ما ظنك بقلب ينام ويستيقظ على ذكرك وبين كل شعور وشعور يناجيك ! ما ظنك ممن يرفع يدية الى السماء لأجلك ويذكرك عند كل سجود! دعوت الله كثير لأجلك بكيت والححت فى دعائى أن يأتينى بك دعونه أن يمسح غبار الحززن عن قلبك لا أستطيع أن أراك ولا حتى أمس حبك بمكروه لا أستطيع أن أشرح لك ماذا تعنين لى ولا تلك المكانة التى حزنها فى قلبى فالوصف يعجز والأفكار تتوقف من ‘ستحماع كل ذلك الحب الذى أحدثته فى صدرى لا يهمنى أحد عذا رضيت عنى ‘ان غضب كل هذا العالم وفرحت انت يا ماضيا تمنيت أننى عشته يا حاضرا فرحت بقربه يا مستقبل كل حلمة وأمنية!
ساحة النقاش