عدد 106 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
خلف النافذة الرمادية/ حسين خلف موسى
خلف النافذة الرمادية المطلة على الدروب الهادئة جلست استنشق الهواء الطيب كعطرِ شعرك. الصمت ذهب بي بعيدا أدخلني إلى دوامة الحلم
-
حلم وامل ... بقلم : حسين خلف موسى
26 يونيو 2015 / 258 مشاهدةضحكت السماء ولملمت الشمس أشعتها الذهبية، وقطرات الماء النقية أنعشت الأرض وبعثت بالنفس شعور بالفرح والطمأنينة ،والعصافير عزفت
-
راحل بلا حقائب ... !!! حسين خلف موسى
19 يونيو 2017 / 233 مشاهدةالفجر ينبلج، الشمس بدأت تنشر أشعتها الذهبية من خلف أشجار الزيتون والبرتقال، وصياح الديكة يتعالى من وراء البيوت المترامية في أنحاء القرية، في ذلك الصباح كان موعد تنفيذ أوامر الحاكم
-
الأرجوحة ... بقلم : حسين خلف موسى
27 يونيو 2015 / 194 مشاهدةمررت ذات يوم بحديقة عامة لتمرير بعض الوقت وأنا بانتظار عملا ما في المدينة الصاخبة شاهدت مجموعة من الأطفال يتناوبون اللعب على أرجوحة...
-
زيد خفيف كالثعلب صوته حاد كزمور سيارات الشحن جسمه صغير ونحيل يدخل في العباءة كالمغارة يحملها ويبقى خفيفا يسابق الريح، يستأجره الناس لرعي مواشيهم.
-
العصفور ...بقلم : حسين خلف موسى
طلبت معلمة الرسم من طلابها في الصف الثالث الابتدائي أن يرسم كل طالب صورة تعبر عن شيء يحبه.
-
3 يوليو 2015 / 176 مشاهدة
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا. ماذا جرى لهم ؟ وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون، أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق والمبادئ، من
-
الخيل مفرده خائل وهي مؤنثة والجمع خيول، وسميت الخيل خيلا لاختيالها في المشي .
-
على السهل الأخضر يتغير لوني أصبح كالندى صلاة للمتعبين أشم رائحة الأرض المعطرة تتسارع قدماي نحو السراب يا إلهي امسح على قلبي بيديك المباركة
-
16 أغسطس 2016 / 150 مشاهدة
لم يكن يخطر ببالي يوماً ما أن اقف أمام سريره ارتجف، يعتصر قلبي حزنا، وهو امامي ممدداً ضعيفاً منهاراً منهكاً من شدة المرض يلفظ انفاسه الأخيرة، وأنا تائها، ومرتبكا ...ابكي
-
أصفق لهم، وإذا سأعلم نفسي إذا مشيت في مواكب الملوك ﻻ أصفق لهم، وإذا مشيت في مواكب اﻷقوياء، ﻻ أهزج لهم، وأن مشيت في قوافل الضعفاء، ﻻ أهزأ بهممشيت في
-
19 يونيو 2017 / 142 مشاهدة
ذات مساء ضاقت بها وحدتها، وقررت أن تقتحم حجرته الصغيرة القابعة بين الشجيرات، كان الباب مقفلا، والناس نيام.
-
السيجارة ... بقلم : حسين خلف موسى
أبو سعيد في العقد السادس من العمر قصير القامة نحيل الجسد حزين القسمات يبدو عليه الشحوب والمرض .جرت العادة كل يوم عنده الذهاب إلى السوق ليتسوق بعض الحاجات اليومية.
-
19 يونيو 2017 / 137 مشاهدة
بزغت اول خيوط الفجر وبدا الضوء يتسلل عبر زجاج النافدة الى ارجاء الغرفة حاملا معه رائحة تربة رطبه بللتها زخات المطر اثناء الليل. أحسست بتلك الرائحة التي طالما أحببتها تداعب
-
سألت فراشة ضفضدع : ماذا جنيت ﻷستحق القتل؟ - أجابها ﻷنك تشعين نور جميل!أ
موقع حسين خلف موسى
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع