عدد 126 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
أشعاري مجنونة في حب الأرض السليبة وبنادق آلهة صلوا لها غنوها .
-
.."""....... لا زالت الصفحات بيضاء، والمسافة بين الخطوة والطريق طويلة كمسافات الليل المتناهية. لم تأتي الكلمات . . . لم تنبعث الحروف، يبقى القلم صامتا، يمتص الجفاف أنينه فلا ينطق
-
ولد بقرية "البروة" شرقي عكا عام 1942. خرج منها في السادسة تحت دوي القنابل في عام 1948، فراح يعدو مع أحد أقاربه ضائعاً في الغابات، فوجد نفسه أخيراً في جنوبي
-
اجتمعوا أمام البرلمان في ساحة التحرير كما أرادوا لها التسمية، مثقلين بيافطات، مرددين شعارات. جاء زعيمهم، ألقى كلمته..
-
الطفل وزهرة الأقحوان /*حسين خلف موسى
تراب الأرض ضم أروع أسطورة، سوف يتغنى بها الناس على مر العصور، فكلما تهب الريح وتعصف سوف يستعيد الناس قصة الحجر الفلسطيني بعذوبتها وعظمتها.
-
انحنت بورع تقبل المصحف الشريف, ثمّ رفعت عيناها تسأل الشيخ : الآن وقد أصبحت على دينه سنكون معا في الجنة أليس كذلك؟ , هزّ الشيخ رأسه قائلا :مؤكد أيتها المؤمنه
-
كان ذلك زمن الحرب. الحرب؟ كلا، الإشتباك ذاته.. الإلتحام المتواصل بالعدو لأنه أثناء الحرب قد تهب نسمة سلام يلتقط فيها المقاتل أنفاسه. راحة. هدنة.إجازة تقهقر. أما في الإشتباك فإنه دائماً
-
زوجة مختار القرية " مختارة " تمشي في الطريق كالبرق ترد التحيات دون أن تتوقف يذهب المختار في الزيارات تلبس نفسها ثوب الزعامة وترافقه كالمستشار تكمل عنه الأحاديث لئل
-
تكويــــــــــن.....// شعــر : حسين خلف موسى"
الفراشة تزهو بجمالها تحلق تخدع الريح وقلبي كذلك تدوس كل شيء بأقدامها وقلبي غير ذلك اشعر ببعض الفرح احلم استنزف أحلامي
-
الأرجوحة … بقلم : حسين خلف موسى
مررت ذات يوم بحديقة عامة لتمرير بعض الوقت وأنا بانتظار عملا ما في المدينة الصاخبة شاهدت مجموعة من الأطفال يتناوبون اللعب على أرجوحة…
-
أهلُ التبريرِ ونكبةُ الأمة - د. محمد عمارة
في عصور ازدهار الأمة الاسلامية كان الفقهاء هم أبرز مثقفي الأمة لشرف علوم الشريعة بين مختلف أنواع العلوم فتميزوا بالعلم والاستقلالية و الشموخ
-
ليتَني ما زلتُ في الشارع أصطادُ الذُّبابْ أنا والأعمى المُغَنِّي والكِلابْ وطَوافي بزوايا الليلِ, بالحاناتِ مِن بابٍ لِبابْ أتَصدَّى لذئاب الدربِ..!
-
رفع رأسه إلى السماء المظلمة وهو يقاوم شتيمة كفر صغيرة أوشكت أن تنزلق عن لسانه، واستطاع أن يحس الغيوم السوداء تتزاحم كقطع البازلت، وتندمج ثم تتمزق.
-
اغتصاب فلسطين أعلى مراحل العنصرية الصهيونية
3 يوليو 2014 / 70 مشاهدةفي 14 مايو/أيار ،1949 وتأسيس كيانهم الغاصب . ففي ذلك اليوم أعلن المجلس اليهودي الصهيوني قيام دولة “إسرائيل” . وكان معنى ذلك الحدث أن المشروع الذي حلم الصهاينة به منذ
-
أُسْوَةً بالملائكةِ الخائفينَ على غيمةٍ خائفهْ في مَدى العاصفهْ أُسْوَةً بالأباطرةِ الغابرينْ والقياصرةِ الغاربينْ في صدى المدنِ الغاربَهْ وبوقتٍ يسيرُ على ساعتي الواقفَهْ أُسْوَةً بالصعاليكِ والهومْلِسّ
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن