<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]--><!--<!--

*تنقسم مشكلة فرط الحركة مع قلة التركيز إلى ثلاثة أنواع :

1-النوع الأول ويظهر فيه سمات قلة التركيز وفرط الحركة معاً

Attention Deficit Hyperactivity Disorder
2-النوع الثاني وتغلب عليه سمات قلة التركيز فقط Attention Deficit
3- النوع الأخير وتغلب عليه سمات  فرط الحركة والاندفاع Hyperactivity Disorder

سمات الطفل المصاب:
أولا : سماته الحركية :
أ- سمات اضطراب نقص الانتباه وقلة التركيز :
1- القلق والاضطراب وشد الأعصاب في الغالب .
2- الانطوائية والخجل .
3- سلبية الطبع والابتعاد عن مواجهة الآخرين ( سلبية الطفل ).

4- صعوبة متابعة التوجيهات والإرشادات الموجهة له .

5-الظهور بمظهر من يحلم أحلام اليقظة.
6- ضعف الذاكرة .
 7-صعوبة التركيز لفترة طويلة و سهولة تشتت الانتباه بأي مثير خارجي.

8-عدم القدرة على الانتباه للتفاصيل الدقيقة.

ب- سمات فرط الحركة والاندفاع:

 1- كثرة الكلام والثرثرة.
2- كثرة الحركة والتململ أثناء الجلوس على الكرسي.
3- اللعب بالأدوات المدرسية مثل القلم ، كان يكثر من بري الأقلام .
4-مضايقة التلاميذ الآخرين في الصف.
5- التصرف بسذاجة، فتراه اخرقا وفوضوي في تصرفاته.
6- الاندفاع والتهور وسهولة الإثارة والافتقار إلى القدرة على ضبط السلوك.
7-القفز أو التأرجح عند الانتقال من مكان إلى آخر .
8-الانتقال من نشاط إلى آخر قبل الانتهاء من النشاط الأول .
9-عدم القدرة على انتظار الدور في الألعاب أو المجموعات او على الجلوس عندما يكون ذلك إلزامياً أو مطلوباً

10-الانخراط في العاب حركية خطيرة دون تقدير للعواقب ( مثل الجري في الشارع دون انتباه


ثانيا : سماته العاطفية :
1-التهور ، وسرعة الغضب والهيجان .
2- الاستجابة بسرعة ودون تفكير .
3- اللامبالاة بعواقب الأمور ونتائج تصرفاته .
4- الميل إلى لوم الاخرين على تصرفاتهم الخاطئة .
5- الإلحاح وعدم الصبر وعدم انتظار دوره .

6- تذبذب المزاج وسرعة تقلبه .
7-انخفاض مستوى نضوجه العاطفي وعدم تناسبه مع عمره .
8- صعوبة التكيف مع الظروف الجديدة .

9-عدم القدرة على التعبير عن رأيه الشخصي بوضوح.

ثالثا : سمات العلاقة مع الاخرين :
1-الافتقار إلى المهارات الاجتماعية ، مثل السلام وتبادل التحية .

2-فشله في تكوين صداقات مع أقرانه وتكون صداقاته مع من يكبره سنا لأنهم يدركون طبيعة سلوكه المرضي .

2-إقحام نفسه فيما لايعنيه .
4-عدم التعاطف مع الآخرين .

رابعا: سمات الأداء التعليمي:
1- وجود صعوبات تعليمية لديه في النطق والكتابة والقراءة والحفظ .
2-الافتقار إلى مهارة حل المشكلات واعتماده على الاخرين باستمرار ( اتكالي(
3- عدم ترتيب الأفكار والعمل ، وفقد الادوات المدرسية في الغالب .
4-عدم وجود اهتمام بالوقت، فإما أن يقوم بالعمل ببطء شديد وإما أن ينهي العمل بسرعة دون تحري الدقة.

5-انخفاض الاستجابة والتفاعل مع الحوافز أو التخويف.
6- يكون أداؤه اقل ممن هم في عمره بسنة أو سنتين .
7-صعوبة إيصال المعلومات التي يعرفها لغيره

 .

خامسا: سمات هذا الاضطراب في سن المراهقة :
1-ظهور نقص الانتباه على صورة الفوضوية وعدم التنظيم في الحياة اليومية والمدرسية . ونتيجة لهذا يتصف أداؤه الدراسي بالضعف الشديد مما يؤدي إلى التأخر الدراسي ، والرسوب المتكرر أحيانا .
2-قد يفصل من المدرسة بسبب سلوكياته غير السوية . مثل تعاطي المخدرات .

 




 


سادسا: سمات هذا الاضطراب في سن الرشد:
1-صعوبة في التركيز ، واضطراب المزاج ، وضعف الذاكرة والخصائص المعرفية .
2-صعوبة تكوين الصداقات بسبب تداخل سلوكيات هذا الاضطراب مع امراض سلوكية أخرى مثل الشخصية اللاأخلاقية .

 

التشخيص:

غالبا ما يكون من الصعب جداَ تشخيص هذه الحالة حيث أنها تتشابه مع أمراض كثيرة أخرى، ولهذا لابد من توافر شروط معينه.. لكي يمكن تمييز هذا المرض

شروط التشخيص لهذا الاضطراب:

1-استمرارية بداية ظهور الأعراض والسمات ستة أشهر فأكثر .
2- أن تكون بداية ظهور الأعراض قبل سن السابعة من عمر الطفل.
3-تواجد وظهور السمات المرضية على الأقل في بيئتين مختلفتين لهذا الطفل أو أكثر ، مثل بيئة المدرسة وبيئة المنزل ، أو المدرسة والشارع.
4-يجب أن تكون هذه السمات المرضية قد أثرت على مستواه الاجتماعي والأكاديمي تأثيرا واضحا وبليغا.
5-مع تواجد هذه السمات التالية:
أ- أن تكون لدى الطفل ست سمات فأكثر من سمات نقص الانتباه حتى يتم تشخيصه باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والذي تغلب عليه صفة نقص الانتباه.
ب- أو أن تكون لدى الطفل ست سمات فأكثر من سمات فرط الحركة والاندفاعية حتى يتم تشخيصه باضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة والاندفاعية.
6-يجب التأكد من خلو الطفل من الأمراض الذهانية مثل ، الفصام والاكتئاب وغيرها.

 

*يجب الاشارة الى انه لا توجد فحوصات تجرى من اجل التشخيص مع العلم ان لدى الطفل المصاب سمات معينة في تخطيط المخ ‏‏ وكذلك في الرنين المغناطيسي للمخ لكنها ليست تشخيصية ولهذا غالبا ما يتم التشخيص بدون أي تحاليل أو ‏فحوصات معينة ولكن عادة يمر الطفل على طبيب الأطفال العام للتأكد من عدم وجود أسباب عضوية لهذا ‏الاضطراب.‏
وينبغي التذكير أن هناك مجموعة من المقاييس والاستبيانات وكذلك بعض الاختبارات النفسية التي يتم من ‏خلالها التشخيص أحيانا أو قياس شدة تشتت الانتباه أو غيرها من الأعراض أو مدى التحسن بعد ‏العلاج...لكن التشخيص يكون  في الأغلب بحسب قصة المرض والشكوى وليس بالضرورة ‏بالمقاييس.‏

مآل المرض :
يتحسن بعض هؤلاء الاطفال تدريجياً ودون الحاجة للعلاج ، بينما تستمر المشكلة عند غالبية الاطفال لفترة طويلة ، وبعضهم ( تقريباً 30% ) تستمر المشكلة لديهم طوال العمر.

العلاج السلوكي:

افضل طريقة للتأثير على اي سلوك هي ان توليه اهتمامك و لهذا فإن افضل طريقة لزيادة السلوك المرغوب فيه هي ان تولي الطفل اهتمامك بينما هو يسلك هذا السلوك .

لذلك يعتبر العلاج السلوكي من العلاجات الناجحة و الفعالة في في علاج اضطراب الانتباه و فرط الحركة لدى الاطفال .

عادة يتلقى اطفال تشتت الانتباه و زيادة النشاط الحركي كمية هائلة من التغذية السلبية كاللوم و العقاب و ربما الاهانة وهذا له اثر عكسي كبير على سلوك الطفل , ومن هذا المنطلق نشأ بدأ العلاج السلوكي الذي يقوم على نظرية التعلم .

•         يقوم المعالج على تحديد السلوكيات الغير مرغوبة لدى الطفل وتعديلها بسلوكيات اخرى مرغوبة من خلال تدريب الطفل عليها في مواقف تعليمية .

•          عادة مايستخدم التعزيز الايجابي مع هذا النوع من العلاج وهو يعني مكافأة الطفل بعد قيامه بالسلوك الصحيح الذي تدرب عليه , وقد يكون هذا التعزيز الايجابي اما مادي او معنوي كالتقبيل و عبارات المدح و الثناء او الهدايا. وبهذا يكون المعالج السلوكي قد استبدل التغدية السلبية التي تؤدي الى نتائج سيئة لا حصر لها بالاهتمام والتغذية الايجابية التي ترفع من مستوى تعلم الطفل الذي يعاني من مرض تشتت الانتباة و فرط الحركة  و تضعه رويدا على الطريق الصحيح .

•         يحتاج الطفل الى بعض الوقت لتعلم السلوك الصحيح , و من ثم سيبدأ بإدراك اي السلوك المتوقع منه و ماهي العواقب الايجابية ان هو سلك السلوك الصحيح وماهي العواقب التعليمية ان هو كسر اللوائح و خالف السلوك الصحيح .

•         يفضل منح التعزيز الايجابي مبكرا قدر المستطاع فهذا يسهم في سرعة التصحيح الايجابي لسلوك الطفل كما يفضل ان يكون الجزاء الايجابي و الجوائز اكثر من العقاب , فالاطفال الذين يتعرضون للكثير من التغذية السلبية ( اللوم , التأنيب ) غالبا مايصبحون معارضين او مكتئبيبن .

فإدارة السلوك بعقلانية دون المزيد من التفاعل المبالغ فيه

( خصوصا العقاب و النقد ) يساعد في منع التأثيرات الجانبية لسوء ادارة اضطراب تشتت الانتباه و فرط الحركة

- يعتمد العلاج السلوكي بالأساس على لفت نظر الطفل بشيء يحبه ويغريه على الصبر لتعديل سلوكه، وذلك بشكل تدريجي بحيث يتدرب الطفل على التركيز أولاً لمدة 10 دقائق، ثم بعد نجاحنا في جعله يركِّز لمدة 10 دقائق ننتقل إلى زيادتها إلى 15 دقيقة، وهكذا...

- لكن يشترط لنجاح هذه الإستراتيجية في التعديل أمران:

- الأول: الصبر عليه واحتماله إلى أقصى درجة، فلا للعنف معه؛ لأن استخدام العنف معه ممكن أن يتحول إلى عناد، ثم إلى عدوان مضاعف؛ ولهذا يجب أن يكون القائم بهذا التدريب مع الطفل على علاقة جيدة به، ويتصف بدرجة عالية من الصبر، والتحمل، والتفهم لحالته، فإذا لم تجدي ذلك في نفسك، فيمكن الاستعانة بمدرس لذوي الاحتياجات الخاصة ليقوم بذلك.

-الثاني: يجب أن يعلم الطفل بالحافز (الجائزة)، وأن توضع أمامه لتذكِّره كلما نسي، وأن يعطى الجائزة فور تمكنه من أداء العمل ولا يقبل منه أي تقصير في الأداء، بمعنى يكون هناك ارتباط شرطي بين الجائزة والأداء على الوجه المتفق عليه (التركيز مثلاً حسب المدة المحددة...)، وإلا فلا جائزة ويخبر صراحة بذلك.

-و فيما يلي بعض الأساليب التي يمكن أن اتباعها في تعديل سلوك الطفل، والتي كانت واردة بأحد الأبحاث العربية المنشورة على الإنترنت:

 1- التدعيم الإيجابي اللفظي للسلوك المناسب، وكذلك المادي، وذلك بمنح الطفل مجموعة من النقاط عند التزامه بالتعليمات، تكون محصلتها النهائية الوصول إلى عدد من النقاط تؤهله للحصول على مكافأة، أو هدية، أو مشاركة في رحلة، أو غيرها، وهذه الأساليب لتعديل السلوك ناجحة ومجربة في كثير من السلوكيات السلبية، ومن ضمنها "النشاط الحركي الزائد"، ولكن يجب التعامل معها بجدية ووضوح حتى لا تفقد معناها وقيمتها عند الطفل، مع الأخذ في الاعتبار طبيعة الطفل، وأنه لا يمكنه الاستقرار والهدوء لفترة طويلة، ولذلك فتستخدم في الأمور التي تجاوز حد القبول إما لضررها أو لخطرها..!! مع توضيح ذلك للطفل وذكر الحدود التي لا يمكنه تجاوزها.

 2-  جدولة المهام، والأعمال، والواجبات المطلوبة، والاهتمام بالإنجاز على مراحل مجزأة مع التدعيم والمكافأة.و ذلك بشرح المطلوب من الطفل له بشكل بسيط ومناسب لسنه واستيعابه، والاستعانة بوسائل شرح مساعدة لفظية وبصرية مثل الصور والرسومات التوضيحية والكتابة لمن يستطيعون القراءة. وعمل خطوات معينة يجب عملها تبعًا لجدول معين وفي وقت معين)، ويتم تطبيق هذا البرنامج بواسطة اختصاصي نفسي واختصاصي تربية خاصة، بالتضافر مع الأهل، والمعلم، والطبيب (إذا كان هناك حاجة مرضية مثل نقص مواد معينة بالجسم أو وجود ضرورة التحكم في فرط النشاط عن طريق أدوية معينة). وستجدي تفاصيل تطبيق هذه التقنيات في استشارة أخرى سنوردها لك في نهاية الاستشارة. . ويمكن التعامل مع الطفل في مثل هذه الحالة عن طريق وضع برنامج يومي واضح يجب أن يطبقه بدقة، والإصرار على ذلك عن طريق ما يسمَّى بـ "تكلفة الاستجابة"، وهي إحدى فنيات تعديل السلوك، وتعني هذه الطريقة (فقدان الطفل لجزء من المعززات التي لديه نتيجة سلوكه غير المقبول، وهو ما سيؤدي إلى تقليل أو إيقاف ذلك السلوك) ومثل ذلك إلغاء بعض الألعاب، بل وسحبها مقابل كل تجاوز يقوم به الطفل خارج حدود التعليمات.

 3- والتدريب المتكرر على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة، مثل تجميع الصور، وتصنيف الأشياء (حسب الشكل/ الحجم/ اللون/..)، والكتابة المتكررة، وألعاب الفك والتركيب، وغيرها.

 4- العقود: و يعني بذلك عقد اتفاق واضح مع الطفل على أساس قيامه بسلوكيات معينة، ويقابلها جوائز معينة، والهدف هنا تعزيز السلوك الإيجابي وتدريب الطفل عليه، ويمكننا إطالة مدة العقد مع الوقت، ويجب هنا أن تكون الجوائز المقدمة صغيرة ومباشرة، وتقدم على أساس عمل حقيقي متوافق مع الشرط والعقد المتفق عليه، ومثال ذلك العقد:
(سأحصل كل يوم على "ريال، ريالان" –مثلاً حسب الظروف– إضافية إذا التزَمْت بالتالي:
- الجلوس بشكل هادئ أثناء تناول العشاء.
- ترتيب غرفتي الخاصة قبل خروجي منها.
- إكمال واجباتي اليومية في الوقت المحدد لها).

ويوقع على هذا العقد الأب والابن، ويلتزم الطرفان بما فيه، ويمكن للأب أن يقدم للطفل أو المراهق بعض المفاجآت الأخرى في نهاية الأسبوع، كاصطحابه في نزهة أو رحلة، أو أي عمل آخر محبب للابن إذا التزم ببنود العقد بشكل كامل، وتكون هذه المفاجآت معززًا آخر يضاف لما اتفق عليه في العقد.

5- نظام النقطة:
-ويعني به أن يضع الأب أو المعلم جدولاً يوميًّا مقسمًا إلى خانات مربعة صغيرة أمام كل يوم، ويوضع في هذه المربعات إشارة أو نقطة عن كل عمل إيجابي يقوم به الابن سواء إكماله لعمله أو جلوسه بشكل هادئ أو مشاركته لأقرانه في اللعب بلا مشاكل، ثم تحتسب له النقاط في نهاية الأسبوع، فإذا وصلت إلى عدد معين متفق عليه مع الطفل فإنه يكافأ على ذلك مكافأة رمزية.

-ويمكننا إضافة النقطة السلبية التي تسجل في نفس الجدول عن أي سلوك سلبي يقوم به، وكل نقطة سلبية تزيل واحدة إيجابية، وبالتالي تجمع النقاط الإيجابية المتبقية ويحاسب عليها..!!!
-ومن المهم جدًّا أن تكون هذه اللوحة في مكان واضح ومشاهد للطفل حتى يراها في كل وقت، ونظام النقط ذلك مفيد للأطفال الذين لا يستجيبون للمديح أو الإطراء..!! وهي مفيدة لأنها تتتبع للسلوك بشكل مباشر، ولكن يجب فيها المبادرة بتقديم الجوائز المتفق عليها على ألا تكون مكلفة للأسرة، وأن تقدم بشكل واضح ودقيق حسب الاتفاق حتى لا تفقد معناها.

6- وضوح اللغة وإيصال الرسالة: و المعنى هنا أن يعرف الطفل ما هو متوقع منه بوضوح وبدون غضب، وعلى والده أن يذكر له السلوك اللائق في ذلك الوقت، فيقول الأب مثلاً: "إن القفز من مكان إلى آخر يمنعك من إتمام رسمك لهذه اللوحة الجميلة"، أو "إن استكمالك لهذه الواجبات سيكون أمراً رائعًا".
-والمهم هنا هو وضوح العبارة والهدف للطفل، وتهيئته لما ينتظر منه، وتشجيعه على القيام والالتزام بذلك.

أما إذا فشلت كل هذه الطرق في تحقيق النتيجة المأمولة، فيمكن إعطاء الأطفال بعض الأدوية والأطعمة الخاصة المناسبة، من أجل حدوث الاسترخاء العضلي عندهم، وتدريبهم على التنفس العميق وممارسة بعض التدريبات العضلية التي لها تأثير إيجابي على الأطفال ذوي النشاط الحركي الزائد"(1).. ويتم ذلك عن طريق مراجعة إحدى العيادات النفسية المتخصصة..".

المصدر: مركز الرحمة
el-rahmapt

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى المكثف للأطقال

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 1682 مشاهدة
نشرت فى 3 فبراير 2011 بواسطة el-rahmapt

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

2,403,066

مركز الرحمة للعلاج الطبيعى

    أ.د/ محمد على الشافعى
 استاذ مشارك العلاج الطبيعى للأطفال  بكلية العلاج الطبيعى جامعة القاهرة و استشارى العلاج الطبيعى المكثف للأطفال 
لمشاهدة قناه الفيديو الخاصة بالمركز 

اضغط