مستشارك النفسى و الأسرى ( د. أحمد شلبى)

موقع للارشاد النفسى للمتميزين وذوي الإعاقة والعاديين

عود نفسك على الحياة الاستقلالية ، ج5 من محاضرة للدكتور احمد مصطفى شلبي في جمعية نور البصيرة
نظم أغراضك تنتظم لك الحياة ، ج4 من محاضرة للدكتور أحمد مصطفى شلبي في جمعية نور البصيرة
أنا مختلف لكني لست أقل ويمكن أن أكون أفضل ، ج3 من محاضرة للدكتور أحمد شلبي بجمعية نور البصيرة
الإعاقة ليست إصابة داخلية بقدر ما هي صناعة أسرية ومجتمعية ، ج2 من محاضرة للدكتور أحمد شلبي بجمعية نور البصيرة
محاضرة د أحمد شلبي في الاحتفال بيوم العصا البيضاء بجمعية نور البصيرة ج1
في اليوم العالمي للصحة النفسية .. الصحة النفسية مجالاتها وحاجتنا إليها
نحو مدرسة ممتعة
كيف تعد الأسرة والطالب للعام الدراسي الجديد من لقاء للدكتور أحمد شلبي مع المذيعة القديرة سماح عيسى
في ذكرى المولد النبوي؛ سورة الضحى ونمط متفرد في التدعيم والتوجيه والتأثير النفسي
إلى أي مدى يمكن أن تحقق المشاركة والتفاعل استمتاعا أكثر بالحياة؟ ؛ لقاء للدكتور أحمد مصطفى شلبي

القصص من الأشكال الأدبية المحببة والجذابة للأطفال، وهي تحقق لهم الكثير من الفوائد إذا روعي في مضمونها أن يكون على أسس تربوية ونفسية صحيحة، وفي إخراجها أن تستخدم أساليب فنية مناسبة ومثيرة لاهتمام الطفل.

 

وقد صدر حديثا للدكتور أحمد مصطفى شلبي (عن شركة براديس للنشر والتوزيع بالفجالة القاهرة) مجموعة قصصية للأطفال تحمل هذا العنوان: (أما حكاية!!)

 

وتتكون المجموعة من 10 قصص على النحو التالي:

الفريق الفائز.

الكوب المسكوب .

الحلوى المؤذية.

التلميذة المثالية .

جلسة طارئة.

اقتراح خطير.

الصياد الماهر.

الكراسة الممزقة.

الغراب المعزول.

 رحلة جميلة.

 

وتسعى هذه السلسلة إلى :

زيادة خبرات الطفل، تنويع مدركاته ،

إثراء خياله ، زيادة حصيلته اللغوية،

التعود على بعض السلوكيات الإيجابية ، التغلب على بعض المشكلات اليومية البسيطة

التي يتعرض لها معظم الأطفال، مساعدة الطفل على التفاعل والتميز.

 

لذا فإننا نرجو من الآباء والمربين والإخصائيين القائمين بسرد القصة على الطفل بصفة عامة مراعاة ما يلي:

 

  1. حكاية القصة للطفل أو قراءتها معه أكثر من مرة في أوقات مختلفة.
  2. أن نطلب من الطفل إعادة سردها لنا بأسلوبه.
  3. تذكيره ببعض أحداث القصة أو شخصياتها بطريقة ظريفة ، كقولنا (لا تكن كفلانة أو كفلان الذي يفعل كذا) أو تذكر فلان في قصة ... إنه شاطرلأنه فعل كذا ونريدك أن تكون مثله.
  4. توسيع دائرة المعلومة واستخدام بعض الكلمات لشرح بعض ألفاظ القصة دون أن يقطع ذلك تسلسلها وبما يناسب سن وإدراك الطفل.
  5. قيام الطفل ببعض الأنشطة المصاحبة لحكاية القصة كلما أمكن ذلك ، مثل إجراء حوار معه حولها، رسم بعض الإشياء الموجودة بها ، حكايتها لأخوته أو لأصدقائه، فإن ذلك يساعد على ترسيخها أكثر في ذهنه والإفادة من مواقفها.

 

 

مع أطيب أمنياتنا لأبنائنا وفلذات أكبادنا بطفولة سعيدة وبمستقبل واعد مشرق بإذن الله .

 

شركة براديس: 8 شارع سيف الدين المهراني ، الفجالة-القاهرة:

هاتف رقم : 02 25890379، 02 37084436، 01001455389.

E-mail: [email protected]

mostsharkalnafsi

بقلم د. أحمد مصطفى شلبي [email protected]

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 851 مشاهدة
نشرت فى 14 إبريل 2018 بواسطة mostsharkalnafsi

ساحة النقاش

د.أحمد مصطفى شلبي

mostsharkalnafsi
• حصل علي الماجستير من قسم الصحة النفسية بكلية التربية جامعة عين شمس في مجال الإرشاد الأسري والنمو الإنساني ثم على دكتوراه الفلسفة في التربية تخصص صحة نفسية في مجال الإرشاد و التوجيه النفسي و تعديل السلوك . • عمل محاضراً بكلية التربية النوعية و المعهد العالي للخدمة الاجتماعية . »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

364,022