كتبت - فايزة البغدادى

👀(الكاتب الصحفي أ.بكري دردير)👀 
__________________
إسم بين قوسين تحته مئات من الخطوط تسبقه كثير من الألقاب العلمية والأكاديمية تليه علامات إستفهام وتعجب يعقبها كثير من الصفات الإنسانية 
ويعتليه إيمانه وثقته بربه التي مابارحته أبدا منذ أن شب على كتابة الزجل وتلك الموهبة ماهي إلا بداية الإنخراط مع العامة والتحدث بكلماتهم وصيغتهم الشعبية
الاسم - بكرى دردير محمد
الوظيفة كبير بدرجة وكيل وزارة
المؤهل بكالوريوس التجارة والتربية
دراسات عليا
باحث تاريخى
كاتب صحفى
بدأ العمل الاذاعى فى راديو الشعب وحريتنا بالقاهرة
بدأ ممارسة العمل الصحفى فى الوطن العربى وجميع المواقع العربية
السوسنو فى الاردن والواقع بفلسطين والوطن العربى والعراق والجزائر والمغرب
رئيس تحرير جريدة سعودية
بدات المواقع العربية تنقل كتاباته عن مصر والعالم العربى والقنوات الفضائية
تم تعينه مسئولا لاحدى المنظمات الحقوقية بمصر وبدأ اتصالاته بالمواقع والقنوات الفضائية وكشف كثير من قضايا الفساد ولذلك بناء على طلب زملائه ترشيحه فى عدة مجالات
عشق العمل الصحفى تحول إلى جنون وبدأ يستقل بعمله بعد ان توقف على المراسلات بانشاء مؤسسة صدى مصر وأصبحت شغله الشاغل
وفرع منها هو لعمل الخير من رعاية الأيتام ومساندة مطلقات وعجائز كثر ومساعدة المقبلين على الزواج وغير القادربن ماديا 
واليكم القليل من كثير من مقالاته والتي نشرت بمواقع عدة 
****************
http://kenanaonline.com/users/luxlord2009/posts/601935
***************
https://www.masress.com/almorakeb/8504
************
https://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2011/…/12/237265.ht
ml
*************
http://kenanaonline.com/users/luxlord2009/posts/317358
******************
http://www.alalam.ir/…/%D8%A8%D9%82%D8%A7%D9%8A%D8%A7-%D9%8…
وتلك هي كلمة قالها المعلمون فيه 
بكري دردير محمد صاحب القلم الجرىء والكلمة الصادقةلرئاسة نقابة المعلمين لتحقيق مطالبهم المشروعة..

نحمد الله على سلامة الزميل الأستاذ الفاضل بكرى دردير ، صاحب المواقف البطولية ونحن نقولها من خلال تجربة شخصية، فهو صاحب القلم الجريء والكلمة الصادقة التي ربما دفع جزءاً من ثمنها، فا لكلمة ثمن وللمصداقية والصراحة وكشف الفساد أثمان قد يدفع ثمنها أي صحفي ذو قلم شريف حريص على مصلحة وطنه ومدافع عن المال العام، فالحق يقال إن بكرى درديرلا يمثل نفسه بل يمثل جميع الشرفاء وكل من يقول الحق ولايخاف فيه لومة لائم، فهناك تساؤلات عدة قبل أن يتم التعرف على الجاني وسبب إقدامه على فعلته، فهل المقصود هو جريدة «الآن» ومصداقيتها، وجرأتها في كشف الفساد الذي انتشر في البلد كالنار في الهشيم، أم الأخ بكرى الذي أصبح مزعجاً للكثيرين وسحب البساط من تحت أقدامهم وكشف عن سرقات وصفقات مشبوهة، أم هي رسالة لكل من يحاول أن يقترب من الفاسدين في هذا البلد؟ فهذه الواقعة كشفت كم تكسب البعض على حساب الزميل بكرى وقضيته. وما يهمنا الآن هو سلامة زميلنا ومتابعة التحريات التي ستدلنا على الجاني الحقيقي، ولكن نخشى أن تستجد أمور لا نتمناها، ولنا رأي بعد أن تتضح الحقيقة.

هذه أبيات لأبي الطيب المتنبي، نهديها لزميلنا الأستاذبكرى دردير.

الرّأيُ قَبلَ شَجاعةِ الشّجْعانِ

هُوَ أوّلٌ وَهيَ المَحَلُّ الثّاني

فإذا همَا اجْتَمَعَا لنَفْسٍ حُرّةٍ
بَلَغَتْ مِنَ العَلْياءِ كلّ مكانِ
من زملائك . شباب مصر
*****

لن نقول أنه علامة بارزة في عالم الإعلام بل تقول أعماله تقول من هو بكري دردير ولن أكون منحازة له فإنحيازي لجميل صفاته الرائدة والتي تجعل منه قياديآ إعلاميآ بارزآ تملؤه الثقة وحب الله والاوطان وإيثار الوقوف بجانب الحق قبل نفسه. 
تحياتي لك دكتور بكري ونفخر بعملك الذي تشرف برئاسته.
وإستفسار أخير لك أيها القارئ هل سنتركه يؤذن في مالطة وحده؟!!!!! 
والآن
أترككم في معية الله مع أذان العقل والحكمة والضمير حسب التوقيت العالمي لمنبركم الشامخ بكم صدى مصر ورئيس مجلس إدارته المستشار /بكري دردير محمد