خبر(مصرح لجميع وسائل الإعلام بنشره نقلاُ الصفحة الشخصية للمهندس حسام محرم)
عنوان الخبر
المهندس حسام محرم "المستشار السابق لوزير البيئة المصري" يتهم خصومه بالعمل علي إعاقة عمله بمؤسسة إعلامية متميزة
أصدر المهندس حسام محرم "المستشار السابق لوزير البيئة المصري" بيانه الإعلامي الخامس (والمنشور علي صفحته الشخصية علي الفيسبوك) والذي إتهم فيه من إعتبرهم خصومه من "الشخصيات البيئية النافذه" بالعمل علي إعاقة عمله بأي مؤسسة إعلامية متميزة إعتماداُ علي الرصد والإختراق الكامل لكافة أنشطته وإتصالاته وتحركاته. وأعتبر ذلك إستمراراُ لجرائم ما سماه "تنظيم حماية الفساد البيئي" في حقه، والتي صرح بأنها مسنمرة منذ عدة سنوات وتكثفت بشدة منذ عام 2016 علي حد قوله. وكشف في بيانه عما سماه آخر الجرائم المرتكبه في حقه، والتي تتمثل فيما وصفه بأنه محاولة لإفشال محاولة من جانبه للإنضمام إلي فريق العمل بإحدي المؤسسات الإعلامية المتميزة في مصر (تحفظ علي ذكر إسمها الآن لحين تبرئة ساحته أمام الإعلام المصري بوجه خاص وأمام الرأي العام بوجه عام). وأردف قائلاُ بأن تلك المحاولة تعد الثانية علي التوالي خلال ما يقرب من شهر، والتي يتم فيها إفشال إنضمامه إلي تلك المؤسسة الإعلامية المتميزة علي حد وصفه. وفيما يلي نص البيان المشار إليه :
"بيان رقم 5" عن محاولات "تنظيم حماية الفساد البيئي" للحيلولة دون إلتحاق المهندس حسام محرم
بالعمل بأي مؤسسة إعلامية متميزة خوفاُ من كشف جرائمهم وخباياهم
في إستمرار لجرائم "تنظيم حماية الفساد البيئي" في حقي، والمستمرة بكثافة منذ عدة سنوات وتكثفت بشدة منذ عام 2016، فإنني أود أن أكشف عن آخر جرائم الميليشيا البيئية "أو تنظيم حماية الفساد البيئي" في حقي والتي تتمثل في السعي لإفشال أي محاولة من جانبي للإنضمام إلي فريق العمل بأي مؤسسة إعلامية كبري، كان آخرها إفشال محاولة الإنضمام إلي مؤسسة إعلامية مصرية متميزة (أتحفظ علي ذكر إسمها الآن لحين إستجلاء أبعاد الأمر). وتعد هذه هي المرة الثانية علي التوالي خلال ما يقرب من شهر التي يتم فيها إفشال إنضمامي إلي تلك المؤسسة الإعلامية المتميزة.
فبمجرد أن تم رصد ضمي إلي فريق العمل بتلك المؤسسة علي الفيسبوك، وقيام فريق العمل بالترحيب بإنضمامي إليهم بحفاوة كريمة وبالغة (وأحتفظ بصورة من الحوار الذي دار بيني وبين عدد من الإعلاميين العاملين بتلك المؤسسة المتميزة علي المجموعة الحوارية "جروب الشات" الخاص بتلك المؤسسة علي الفيسبوك) وقامت إحدي الزميلات الفضليات بتلك الجريدة بنشر بوست ترحيب بإنضمامي إلي فريق العمل، وعلق عليه عدد من الأصدقاء. وفجأة وبدون أي مقدمات تم حذفي من تلك المجموعة الحوارية (جروب الشات) المشار إليها. وتشير الشواهد إلي أن ذلك التنظيم العصابي السري الذي يستهدفني (وآخرين في مجال البيئة) قد تمكن من لإحكام الإختراق والسيطرة لكافة إتصالاتي الإلكترونية بوسائل حديثة (نظراُ لإدارة الشبكة من جانب كوادر متقاعدة من أجهزة أمنية رفيعة تتوافر لها خبرات وإمكانات مالية وتكنولوجية سخية تمكنهم من مراقبتي ومراقبة آخرين من الشخصيات التي يري هذا التنظيم أنها تمثل خطر علي مصالح من أسسوا هذا التنظيم).
وهذه الواقعة (بجانب وقائع أخري ثابتة بالأدلة) تشير إلي الحقائق الآتية :• الإستهداف الممنهج والرصد المحكم والتدخل السريع للإفشال الفوري لأي محاولة من جانبي للحصول علي عمل مناسب بوجه عام (ولأي عمل في مؤسسة إعلامية متميزة بوجه خاص) وذلك لإجباري علي قبول مسارات حياتية معينه تمكنهم من إحكام السيطرة والتحكم في سلوكي ومساراتي. وتأتي محاولة إعاقتي عن العمل في أي مؤسسة إعلامية متميزة تحت إلحاح من الهواجس والأوهام التي تسيطر علي تلك العصابة (نظراُ للخصومة القائمة بيني وبين أطراف نافذة في مجال البيئة)• الإختراق الكامل لكافة إنشطتي بوسائل حديثة (تفوق إمكانات البحث الجنائي التقليدي) ولم اتمكن من إيقافها حتي تاريخه، مما مكنهم من رصدي ومراقبتي علي مدار 24 ساعة بأساليب تكنولوجية متطورة "وبأساليب بشرية أخري" تحقق لهم السيطرة والإحتواء التام لكافة أنشطتي وتحركاتي وإتصالاتي، توهماُ من جانبهم بأن ذلك سيؤدي إلي رصد أي تحرك من جانبي لكشف جرائمهم ومفاسدهم كما يتوهمون، ومن ثم التدخل السريع والفوري).
وتشير الشواهد إلي أن وسائل الإفشال المشار إليها، ربما تكون أحد الوسائل الآتية : • إما من خلال بث أكاذيب لتشويه صورتي أمام بعض المسؤولين عن تلك المواقع الإعلامية (مع عدم إتاحة الفرصة لكشف زيف تلك المعلومات وللدفاع عن نفسي أمام مسؤولي تلك المؤسسات الإعلامية)• أو ربما من خلال الضغط بصورة أو بأخري علي أحد القائمين علي إدارة بعض الجهات الإعلامية المتميزة لإعاقة عملية المضي قدماُ نحو التعاون المشترك.
وبغض النظر عن مستقبل التعاون مع تلك المؤسسة الإعلامية البارزة، فإنني أناشد القائمين علي تلك المؤسسة بمراعاة الشفافية في هذا الصدد من خلال مواجهتي بأسباب التغير والحذف المفاجيء حتي أتمكن من الدفاع عن نفسي وتبرئة ساحتي من أي اكاذيب يحتمل أن تكون قد نقلت إليهم بشكل مباشر أو غير مباشر من جانب شخصيات إعلامية محترمة تأثرت بأكاذيب "تنظيم حماية الفساد البيئي" في حقي، أو من جانب شخصيات أخري ذات صلة مباشرة بهذا التنظيم. وأشير في هذا الصدد إلي مضمون البيان رقم 3 الصادر من جانبي بشأن الحرب الإلكترونية التي يشنها هذا التنظيم والمنشور في عدد من الصحف الاٌلكترونية نقلاُ عن صفحتي الشخصية علي الفيسبوك، والتي وصلت إلي حد القرصنة علي حسابي ومحاولة تعطيله أو إلغاؤه بعد أن إكتسب زخماُ لا بأس به في الفترة وساهم في عرض قضيتي العادلة في مواجهة التنظيم العصابي السري ومن يقفون خلف جرائمه من الشخصيات النافذة.
المهندس حسام محرم
"المستشار السابق لوزير البيئة المصري"01110496979 – [email protected]