عدد 106 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
تمر الأيام ، والشهور ، و السنوات...و نكبر ، و تكبر فينا الطفولة ، نبتعد و نقترب ، نفارق و نلتقي ، نفرح و نبكي ، نغضب و نسامح ،
-
استيقظت هذا الصباح مبكرا كعادتي. وكانت رائحة القهوة يفوح عبقها معطرا المنزل برائحة زكيه، وكانت زوجتي قد سبقني في النهوض واعدتها لكي نشربها قبل انصرافي الى
-
الفراشة...بقلم : حسين خلف موسى
ذات مساء كنت جالسا في غرفتي مندمجا في مطالعة كتاب ،فجأة ركض احد أبنائي وشدني مشيرا بإصبعه إلى النافذة فصرخت به ،لكنه أصر على سحبي ،
-
موسم الفراق قادم ألملم بقايا خفقات القلب أهاجر إلى غربتي مركبي الوجع، وأمواج الضجر العاتية مجاديفي الليل والنهار وشراعي حبك الذي ربطت به قلبي وداعاً يا من أحب
-
أسرعت إلى غرفتِها نظرُت إلى المرآةِ ، تسَللَت اصابعُ يدُها إلى ربطةِ شعرِها،وسَحبَتها برقةِ،
-
بالأمس كان لي دار وأب وأم وأخوة صغار وكان لنا بيت مرفوعا فوق الجبل تتراقص الشمس على سطحه القرميدي وتلاعب نسمات الصيف وريقات التوت، وتتسلل الى الياسمينة البيضاء فتداعب اطرافها
-
صباح دافئ وجميل من صباحات الخريف الدافئة تتخلله نسمات عليلة تنعش القلوب وتفرح الافئدة المتكاسلة وانا ها هنا ارتشف
-
19 يونيو 2017 / 101 مشاهدة
بزغت اول خيوط الفجر وبدا الضوء يتسلل عبر زجاج النافدة الى ارجاء الغرفة حاملا معه رائحة تربة رطبه بللتها زخات المطر اثناء الليل. أحسست بتلك الرائحة التي طالما أحببتها تداعب
-
في الأمس ِمثلاً زارتني إحدى الذكريات..... تسللت إلى ذاكرتي بخفةِ ورشاقة ..... دونما استئذان ......،
-
إبحار في عينيها I حسين خلف موسى
وليبتسم النهار وتنشر الشمس اشعتها الذهبية على شعرك ويذهب الناس الى اعمالهم وتمتلئ الطرقات بالعجلات والاقدام، والأرصفة بالباعة المتجولين..
-
في الأمس ِمثلاً زارتني إحدى الذكريات..... تسللت إلى ذاكرتي بخفةِ ورشاقة ..... دونما استئذان ......،
-
همسات شاكية لأم حزينة ... بقلم : حسين خلف موسى
لمن الضجيج الخافت والصرخات المحتضرة لمن الشهقات الحارة والزفرات اليائسة لهفي على أم الحضارة والتمدن مشرق النور والعز . إنها تهمس وهمساتها أنين صامت حزين تسكب دموعها دم .
-
أتأملك أقرؤك حروفا رفضت تشكيل الكلمات سيدة توّجها الحب حسدتها كل الفتيات لدي متسع من الوقت لعبور الحد الفاصل بين الوهم والهمسات رغما عنك،
-
طلقت الدنيا لأنني لم أعطها شيئا، وبقيت تنظر إليّ من بعيد وتعطيني رغما عني ، أصبحت ابنا لها. أتعبني الضياع ، جسدي لعبة عجيبة تُفك قطعة ..قطعة وتُركب.
-
في الصمتِ الساعة تدقُ قلبي يدقُ الأجراس تدقُ مطرقة الحداد تدقُ الصمت أورق في ثنايا أضلعي ترعرع أصبحت حروفاً وكلمات في سطوري.
موقع حسين خلف موسى
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع