدى الى زيادة نسبة الدهون فى اللبن ولكنة فى نفس الوقت يؤدى الى انخفاض يتراوح مابين 0.5% الى 0.15% فى نسبة البروتين فى اللبن . وللتغلب على ذلك يجب عند استخدام الدهون فى تغذية ماشية اللبن استخدام البروتينات المحمية او الاحماض الامينية المحمية لتعويض النقص فى البروتين ولضمان استقرار تركيب اللبن مع زيادة انتاجة.

استخدام الدهون فى بديلات الالبان

يمكن استبدال دهن البان البدائل بمصادر اخرى نباتية او حيوانية مثل دهن الابقار وزيت السمك او الزيوت النباتية ولكن لابد ان نتذكر ان هضم الدهن فى الحيوان الرضيع يتم بواسطة انزيمين الانزيم الاول هو انزيم ليبيز اللعاب وهذا الانزيم يفرز بكميات ضئيلة عند الولادة ويزداد بالتقدم فى العمر ويختفى عند الفطام وهو انزيم متخصص ولايهضم الا دهن اللبن  او بعض الدهون التى تحتوى على احماض دهنية قصيرة السلسلة وبالتالى فان عملية استبدال دهن اللبن مصادر اخرى تؤدى الى عدم امكانية الاستفادة من هذا الانزيم فى هضم الدهن ويكون هضم هذا الدهن متوقفا على الانزيم الثانى وهو ليبيز البنكرياس وهو الانزيم غير متخصص ويفرز بكميات فليلة عند الولادة ويزداد بالتقدم فى العمر لذلك عند استبدال دهن اللبن بمصادر اخرى يراعى ان يضاف مضادات التاكسد وكذا هدرجة الزيوت كما انة لابد من اضافة المستحلبات وكذا يفضل ان تجنيس هذةالزيوت او الدهون تجنيسا ميكانيكيا بحيث لايزيد حجم حبيبات الدهن عن 20 ميكرون وبعد اتخاذ هذة الاجراءات يصل هضم الدهون او الزيوت المستخدمة فى البديل الى 85 – 90% مقارنة بمعامل هضم دهن اللبن الذى يصل الى 98% وعلى ذلك يمكن ادخال مستويات مرتفعة من الزيوت النباتية المهدرجة والمجنسة فى بديل اللبن للعجول الجاموسى الرضيعة بنسبة متدرجة 30، 35، 40%  حيث اثبتت التجارب ان استخدام الزيوت النباتية المهدرجة والمجنسة فى بديلات اللبن بنسبة 35% ، 40% ادت الى سرعة وزيادة فى نمو العجول وخاصة مع نسبة 40%.

الاحتياطات الواجب مراعاتها عند التغذية على الدهون

1-عند استخدام الدهون والزيوت الطبيعية فى التغذية يجب مراعاة مايلى :-

* زيادة كمية العلف الاخضر الماكول للحفاظ على ثبات بيئة الكرش

* وضع كمية اضافية من الكالسيوم فى العلائق بمعدل 1% من المادة الجافة الماكولة

* يفضل استخدام مخاليط الزيوت النباتية والدهون الحيوانية لانها تعطى نتائج افضل عن كل منهما منفردا

2- عند استخدام الدهون والزيوت المحمية

* يحذر استخدام الدهون المعاملة بالفورمالدهيد حيث يفرز جزء منة فى اللبن مما يؤثر على صحة المستهلك.

* كما يفضل استخدام البذور الزيتية الكاملة لانخفاض التاثير السلبى عن الزيوت والدهون على بيئة الكرش.

* ولنفس السبب يفضل استخدام املاح الكالسيوم للاحماض الدهنية حيث اظهرت خفض التاثير السلبى للدهون على بيئة الكرش.

مستويات اضافة الدهون للعلائق

تضاف الدهون بنسبة 

*  2-4% مع العلائق المركزة لعجول التسمين

*3-5%  فى علائق ماشية اللبن.

*3-4% للعجول الرضيعة .

ويجب استخدام مضادات الاكسدة عند استخدام  الدهون فى التغذية وهى مواد تمتص الاكسجين الذى يسبب التزنخ

المصدر: د/ ابراهيم شقوير - معهد بحوث الانتاج الحيوانى - قسم بحوث تغذية الحيوان العنوان اللالكترونى [email protected]

ساحة النقاش

shakweer
»

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

105,687