جامـعـــة دمـشــــق
السنة الخامسة
قسم علم النفـس
كليـــة التـربيــــة


مفهوم الذات وعلاقته بالشعور بالوحدة النفسية
دراســـــــة ميدانية مطبقة على عينة من طلبة الكليات العلمية(الهندســـــة المدنية) و الأدبية(التربية) في جامعة  دمشق
مقدمة لنيل درجة الإجازة الجامعية في علم النفس


إعداد الطالب الباحث : أيمن محمد الأحمد

بإشراف فاضل من :  د.أمينة رزق


العام الدراسي :2009/2008



بطاقة شكر                                                                                                                  د. أمينة رزق : لا يسعني في هذه الأوقات و أنا في نهاية المرحلة الجامعية الأولى إلا أن أعرب لكي عن تقديري لإشرافك الهام على بحثي المتواضع  فأنت حقاَ  أكثر من مربية أجيال حتى عبارة صانعة الأجيال قد لا تمنحك قدرك .............لكل عطائك لا أجد إلا كلمة شكراَ ................
وفي هذه المناسبة أتوجه بالشكر و العرفان ل:
1-
السيد عميد كليتنا الفاضل والسيدات والسادة الوكلاء العلميين والإداريين والسيدة الدكتورة أمل الأحمد رئيسة قسم علم النفس.
2-
السيدات والسادة المدرسين التالية أسمائهم الكريمة لإخلاصهم العطاء:
1َ-
د.حكمة فاكة مدرس اللغة الأجنبية
2َ-
د.دينا قدسي مدرسة مادة ذوي الحاجات الخاصة
3َ-
د.عزيزة رحمة مدرسة مادة الإحصاء /1
4َ-
د.مصطفى بصل مدرس مادتي علم النفس الفيزيولوجي والصيدلاني
5َ-
د.رمضان درويش مدرس مادة الإحصاء /2
6َ-
د.غسان منصور مدرس مادتي علم النفس التجريبي والمعرفي بجميع الأجزاء
7َ-
د.رنا قوشحة مدرسة مادة القياس النفسي بجميع الأجزاء
8َ-
د.محمد عماد سعدا مدرس مادتي علم نفس الفروق الفردية والصناعي
د.محمد مياسا مدرس مادة الصحة النفسية
10َ-
د.فيصل الزراد مدرس مادة الشذوذ النفسي
11َ-
د.صالح بريك مدرس مادتي مدارس علم النفس وأصول البحث
12َ-
د.مروان الأحمد مدرس علم النفس القضائي ومعيد مادة علم النفس المعرفي
13ً-
د.زين دوبا مدرسة علم النفس البيئي
3-
أعترف بفضل السيدات والسادة مدرسي قسم العملي :
1َ-
م.فريدة الحسين عن مادة الفروق الفردية
2َ-
م.حياة النابلسي عن مادة علم النفس العام
3َ-
م.يعقوب العمار عن مادة الإرشاد النفسي والمهني
4َ-
م.قمر الأبرش عن مادة القياس والتقويم
5َ-
م.نسرين سيف عن مادة القياس النفسي
6َ-
أ.بسماء آدم عن مادة علم النفس التربوي
4-
أتوجه بالشكر للأصدقاء المخلصين :
1َ-
جلال كساب من كلية الاقتصاد
2َ-
قمر كساب سنة رابعة علم نفس
3َ-
نزار شطح سنة أولى علم نفس
4ً-
حسان الخطيب من كلية الآداب (قسم الأدب العربي)
5-
أشكر كل من ساهم في هذا البحث ابتداءَ بموظفي المكتبة ومروراَ بأفراد العينة وانتهاءَ بمسئولي الطباعة.
                 



ملخص الدراسة :

أولاً-عنوان الدراسة :
مفهوم الذات وعلاقته بالشعور بالوحدة النفسية دراسة ميدانية مطبقة لدى عينة من طلبة الكليات الأدبية(كلية التربية) والكليات العلمية(كلية الهندسة المدنية) في جامعة دمشق.
ثانياً-أهداف الدراسة :
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن :
أولاالتعرف إلى العلاقة الارتباطية بين كل من متوسطات مقياسي ( مفهوم الذات ، الوحدة النفسية ) لدى أفراد عينة الدراسة.
ثانيا – التعرف إلى الفروق في الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة البحث تبعا لمتغيرات : الكلية ( تربية ،هندسة ) ،السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ) ،الجنس( ذكور ، إناث ).                     
ثالثاً ــ التعرف إلى الفروق في مفهوم الذات لدى عينة البحث تبعا لمتغيرات : الكلية ( تربية ، هندسة ) ،السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ) ،الجنس( ذكور ، إناث ).
ثالثاً-عينة الدراسة :
شملت عينة الدراسة (120) طالباً و طالبةً من من طلبة كليتي التربية(كلية أدبية) والهندسة المدنية(كلية علمية) بجامعة ة دمشق تم اختيارهم  بطريقة عشوائية كعينة ممثلة لمجتمع الدراسة .

رابعاً-أدوات الدراسة :
استخدم الطالب الباحث الأدوات التالية :
-1
مقياس تنسي مفهوم الذات ل"وليم فيتس" عيره على طلبة جامعة دمشق "عبد الستار الضاهر.
"2-
مقياس الوحدة النفسية" أعده الزعبي".


خامساً-الأساليب الإحصائية المستخدمة في الدراسة :
-1
معامل الارتباط بيرسون
-2(
ت) ستيودنت،واستخدمت لذلك الرزمة الإحصائية(spss).                                                                   

سادساً-نتائج الدراسة:
1-
توجد علاقة ارتباطيه بين متوسطات مقياس مفهوم الذات والوحدة النفسية لدى أفراد عينة البحث .
2-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير الكلية ( تربية ، هندسة مدنية ).
3-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير الجنس( ذكور ، إناث ).
4-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ).
5-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير الكلية ( تربية ، هندسة مدنية ).
6- 
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير الجنس( ذكور ، إناث ).
7-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير  السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ).






مـخـطط الدراســـــــــة
بطاقة شكر                                                                                                                 
ملخص الدراسة
الفصل الأول :
(
مدخل الدراسة)
أولاً-مقدمة عامة :
ثانياً-مشكلة الدراسة :
ثالثاً-أهمية الدراسة :
رابعاً-أهداف الدراسة :
خامساً-فرضيات الدراسة:
سادساً-مصطلحات الدراسة :
سابعاً-حدود الدراسة :
ثامناً-الدراسات السابقة :
الفصل الثاني :
(
الإطار النظري لمفهوم الذات)
أولاً- تعريف مفهوم الذات و بعض المصطلحات المرتبطة به .
ثانياً -نظريات مفهوم الذات و أهمية الذات في التوافق النفسي:
ثالثاً- نشوء و تطور مفهوم الذات لدى الفرد:
رابعاً- أنواع مفهوم الذات وأشكاله وأبعاده:
خامساً- خصائص مفهوم الذات ومكوناته:                                                                                                                                       
سادساً- عمل مفهوم الذات وديناميته :
سابعاً- العوامل المؤثرة في تكوين مفهوم الذات ومحدداته و المؤثرات الاجتماعية في تحقيقه
ثامناً- احترام مفهوم الذات و النظرة السلبية له :
تاسعاً- سمات تحقيق مفهوم الذات:
عاشراً- استخدام مفهوم الذات كطريقة في العلاج :
أخيراً-دور مفهوم الذات في الاتصال :
الفصل الثالث :
(
الإطار النظري للوحدة النفسية)
أولاً-تعريف الوحدة النفسية :
ثانياً-الوحدة النفسية والمفاهيم ذات الصلة:                                                 
ثالثاً- أسباب الشعور بالوحدة النفسية :
رابعاً-المتغيرات المؤثرة في الوحدة النفسية :
خامساً- مكونات الوحدة النفسية :
سادساً-أشكال الوحدة النفسية :
سابعاَ- النظريات التي تناولت الوحدة النفسية:
ثامناً-سمات الشخصية المرتبطة بخبرة الشعور بالوحدة :
تاسعاً- أبعاد الوحدة النفسية:
عاشراً-مواجهة الشعور بالوحدة النفسية :
أخيراً-العلاقة بين الوحدة النفسية ومفهوم الذات :
الفصل الرابع :
(
الإطار الإجرائي)
أولاً-منهج الدراسة :
ثانياً- المجتمع الأصلي :
ثالثاً- عينة الدراسة  :
رابعاً-حدود الدراسة
خامساً-أدوات الدراسة:
سادساً-الأساليب الإحصائية :
الفصل الخامس :
(
عرض النتائج و مناقشتها)
أولاً-عرض البيانات الأولية للمفحوصين :
ثانياً-عرض الفرضيات و مناقشتها وتفسيرها:


الفصل السادس :
أولاً – المقترحات و التوصيات :
ثانياً – الخاتمة :
ثالثاً – قائمة المراجع :
أخيراً-الملاحق :














الفصــل الأول

(
مدخل الدراسة)





أولاً-مقدمة عامة :
يولد المرء في هذا العالم المليء بالضجيج والضوضاء وليس لديه فكرة عن نفسه فجسمه كطفل جزء من العالم الخارجي لا يستطيع الطفل أن يفرق بينهما وتستمر فكرة الطفل عن نفسه غامضة طيلة السنوات الخمسة الأولى من حياته لا تتضح ولا تتبلور حتى يراها الغير وتتكون الذات بالتفاعل الاجتماعي وعن طريق التنشئة الاجتماعية.إن مفهوم الذات هو الشيء الوحيد الذي يجعل للفرد الإنساني فرديته الخاصة به ولعلم المخلوق الوحيد الذي يستطيع إدراك ذاته بحيث يجعل من الذات موضوعاً لتأمله وتفكيره وتقويمه ويعد مفهوم الذات من الأبعاد الهامة في دراسة الشخصية وعاملاً مهماً من العوامل التي تمارس تأثيرا ً كبيراً عل السلوك وعلى الصحة النفسية للأفراد وكلما زادت المعرفة بطبيعة الإنسان زاد عمق مغزى الحكمة القائلة " أعرف نفسك " وإن هذا المفهوم الذي يتكون لدى ذاته هو الأساس في وحدة الشخصية إذ تمثل طريقة إدراك الذات وإدراك الآخرين لها  المحور الرئيس لتنظيم الشخصية وتحديد السلوك وغالباً ما يختلط على الفرد إدراك وإدراك ذاته نتيجة لتعدد خبراته وتجاربه مع الآخرين ونتيجة لاستجاباته للمواقف التي يتعرض لها وانطباعاته عن إدراك الآخرين لسلوكه وإن صورة الفرد عن ذاته أثر كبير وأهمية بالغة في مستقبل حياته وذلك لما تعكسه في تصور و رؤية الفرد عن ذاته ومن لهذا الذات ومن احترامه واعتباره وتقبله لها . ويعد موضوع الذات موضوعاً جوهرياً للعديد من الدراسات النفسية والاجتماعية لأنه الأساس في بناء الشخصية ولا يمكننا أن نحقق فهماً واضحاً للشخصية أو السلوك الاجتماعي بوجه عام دون أن نضمن متغيرات  مفهوم الذات لدينا وإن مفهوم الذات الموجب يعزز نجاح التفاعل الاجتماعي ويزيد العلاقات الاجتماعية نجاحا وإن النجاح في العلاقات الاجتماعية يؤدي إلى زيادة التفاعل الاجتماعي
(
مخول ، 1994 ،152 ).                                                                                         
ولعل ابرز انعكاس لمفهوم الذات لدى الفرد يتجلى بأثره على مقدار تكيفه وصحته النفسية فإدراكه السليم لذاته يجعله يعلم نقاط القوة والضعف لديه فيعمل على استغلال قوته لإضعاف ضعفه أما إذا كانت صورته عن نفسه سلبية مليئة بالنواقص والعيوب لأصبح المرء كبلاد منكوبة مليئة بالأمراض على أن الفرق هو في أن هذه الصورة السلبية تنعكس على شكل اضطرابات نفسية تختلف في شدتها وتوزعها على الصفحة النفسية للفرد تبعا لمقدار السوء في نظرته لذاته وهناك عدة اضطرابات يمكن للفرد إن يتعرض لها من أكثرها تجليا ما يعرف بالوحدة النفسية ويعد مفهوم الوحدة النفسية من الموضوعات التي وجدت اهتماماً واسعاً من قبل الباحثين في علم النفس منذ القدم لأنه يمثل خبرة معيشية في حياتنا اليومية وتناله الكثير من الدراسات والبحوث التجريبية والسبب في ذلك يعود إلى أن الشعور بالوحدة النفسية خبرة عامة لها مضار كثيرة ونتائج مرضية كما يمثل عائقاً يقف أمام اندماج الفرد في كثير من أشكال الأنظمة الاجتماعية ومظاهرها التي تتيح له التواصل مع المجتمع الذي يعيش فيه
(
الزعبي ، 2003 ، 44 ).
ثانياً-مشكلة الدراسة :
إن مفهوم الذات هو مفهوم تمت دراسته من قبل علم النفس وعلم الفلسفة بشكل مستفيض وهو من الموضوعات الحيوية لدى علماء النفس حيث كان الإنسان منذ الزمن القديم يسعى لمعرفة نفسه وفهمها على نحو أفضل وكثيرا ما نسأل عندما نختلي بأنفسنا من نحن ؟ وكيف وصلنا إلى ما وصلنا إليه ؟ وكثيرا ما نحتاج إلى استبصار معمق لنجيب على مثل هذه الأسئلة لكن كثير من الدراسات والبحوث والمؤلفات النفسية حاولت الإجابة على مثل هذه الأسئلة بطرق منهجية منظمة وبحسب "جيرزليد" ( إن علماء النفس يستخدمون مصطلح "الذات" أو "مفهوم الذات" لعبر عن مفهوم افتراضي شامل يتضمن جميع الأفكار والمشاعر عند الفرد التي تعبر عن الخصائص الجسمية والعقلية لديه ويشمل ذلك معتقداته وقيمه وقناعته كما يشمل خبراته السابقة وطموحاته المستقبلية.
(
صوالحة ،2002 :ص93 )
وفيما يتعلق بنمو وتطور مفهوم الذات كان هناك العديد من الدراسات النفسية التي تناولت هذه الناحية بالذات منها دراسات ( "توكر ، لارند ومولر ، فيلاسيكو ومولر ، مارش وآخرون" )وعربياً أجريت دراسات مثل (دراسة علاوي وزميت ، دراسة إدريس عروق ، دراسة محمد صوالحي )
ولعل الربط بين مفهوم الذات والوحدة النفسية يتجلى في أن كل منهما يؤثر ويتأثر بالأخر حيث يقلل مفهوم الذات الإيجابي من الشعور بالوحدة على حين تزيد الأخيرة من سوئه ويؤكد "سبتنر برج" هذه العلاقة حيث يرى أن هناك علاقة إيجابية بين الوحدة النفسية وكثير من الاضطرابات النفسية لأن الوحدة النفسية قد تنشأ عن عدد من الخصائص النفسية والاجتماعية التي تتمثل في تقدير الذات المنخفض والقلق والخجل وصعوبة التواصل والعجز في المهارات الاجتماعية والاكتئاب وفي نظرة إلى واقعنا العربي المعاصر نجد أن الكثيرين يعانون بشكل أو بأخر من انخفاض في صورة(مفهوم الذات ) وارتفاع الشعور بالوحدة النفسية مما يستلزم الدراسة والبحث علما أن موضوع الإحساس بالوحدة النفسية من الموضوعات التي لم تعطى قدرا كافيا من البحث والدراسة التطبيقية والنظرية لهذه الأسباب ولغيرها أراد الطالب الباحث جعل مشكلة بحثه لمشروع التخرج تتحدد بـ :
مفهوم الذات وعلاقته بالشعور بالوحدة النفسية لدى طلبة جامعة دمشق ( كلية التربية و الهندسة المدنية نموذجا) .
ثالثاً-أهمية الدراسة :
الجانب النظري :
1-
التعريف بآراء علماء النفس لكل من مفهوم الذات والوحدة النفسية والتراث النفسي في دراستهما
2-
إضافة زهيدة لميدان الدراسات النفسية الواسع من خلال تعرف العلاقات بين مفهوم الذات والإحساس بالوحدة النفسية .
الجانب العملي التطبيقي :
1-
إن البحث الحالي هو أل بحث تم تناوله في الدراسات النفسية لقسم علم النفس في كلية التربية بجامعة دمشق من حيث ربطه بين مفهوم الذات والشعور بالوحدة النفسية حيث كان الموضوعان يدرسان بشكل منفصل
2-
محاولة الطالب الباحث للتعرف على مدى الشعور بالوحدة النفسية لدى طلبة جامع دمشق وتنبيه المعنيين لذلك .
3-
إتاحة الفرصة للباحثين المهتمين بطلبة الجامعة لكي يقوموا بوضع برنامج علاجي متعدد المداخل ( سلوكي ، تحليلي ، ديني ، ....... الخ ) لمنع تدهور الحالة النفسية للطلبة.
رابعاً-أهداف الدراسة :
أولا – التعرف إلى العلاقة الارتباطية بين كل من متوسطات مقياسي ( مفهوم الذات ، الوحدة النفسية ) لدى أفراد عينة البحث.
ثانيا – التعرف إلى الفروق في الشعور بالوحدة النفسية لدى عينة البحث تبعا لمتغيرات : الكلية ( تربية ،هندسة ) ،السنة الدراسية ( أولى ،خامسة ) ،الجنس( ذكور ،إناث ).
ثالثاً ــ التعرف إلى الفروق في مفهوم الذات لدى عينة البحث تبعا لمتغيرات : الكلية ( تربية، هندسة ) ،السنة الدراسية ( أولى ،خامسة ) ،الجنس( ذكور ،إناث ).
خامساً-فرضيات الدراسة:
1-
توجد علاقة ارتباطيه بين متوسطات مقياس مفهوم الذات والوحدة النفسية لدى أفراد عينة البحث .
2-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير الكلية ( تربية ،هندسة مدنية ).
3-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير الجنس( ذكور ،إناث ).
4-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في الشعور  بالوحدة النفسية تبعا لمتغير السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ).
5- 
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير الكلية ( تربية ،هندسة مدنية ).
6- 
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير الجنس( ذكور ، إناث ).
7-
توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد العينة في مفهوم الذات تبعا لمتغير السنة الدراسية ( أولى ، خامسة ).


سادساً-مصطلحات الدراسة :
التعريف المفاهيمي لمفهوم الذات :
يستخدم علماء النفس مصطلح مفهوم الذات ليعبر عن مفهوم افتراضي شامل يتضمن جميع الأفكار والمشاعر عند الفرد التي تعبر عن الخصائص الجسمية والعقلية لديه ويشمل ذلك معتقداته وقناعاته وقيمه كما يشمل خبراته السابقة وطموحاته المستقبلية
التعريف الإجرائي :
الدرجة التي يحصل عليها المفحوصون في قياس مفهوم الذات المعد لهذا الغرض
التعريف المفاهيمي للوحدة النفسية :
حالة نفسية تنشأ في إحساس الفرد ببعده عن الآخرين نتيجة موقف أو أزمة ألمت به مما يترتب عليها عزلة وانسحاب , قلة الأصدقاء، والشعور بالإهمال .

التعريف الإجرائي :
الدرجة التي يحصل عليها المفحوصون في مقياس الوحدة النفسية المعد لهذا الغرض.
نوع الدراسة : ويقصد بها تصنيف الكلية من حيث هي أدبية أو علمية.
طلبة الجامعة :المقصود بهم الطلبة المنتسبين إلى جامعة دمشق و المسجلين في السنة الأولى أو السنة الخامسة للعام الدراسي
(2008/2009).
سابعاً-حدود الدراسة :
1-
موضوع الدراسة :مفهوم الذات وعلاقته بالوحدة النفسية دراسة ميدانية مطبقة على عينة من طلبة الكليات العلمية ( الهندسة المدنية ) وطلبة الكليات الأدبية (كلية التربية ) في جامعة دمشق.
2-
المنهج المتبع : هو المنهج الوصفي التحليلي الذي حاول الطالب الباحث من خلاله التعرف على الارتباط بين مقياس مفهوم الذات ومقياس الوحدة النفسية تبعا لمتغيرات نوع الشهادة :( أدبية ، علمية ) ،السنة الدراسية ( أولى، خامسة ) ،الجنس
(
ذكور،إناث ) .
3-
العينة : مكونة من (120) وشملت 60 طالب وطالبة من كلية التربية  <15> ذكور سنة أولى وَ <15> إناث سنة أولى بالإضافة إلى <15> ذكور سنة خامسة وَ <15> إناث سنة خامسة وكذلك 60 طالب وطالبة  من كلية الهندسة المدنية بنفس التقسيم
4-
أدوات الدراسة : مقياس تنسبي لمفهوم الذات ( النسخة المعيرة ) ومقياس الوحدة النفسية
5-
التحليلات الإحصائية : معامل ارتباط بيرسون وَ اختبار (ت)ستيودنت ، من خلال برنامج (spss).
ثامناً-الدراسات السابقة :
أ-مفهوم الذات :
أ-الدراسات الأجنبية :
1َ-
دراسة جاكوبواتيز(1980):
عنوان الدراسة : العلاقة بين مفهوم الذات والتفضيلات الدراسية والمهنية .
هدف الدراسة : معرفة العلاقة بين كل من الجنسين ومفهوم الذات العلمي والتحصيل الأكاديمي وبين التفضيلات الدراسية والمهنية لدى الطلاب بمدينة نيويورك.
العينة والأدوات : عينة البحث عينة البحث تكونت من 261 طالباً وطالبة من الطلاب الملحقين بالمراحل العليا بالمدارس العامة بمدينة نيويورك وطبقت على أفراد العينة مقياس التفضيل العلمي والمهني ومقياس القدرة العامة لمفهوم الذات درجات الطلاب في العلوم والرياضيات من نتائج الامتحانات .
النتائج : كشفت عن وجود فروق جوهرية في مفهوم الذات بين الجنسين وعن ارتباط كل متغير من المتغيرات المستقلة المدروسة بتفضيلات الطلاب في مجال اختبار نوع الدراسة والمهنة
( w ww.kwse.info/forum/showthread.php?p=13419).
َ2-دراسة  تريزا جوردان(1981):
عنوان الدراسة  مفهوم الذات وعلاقته بالتحصيل الأكاديمي والكفاءة الأكاديمية لدى المراهقين
1-
إن مقياس مفهوم الذات والدافعية أعلمنا الحصول عليها عن طريق تقد ير الإنسان عن ذاته إذ أنها مصممة خصيصاً لطرق جوانب المعرفة الذاتية التي يمكن الوصول منها إلى الشعور لدى المغمومين .
2- 
إن الذات كموضوع تصبح ذاتاً تجريبية يمكننا قياسها قياساً عملياً صادقاً .
3- 
إن مفهوم الذات الشامل لم يفسر التباين بين الطلاب في التحصيل الأكاديمي المتداخلة مع عدد من المتغيرات الأخرى من بينها مفهوم الذات الأكاديمي .
4- 
إن طبيعة مفهوم الذات المتعدد الأوجه يجب أن نضعها موضوع الاعتبار إذا أردنا أن نحقق تفسيرات للتباين
العينة والأدوات : تألفت العينة من 368 فرد من طلاب الصف الثامن بإحدى المدارس الثانوية الحكومية الداخلية بمدينة نيويورك واستخدمت الباحثة مقياس” روزنبرغ " لاحترام الذات ومقياس القدرة العامة لمفهوم الذات .

النتائج :
هدف الدراسة : البحث في الإسهامات المشتركة لمفهوم الذات الشامل ومفهوم الذات الأكاديمي الحاجة إلى الكفاءة الأكاديمية بخلاف التحصيل الأكاديمي للمراهقين بالمدن الداخلية .
( w ww.kwse.info/forum/showthread.php?p=13419).

ب-الدراسات العربية :
1َ-
دراسة  كاميليا عبد الفتاح( 1972):عنوان البحث  دراسة مفهوم الذات لدى الشباب
الهدف من البحث  معرفة الفروق بين الجنسين من الشباب في هذا العدد إضافة إلى معرفة إذا كان هناك اتساق بين النزعة الذاتية والنزعة الاجتماعية في تحد يد مفهوم الذات لدى الشباب .
العينة والأدوات : تألفت العينة في 87 طالباً و 92 طالبة من طلبة وطالبات الفرقة الثالثة بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية في القاهرة وكانت أداة البحث المستخدمة عبارة عن سؤال مفتوح يجاب عنه كتابه وهو أكتب عشرين إجابة من السؤال التالي : من أنا ؟
النتائج : دلت النتائج على أن نسبة الإجابات الذاتي كانت أعلى من نسبة الإجابات الاجتماعية كما تبين وجود ميل على الأقل لاختلاف المجموعتين عن بعضها في هذا الاختبار حيث تغلب النزعة الاجتماعية لدى الطالبات عنها لدى الطلبة
(
قطب،2003،48).
2ً-
دراسة  محمد المرشدي ( 1979):
عنوان البحث : مفهوم الذات وعلاقته بالقيم لدى طلاب المرحلة الثانوية .
هدف البحث : دراسة أبعاد مفهوم الذات في علاقتها بالقيم النظرية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية والجمالية.
العينة والأدوات : تألفت العينة من 156 طالباً و 156 طالبة ممن تتراوح أعمارهم بين15-16سنة.
وقد استخدم اختبار مفهوم  الذات للكبار واختبار القيم .
النتائج : أسفرت النتائج عن :
1- 
وجود ارتباط موجب بين القيم ومفهوم الذات وأن الفروق بين الجنسين في أبعاد مفهوم الذات فروق ذات دلالة إحصائية من حيث تقبل البنات للآخرين .
2- 
كشفت الدراسة عن وجود فروق بين الجنسين في درجة الإحساس بالتباعد .
3- 
اختلاف ترتيب القيم لدى الجنسين وجود الاتفاق في ترتيب بعض هذه القيم وخاصة ضمن الإطار الثقافي والدراسي
(
قطب،2003،49).
3َ- 
دراسة " عبد الفتاح دويدار (1992):
عنوان البحث : سيكولوجية العلاقة بين مفهوم الذات والاتجاهات .
العينة والأدوات : بلغ عدد أفراد العينة 566 طالباً من طلاب الجامعة في لبنان
وقد اعتمد البحث على الأدوات التالية : اختبار مفهوم الذات للكبار و مقياس الاتجاه نحو الدراسة ومقياس الاتجاه نحو العلاقة بين الجنسين واختبار الذكاء العالي واستمارة المستوى الاجتماعي .

النتائج :
1-
وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى = ١% بين مجموعتي البحث من خريجي المدارس الثانوية الرسمية والأجنبية لصالح خريجي المدارس الثانوية الرسمية بمعنى أن هؤلاء الطلاب أكثر محافظة على القيم التقليدية من نظرائهم من خريجي المدارس الثانوية الأجنبية .
2- 
إن الطلاب بصفة عامة أكثر محافظة على القيم التقليدية من الطالبات حيث أوضحت الدراسة وجود فروق جوهرية بين الجنسين فيما يتعلق بالاتجاه نحو الزواج وكانت الطالبات أكثر تقدماً من الطلاب .
3- 
وجود فروق جوهرية دالة إحصائياً بين مجموعات البحث في الكليات العملية وبين نظرائهم في الكليات النظرية حيث أن طلاب الكليات العملية أكثر تمسكاً بالقيم التقليدية من طلاب الكليات النظرية .
4- 
هناك تناقض في اتجاهات الطالبات نحو الزواج وشتا مظاهر العلاقات بين الجنسين
(
قطب،2003،50).
4َ-
دراسة أسامة سليمان إسحاق(2000):
عنوان الرسالة :مفهوم الذات وعلاقته بسلوك التطلع للكمال: "دراسة مقارنة بين المتفوقين عقلياً والعاديين لدى طلاب المرحلة الثانوية العامة بدولة الكويت".
الهدف :هدفت الدراسة إلى معرفة اتجاه العلاقة بين مفهوم الذات وسلوك التطلع للكمال لدى الطلبة المتفوقين عقلياً والعاديين بالمرحلة الثانوية وتحديد الفروق بينهم في متغيرات البحث.
المشكلة : يمكن بلورة مشكلة البحث في محاولة الكشف عن اتجاه العلاقة الإرتباطية بين مفهوم الذات وسلوك التطلع للكمال لدى الطلبة المتفوقين والعاديين بالمرحلة الثانوية وتحديد الفروق بين العينتين في متغيرات البحث.
العينة :تألفت عينة الدراسة من 104 طالباً من طلبة الصفوف الأول إلى الرابع ثانوي بدولة الكويت.
الأدوات :
أ-اختبار الذكاء الجمعي اللفظي – كمال مرسي.
ب- اختبار المترتبات – عبد السلام عبد الغفار.
ج- اختبار مفهوم الذات للكمال – محمد إسماعيل.
د- استبيان سلوك التطلع للكمال – الباحثة.
النتائج:
1-
تمييز سلوك التطلع للكمال بأنه شائع لدى الطلبة المتفوقين والطلبة العاديين.
2-
لا توجد علاقة بين مفهوم الذات وسلوك التطلع عند المتفوقين والعاديين.
3-
لا توجد فروق بيت سلوك التطلع ومتغيرات الدراسة (مفهوم الذات) بين المتفوقين
(www.kwse.info/forum/showthread.php?p=13419).
ج-الدراسات المحلية :
دراسة دعد الشيخ (1993) :
بعنوان(مفهوم الذات بين الطفولة المتأخرة و المراهقة المبكرة )
هدف الدراسة:
1-
الكشف عن الفروق في مفهوم الذات بين الطفولة المتأخرة والمراهقة المبكرة.
2-
الكشف عن الفروق في مفهوم الذات بين الذكور والإناث في مرحلتي الطفولة المتأخرة والمراهقة المبكرة.
3-
الكشف عن الفروق في مفهوم الذات بين الطلاب في الريف والطلاب في المدينة في مرحلتي الطفولة المتأخرة والمراهقة المبكرة.
4-
الكشف عن مدى تأثر مفهوم الذات لدى الأبناء بدرجة ثقافة الوالدين.وكانت عينة الدراسة(1347)طالبا وطالبة من مدارس الريف و المدينة تتراوح أعمارهم بين (11-15)عام.واستخدمت الباحثة اختبار مفهوم الذات لمرحلة الانتقال من الطفولة المتأخرة إلى المراهقة المبكرة .قامت ببنائه بعد الاطلاع على عدد من الاختبارات العربية و الأجنبية.
منهج الدراسة:استخدمت المنهج الوصفي التحليلي.
نتائج الدراسة:
1-
لا توجد فروق دالة إحصائيا في مفهوم الذات العام بين مرحلة الطفولة المتأخرة والمراهقة المبكرة.
2-
لا توجد فروق دالة إحصائيا في مفهوم الذات العام بين مرحلة الطفولة المتأخرة والمراهقة المبكرة تبعا لمتغير الجنس (ذكور- إناث ، ذكور -إناث).
3-
مفهوم الذات لدى عينة الإناث في مرحلة الطفولة المتأخرة أعلى منه لدى العينة الذكور في نفس المرحلة.
4-
لا توجد فروق دالة إحصائيا في مفهوم الذات العام بين عينة الذكور والإناث في مرحلة المراهقة المبكرة.
5-
يتدرج مفهوم الذات لدى عينات البحث تبعا للمستوى الثقافي للوالدين
(
الظاهر،2000،35).
ب-الوحدة النفسية :
1-
الدراسات الأجنبية :
َ1- دراسة ستدنز:(2006)

هدف الدراسة : معرفة علاقة مهارات البنات الاجتماعية ، والوحدة النفسية، بقلق
البنات الاجتماعي،
و شملت العينة ( 204 ) مائتين وأربع نساء ، و( 102 ) مائة واثنتين من البنات،و (120) من الأمهات،
وقد أظهرت نتائج الدراسة أن متغيري عزلة الأمهات، والخوف من التقييم السلبي، يعد من العلامات المميزة لقلق البنات الاجتماعي، في حين لم تظهر نتائج الدراسة مهارات الأمهات الاجتماعية
(www.iugaza.edu.ps/ara/research).

2َ-
دراسة آروكاش آمي:(2006)
هدفت الدراسة إلى التعرف على الطرق التي تتغلب بها النساء المظلومات (المضطهدات) على الوحدة النفسية،
و شملت عينة الدراسة ( 164 ) مائة وأربع وستين امرأ ة، منهن ( 80 ) ثمانون امرأة من ضحايا الظلم العائلي ، أو الأهلي، و( 84 ) امرأة من العامة ، اللواتي ليس لهن أي مشاكل ، و قد توصلت نتائج الدراسة إلى أن النساء ا لمظلومات يتعاملن مع الوحدة النفسية، والبعد عن الآخرين بصورة مختلفة عما يفعله عامة الناس، وأن النساء المظلومات حققن أشياء أعلى في التطوير الذاتي والفهم عن غيرها من جوانب المقياس الأخرى
(www.iugaza.edu.ps/ara/research).
3َ-
دراسة آمي روكاش:(2007)
هدف الدراسة: فحص تأثير العمر، والخلفية الثقافية على مسببات الوحدة النفسية،
واشتملت عينة الدراسة على ( 194 ) مائة و أربعة وتسعين كندياً، و ( 209 ) مائتين وتسعة من جمهورية الشيك، و قد تم تقسيم المجموعات العمرية إلى المراهقين من[ 18-30 سنة، والشباب من31-59 سنة، والكبار من60-89 سنة].
وقد أظهرت نتائج الدراسة اختلافاً جوهرياً بين الثقافات في عدم : التلاؤم الشخصي، العجز التطوري، العلاقات الجوهرية غير العاملة، الفصل الجوهري، والتهميش الاجتماعي
(www.iugaza.edu.ps/ara/research).
4َ_
دراسة نكبون ميجان:(2007)
هدفت الدراسة إلى التعرف على علاقة : الوحدة النفسية ، الدعم الاجتماعي، ترتيبات الحياة، و المثابرة العلمية، وأجريت الدراسة على ( 410 ) أربعمائة وعشر طالبات جامعيات ، وأوضحت نتائج الدراسة أن الدعم الاجتماعي انعكس بطريقة سلبية على العزلة، و بطريقة إيجابية على قرارات المثابرة العلمية . كذلك بينت نتائج الدراسة أن القليل من الوحدة النفسية ، والمزيد من الدعم الاجتماعي أظهر أفعالا إيجابية لدى الطالبات، كم أوضحت نتائج الدراسة أن الطالبات اللواتي يعيشن في الحرم الجامعي كانت معدلاتهن الدراسية أعلى من الطالبات اللواتي يعيشن في بيوتهن
(www.iugaza.edu.ps/ara/research) .

ب-الدراسات العربية :
1َ-
دراسة محمد حسن غانم (2000):
هدفت الدراسة إلى التعرف على الاكتئاب والتشويه المعرفي لدى المسنين المتقاعدين والعاملين،وقد توصلت الدراسة إلى أن المسن المتقاعد الذي يعمل قل لديه الإحساس بالاكتئاب والتشويه المعرفي  لوم الذات، المبالغة في الفشل، وتعميم الفشل ، عكس الحال لدى المسن المتقاعد الذي لا يعمل، مما يشير إلى أن العمل والدخول في علاقات مع الآخرين ساهم في تخفيف حدة الشعوربالاكتئاب                                                                (www.iugaza.edu.ps/ara/research).

2َ-
دراسة محمد حسن غانم( (2002 :
هدفت الدراسة إلى الوقوف على علاقة المساندة الاجتماعية المدركة بكل من الشعور بالوحدة النفسية، والاكتئاب لدى المسنين والمسنات المقيمين في مؤسسات إيواء وأسر طبيعية ، وتكونت عينة الدراسة من ( 100 ) مائة مسن ومسنة يعيشون في دور إيواء واسر طبيعية تراوحت أعمارهم ما بين60-74 عاما، بمتوسط قدر ه ( 68,4 ) عاما، وانحراف معياري قدره 3,8.وبينت نتائج الدراسة أن إدراك المسنين والمسنات الذين يعيشون في بيئة طبيعية للمساندة الاجتماعية ومساندة التكامل الاجتماعي أ

azazystudy

مع أطيب الأمنيات بالتوفيق الدكتورة/سلوى عزازي

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 5343 مشاهدة
نشرت فى 17 يناير 2011 بواسطة azazystudy

ساحة النقاش

الدكتورة/سلوى محمد أحمد عزازي

azazystudy
دكتوراة مناهج وطرق تدريس لغة عربية محاضر بالأكاديمية المهنية للمعلمين، وعضوالجمعية المصرية للمعلمين حملة الماجستير والدكتوراة »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

4,606,450