نادي العضلات الإيمانية للقراءة والتنمية

دعاءك هو حبل نجاتك ومركبتك إلى عالم الروائع

إِنَّ السَّاعَةَ لَآَتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ (59) وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي ‏أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ‏ استغل ما بقي

تعرف على صورتك الذاتية فهي أثمن ما لديك

هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ إن أثمن ما لدينا هي تلك الصورة الذاتية التى صورنا عليها ربنا .. لكي نكتشفها علينا أن

أعد برمجة نفسك حسب كتالوج الرحمن لصيانة الإنسان

كل انسان يتصرف في حياته حسب وجهة نظره وفكرته عن الحياة، وقد وضع لنا ربنا في سورة البقرة كتالوج صيانة الإنسان من شطحات الشيطان وزلة اللسان... في صورة نداءات منه

كتالوج صيانة الإنسان

كتالوج صيانة الإنسان من نداءات الرحمن لعباده الكرام نداءات الرحمن لعباده الكرام في سورة البقرة.. هي عبارة عن دعائم ومقومات بناء ‏الشخصية الإسلامية .. كل نداء يعتبر لبنة أخلاقية ..

الدعاء هو عصاك السحرية بها تحقق ما تريد

الدُّعاءُ ينفع مما نزل و مما لم ينزِلْ ، فعليكم عبادَ اللهِ بالدُّعاءِ الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم:

فرسان المحبة من الحب لكم رسالة

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56) مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ ‏يُطْعِمُونِ (57) إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ( الزاريات )‏ ‏ وَمَا أُمِرُوا

إلى فرسان المحبة مع مخصوص

تعليقي:‏ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا ‏يُحِبُّ لِنَفْسِهِ " .‏ إن أردت أن تعرف وتعيش وتتذوق طعم الحب

خلي بالك اوعى قلبك يزوغ منك !!!

عَنْ ابْنِ مَسعُودٍ رضي اللَّه عنه أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَانَ يَقُولُ : «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْهُدَى ‏وَالتُّقَى ‏وَالْعفافَ والْغِنَى » رواه مسلم ‏ .‏ نواجه في كل

إذا خشع قلبك لله فأنت من الناجحين

• كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يقُولُ : « اللَّهمَّ أَصْلِحْ لي دِيني الَّذي هُوَ ‏عِصْمَةُ ‏أَمْرِي ، وأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ التي فِيهَا مَعَاشِي ، وَأَصْلِحْ لي آخِرَتي

كيف ندعو الله عند حاجتنا إليه؟

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ

لو أصلحنا ذات بيننا أصلح الله لنا حياتنا فنرفع الرأس عالية

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنْفَالِ قُلِ الْأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (1) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ

ادعوه تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا

قُلْ أَمَرَ رَبِّي بِالْقِسْطِ وَأَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ وقال تبارك وتعالى: ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (55) وَلَا تُفْسِدُوا

أجعل من الحمد لله رب العالمين حصنك الحصين وصاحبك الوفي الأمين

الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ ‏كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (7)رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ

ذكر نفسك بنعم الله عليك وعافيته وستره فتنصاع لك

عندما نقر ونعترف بنعم الله علينا بكلمات نقولها في الصباح والمساء فهذا في حد ذاته يكون بمثابة ‏الدرع الواقي الذي تتحطم عليه وساوس الشيطان، ويحمينا من جبروت السلطان، ويحفظ لنا

إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ

(وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ) بعد الإنابة، بعد الرجوع إلى الله العلي العظيم ذو الملكوت والجبروت والعزة والكبرياء إياك أن تتبع غير سبيل الذين أنابو إليه، إن لم تجدهم