التربه الزراعيه هل تعرفها حقا .الملف المرفق يوضح ذلك وعلي فكره هذه الصوره هي أحد أعمالنا و تصميماتنا لحديقه عامه( لآند إسكيب ) 

                           الملخص العربي

الهدف من الدراسه هو خفض تكلفه انتاج المثلجات القشديةوكذلك خفض خطورة امراض القلب وذلك بانتاج مثلوجات صحية منخفضة في محتواها من السعرات الحرارية؛فقد اجري استبدال كل من القشدة و اللبن الفرز المجفف بمعجون الفول السوداني ودقيق فول الصويا كمصادر للدهن وجوامد المصل علي التوالي كما استخدم كل من عصير الجزر و دقيق الحمص ومعجون الجوافة كبدائل ايضا لجوامد المصل في مخاليط محتوية علي 50% من دهنها من معجون الفول السوداني

وقد اجريت عمليات الاستبدال علي أساس الوزن الجاف لكل منتج علي حدة وقد درس تاثير المنتجات النباتية السابقة علي خواص كل من مخاليط المثلوجات و كذلك علي خواص المنتج النهائي.

خواص مخاليط المثلوجات:

لم يؤدي استبدال دهن اللبن او جوامد مصل اللبن بمعجون الفول السوداني او دقيق فول الصويا علي التوالي الي تغير ملحوظ في الوزن النوعي للمخلوط ولكنه رفع من درجة الpH كما ان هذه المعاملة ادت الي خفض قليل الي قابلية المخلوط للخفق.

الخواص الريولوجية للمخلوط:

ادي الاستبدال الجزئي حتي 75% من دهن اللبن او جوامد المصل بكل من معجون الفول السوداني او دقيق فول الصويا علي التوالي الي زيادة اللزوجة الظاهرية والShear stress Yield stress والانحراف عن السلوك النيوتوني للمخلوط وقد اقترح ان يكون السبب في ذلك راجعا الي تكوين ما يشبه التركيب البنائى الجيلي في المخلوط كنتيجه للتفاعلات المتبادله بين جزيئات مكونات المخلوط وبين جزيئات المنتجات البديلة المضافة وكذلك تطور بناء هذا المخلوط اثناء فترة التعتيق.وقد كان سريان هذا المخلوطمن النوع الذي يشير الي التركيب البنائي للمخاليط من النوع الذي يعتمد علي عامل الوقت فتزداد شدته بطول مدة التعتيق ويتكسر هذا البناء مع التقليب.

أما بالنسبة للمخاليط التي استخدمت فيها عصير الجزر ودقيق الحمص و معجون الجوافة كانت مرتفعة اللزوجة وال Shear stress,   Yield stress والانحراف عن السلوك النيوتوني كان فيها أعلي من مخاليط المقارنة .

خواص المثلوجات الناتجة:

لوحظ ان استخدام كلا من معجون الفول السوداني و دقيق الصويا كبدائل في صناعة المثلوجات قد ادي الي زيادة طفيفة في الوزن النوعي.كذلك لوحظ زيادة في ريع المثلوجات خاصة عند درجات الاستبدال50%فأقل اما بعد ذلك فقد لوحظ انخفاض ريع المثلجات.ومن جهة أخري فقد لوحظ زيادة في مقومة المنتج للانصهار.

الخواص الغذائية للمنتج:

لوحظ ان استخدام المنتجات النباتية كبدائل للدهن أو جوامد المصل في مخاليط الأيس كريم قد أدي الي انخفاض عدد السعرات الحرارية للمنتج وكذلك محتواه من الكربوهيدرات و الكوليسترول عن المقارنة لكن هذه المعاملة أدت الي زيادة نسبة البروتين في المنتج كذلك لوحظ أن استخدام المنتجات النباتية مثل عصير الجزر و دقيق الحمص ومعجون الجوافة قد أدي الي زيادة انخفاض السعرات الحرارية.

 

 

الخواص الميكروبيولوجية:

لوحظ أن استخدام هذه المواد أدي الي زيادة بسيطة في العدد الكلي للبكتريا وكذلك عدد بكتيريا القولون لكنه لم تحدث زيادة ملحوظة في أعداد الفطريات و الخمائر.

الخواص الحسية:

اما بالنسبة للخواص الحسية فقد لوحظ أنه وان كانت هذه المنتجات المصنعة باستخدام المنتجات النباتنية حصلت علي درجات تحكيم أقل من المقارنة الا انها حازت علي درجة معقولة بحيث كانت مقبولة ولا توخد بها عيوب تمنع من استهلاكها.وعلي ذلك يمكن القول بأنه يمكن تصنيع منتجات شبيهة بالمثلجات القشدية بلستخدام معجون الفول السوداني كمصدر للدهن و دقيق فول الصويا كمصدر اساسي للجوامد اللادهنية.

اما عصير الجزر ودقيق الحمص و معجون الجوافة فيمكن استخدامها كبدائل للجوامد اللادهنية مع مصدر دهن نباتي مثل معجون السوداني.

التكلفة الاقتصادية:

تكلفةمكونات الكيلو جرام الواحد من المخلوط انخفض باستبدال القشدة بعجينة الفول السوداني بينما ارتفع في حالة استخدام فول الصويا بدلا من اللبن الفرز المجفف. بينما أدي استخدام عصير الجزر و دقيق الحمص ومعجون الجوافة كجوامد لادهنية الي خفض التكلفة للكيلو جرام الواحد.

 

 

البردقوش من أهم النباتات الطبية والعطرية التصديرية وهو نبات عشبي معمر تجود زراعته في مصر حيث وصلت المساحة المنزرعة منه الي حوالي 4000 فدان تتركز في محافظات الفيوم والمنيا وأسيوط والجيزة ويزرع البردقوش للحصول علي مجروش الأوراق الجافة أو يقطر للحصول علي زيته الطيار الذي يستخدم في مجال الطب وصناعة العطور والصابون وحفظ المأكولات .

التربة المناسبة :

يجود في أغلب أنواع الأراضي (الصفراء بنوعيها والسوداء الخفيفة) بحيث تكون جيدة الصرف وخالية من المسببات المرضية .

التكاثر :

يتكاثر البردقوش جنسياً بواسطة البذور أو خضرياً بواسطة تفصيص أو تفسيخ النباتات (الأمهات) ويفضل الزراعة بالبذرة .

ميعاد الزراعة :

• في حالة التكاثر الخضري بواسطة تفصيص الأمهات فيمكن إجرائها وغرسها في الأرض المستديمة اعتباراً من (نصف فبراير حتي أوائل إبريل) .
• أما زراعة البذور فتتم خلال شهري (أكتوبر ونوفمبر) في المشتل .
• وعندما يصل طول البادرات إلي حوالي 8-10 سم تنقل ملشاً للأرض المستديمة في (فبراير ومارس) .

معدل التقاوي :

• في حالة التكاثر الجنسي بالبذرة يحتاج الفدان حوالي 200-250 جرام بذرة تنتج حوالي 25 ألف بادرة .
• أما في حالة التكاثر الخضري فيحتاج الفدان الواحد إلي حوالي قيراطين من التربة المزروعة بالأمهات من البردقوش التي تكون أعمارها أقل من عامين .

تجهيز وزراعة أرض المشتل :

• تختار أرض المشتل قريبة من مصدر ماء غير مالح وخالية من الحشائش والمسببات المرضية أو الحشرية .
• يحتاج الفدان من الأرض المستديمة إلي مساحة (3/1 - 2/1 قيراط) من المشتل .
• يراعي معاملة البذور قبل الزراعة بأحد المطهرات الفطرية مثل التوبسين بمعدل 3جم / 1 كجم من البذور مع استخدام الصمغ العربي كمادة لاصقة بنسبة 5% .
• كما يراعي خلط البذور قبل زراعتها بكمية من الرمل بنسبة 1 بذرة : 2 رمل .

(1) الأرض القديمة :

• تحرث الأرض جيداً ثم تضاف الأسمدة بمعدل (1م3 سماد عضوي متحلل + 12كجم سوبر فوسفات الكالسيوم + 7كجم سلفات نشادر + 4كجم سلفات بوتاسيوم) للقيراط الواحد من أرض المشتل .
• تزحف الأرض وتسوي وتقسم إلي أحواض مساحتها (2*3م) وتخطط إلي خطوط صغيرة المسافة بينهما (20سم) ، وتزرع البذور سراً في السطور .
• كما يمكن الزراعة علي خطوط بعرض 30-40 سم علي الريشتين .
• تتم رية الزراعة علي البارد ثم ينظم الري كل 10-15يوم .
• يراعي حماية المشتل من الصقيع بالتغطية بالبلاستيك أو بعمل دورة .
• يوالي خدمة المشتل من نقاوة الحشائش والري والتغطية .

(2) الأرض الجديدة :

• تتم خدمة الأرض كما هو متبع بالأرض القديمة إلا أنه يتم زيادة المعدلات السمادية حيث يضاف (1.5م3 سماد بلدي قديم متحلل + 15كجم سوبر فوسفات الكالسيوم + 10 كجم سلفات نشادر + 6كجم سلفات بوتاسيوم ) للقيراط الواحد من أرض المشتل .
• في حالة استخدام نظام الري بالرش فانه يتم زيادة فترات الري في البداية من (5. -1 ساعة ) يومياً حتي تمام الإنبات ، ثم تقل بعد ذلك كل يومين أو ثلاثة أيام لمدة 2-4 ساعة مناصفة صباحاً ومساءاً .

تجهيز وزراعة الأرض المستديمة :

(1) الأرض القديمة :

• تضاف الأسمدة بمعدل ( 15-20م3سماد بلدي متحلل أو 10م3 كمبوست + 200 - 300 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم + 50-100 كجم كبريت زراعي ) ف - تحرث الأرض مرتين متعامدتين ثم تترك للتهوية ثم تزحف وتخلط بمعدل 12 خط / القصبتين .
• تزرع الشتلات في وجود الماء علي مسافة 25سم بين الشتلة والأخرى ، وتتم الزراعة في الثلث العلوي علي الريشة الشرقية أو القبلية حسب اتجاه التخطيط .
• تتم رية الزراعة بعد 3-5 أيام من الزراعة بحيث تكون خفيفة تجريه علي الحامي ، ثم ينظم الري بعد ذلك طل 10-15 يوم علي الحامي وبالحوال دون اسراف .

(2) الأرض الجديدة :

• يفضل زراعة البردقوش في الأرض التي تروي بنظام التنقيط وفيه تمد خراطيم المياه بحيث تكون المسافة بين الخرطوم والآخر ( 70-100سم) وبين النقاطات (25-50سم) .
• تضاف الأسمدة بمعدل (30م3 سماد بلدي قديم متحلل أو 15م3 + 400 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم + 50-100 كجم كبريت زراعي) للفدان .
• يتم تشغيل شبكة الري قبل الزراعة لمدة مناسبة وذلك لضرورة زراعة الشتلات في وجود الماء .
• تزرع الشتلات علي جانبي الخراطيم بجوار النقاطات بمسافة 10-15سم والمسافة بين الشتلة والأخرى 25سم بالتبادل (رجل غراب ) .
• تروي الأرض رياً متقارباً حتي تمام نجاح الشتلات كل ( 2-3 أيام) ثم ينظم الري بعد ذلك بحيث تطول الفترة بين الرية والأخري حسب تصرف النقاطات وظروف الجو وطبيعة التربة وحاجة النباتات .

الترقيع :

تتم بعد (7-10أيام) من الزراعة للجور الغائبة وفي وجود الماء بشتلات من نفس الصنف والمشتل المنزرع بها .

العز يق :

يحتاج البردقوش إلي حوالي 5 عزقات خلال موسم النمو ، العزقة الأولي بعد شهر من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولي ، ثم يوالي العزيق عقب كل قرطة .

التسميد :

(1)الأرض القديمة :

• يضاف السماد الآزوتي بمعدل 200كجم / فدان سلفات نشادر علي دفعتين (الأولي بعد شهر من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولي) ثم يضاف 100كجم / فدان سلفات نشادر عقب كل قرطة .
• يضاف السماد البوتاسي بمعدل 50كجم / فدان سلفات بوتاسيوم مع الدفعة الثانية للسماد الآزوتي ثم يضاف 50كجم / ف سلفات بوتاسيوم عقب القرطة الأولي والثالثة .

(2) الأراضي الجديدة :

• يضاف السماد الآزوتي بمعدل 300كجم / فدان سلفات نشادر علي دفعتين (الأولي بعد شهر من الزراعة والثانية بعد شهر من الأولي ) ثم يضاف عقب كل قرطة 150كجم / ف سلفات نشادر .
• أما السماد البوتاسي فيضاف للفدان 50كجم سلفات بوتاسيوم مع الدفعة الثانية للسماد الآزوتي ثم تضاف نفس الكمية عقب القرطة الأولي والثالثة .

القرط :

• يقرط البردقوش خلال السنة الأولي من نموه ثلاث قرطات ، أما السنة الثانية حتي السنة الرابعة فيقرط 4 قرطات .
• تؤخذ القرطة الأولي عند اكتمال التزهير وبداية العقد ثم يقرط بعد ذلك كل (60-70يوم ) ويراعي ألا تزيد الفترة بين كل قرطة وأخري عن ذلك حتي لا يحدث تزهير للنباتات ودخولها في العقد فتقل جودة الأوراق واصفرارها وتحولها إلي اللون الغامق وسقوطها .
• يراعي منع الري قبل القرط بفترة 15 يوم لتجنب تخلخل النباتات أثناء الحش والمساعدة علي سرعة التجفيف ورفع كفاءة التقطير عند استخلاص الزيت .
• يتم القرط علي ارتفاع 10سم من بداية التفريع وتجنب القرط الجائر حتي لا يلامس الماء لقلب النباتات بعد القرط مما يشجع علي انتشار الأمراض .
• يراعي عقب القرط الرش بمركب (كوسيد 101) بمعدل 300جم / 100 لتر ماء لتطهير الأسطح المجروحة .
• كما يراعي عند القرط ترك 1-2 فرع حديث لتجديد النمو .
• يجب استخدام محشات أو مناجل مطهرة في محلول كلوراكس وماء بنسبة 1:1 لمدة 5 دقائق مع مراعاة تكرار ذلك كل نصف ساعة .
• يتم عقب القرط مباشرة إجراء ريه خفيفة إذا كانت الأرض نظيفة من الحشائش ، أما إذا كانت بها حشائش فيتم العزيق ثم الري بعد ذلك ، علي أن يضاف (100كجم سلفات نشادر 20.5%) مع الرية التالية .
• يوقف الري خلال الشتاء ابتداء من أواخر نوفمبر .

التجفيف:

• تربط النباتات التي تم قرطها في حزم وتنقل إلي مكان نظيف مشمس.
• يتم تفريد الحزم وتترك في الشمس لمدة يوم واحد ثم يستكمل التجفيف في مكان نظيف نصف مظلل جيد التهوية, ويفضل وضع العشب علي مفارش علي أن ترص النباتات في طبقات رقيقة مع التقليب المستمر لمنع تعفن العشب والمحافظة علي لون الأوراق.
• بعد 5 - 7 أيام يتم جفاف العشب فيدق بالعصي لفصل الأوراق عن السيقان ثم تغربل بغرابيل خاصة لفصل الأتربة والشوائب ثم تعبأ الأوراق الجافة في أجولة من الخيش النظيف.
• يجب الاهتمام بمكان تجفيف البردقوش حتي لا يحدث تلوث للعشب مما يعرض رسائل التصدير إلي الرفض.
• في حالة الحصول علي الزيت العطري يتم تقطير البردقوش باستخدام البخار والتي تستغرق حوالي (2.30 - 3 ساعات) ويفصل الزيت ويجفف باستخدام كبريتات الصوديوم اللامائية ثم يعبأ في عبوات مناسبة.

المحصول:

• ينتج الفدان من (2 - 2.5طن) أوراق جافة أو (25 - 30كجم) زيت.
• تعتبر القرطة الأولي في أوائل الصيف من أفضل القرطات بالنسبة لمحصول الأوراق يليه محصول القرطه الثانية والثالثة.
• أما لإنتاج الزيت فتعتبر قرطة نوفمبر أفضل القرطات التي تزيد فيها نسبة الزيت.

الآفات المرضية:

(1) عفن اللجذور:

يسببه عدد كبير من فطريات التربة ويمكن مقاومته بإتباع الآتي:

• الحصول علي شنلات سليمة من مشتل سبق تعقيم تربته بالتعقيم الشمسي (تغطية التربة بالبلاستيك الأبيض الشفاف لمدة 6 أسابيع في أشهر الصيف الحارة), كما يفضل أن تكون تربة المشتل لم يسبق زراعتها من قبل بالبردقوش.
• فرز الشتلات قبل الزراعة واستبعاد المصابة منها.
• معاملة الشتلات بغمر قواعدها في معلق المبيدات الفطرية مثل التوبسن م بمعدل 2جم/لتر ماء لمدة ربع ساعة ثم الزراعة مباشرة.

(2) الصدأ:

• ينتقل عن طريق الهواء ومخلفات المحصول.
• ترش النباتات عند الإصابة الشديدة (جفاف وتساقط الأوراق بمعدل كبير) بمبيد البلانتفاكس بمعدل 100مل/100لتر ماء.

الآفات الحشرية:

الإصابة بالديدان في المجموع الخضري:

• تعالج برشتين بينهما أسبوع بأي من (دايبل 2×6.4% بمعدل 2جم/ف)أو(اجرين 6.5%) أو (ايكوتيك بيو Wp) بمعدل 300جم فدان في حالة البادرات والنباتات الصغيرة.
• أما بعد الحش والقرط فيمكن استخدام مادة لانيت 90%SP بمعدل 300جم/ ف.
• وفي جميع الحالات يتم اللرش بعد اكتشاف الإصابة مباشرة (فقس حديث أو ديدان كبيرة).

الحشرات الثاقبة الماصة (من - جاسيد - تربس):

• تعالج بالرش بأي من بيوفلاي 100سم/100لتر ماء مرتين بينهما أسبوع, أو زيت معدني صيفي خفيف KZ, أو كابل 2, أو سوبر مصرونا بمعدل من (1 - 1.5) لتر ماء, أو ثريولوجي 90% بمعدل 2لتر/100 لتر ماء.
• يكرر الرش كل 7 - 9 أيام علاجياً في حالة استمرار الإصابة علي أن تكون آخر رشة قبل القرط بأسبوع علي الأقل.

العنكبوت الأحمر:

• ترش الإصابات بسوريل ميكروني سمارك 70% WP أو كبريت ميكروني بمعدل 250جم/100 لتر ماء أو KZ أوبل 95% EC بمعدل 1.5لتر/100 لتر ماء رشتين بينهما أسبوع أو فيرتميك 1.8 EC بمعدل 40سم/100 لتر ماء.

الحفار:

• عند ظهوره بعد الزراعة مباشرة يستخدم الطعم السام المكون من 15كجم جريش ذرة أو سرس بلدي+ 20لتر ماء + 1.25لتر هوستاثيون 40% أو مارشال 25% WP 600جم/ ف وذلك بعد ريه علي الحامي صباحاً ويوزع الطعم سرسبه بين الخطوط عند الغروب.
• أما في حالة الدودة القارضة فتستخدم الردة الناعمة ويوزع الطعم تكبيشاً أسفل النباتات.

الأجندة الشهرية للعمليات الزراعية للبردقوش

الأجندة الشهرية للعمليات الزراعية للبردقوش

للقصب فوائد متعددة وخاصة عندما يتم عصره طازجا فهو مقوى للعظام ومنشط للكبد ومقاوم للامساك ومدر للبول مما يؤدى الى تنقية داخلية للجسم وطارد للسموم ، ومعالج للاملاح كما ان شرب عصير القصب يكسب المرء قدرا من الراحه النفسية والهدوء ، والسر فى ذلك يرجع الى ان المواد السكرية الموجودة به والتى تعمل على زيادة تكوين المادة الطبيعية المهدئة التى يكونها المخ وهى" السيراتونين , Seratonin"، الامر الذى يؤدى الى زيادة قدرة الانسان على تحمل المواقف الصعبة مثل الضيق والقلق والتوتر والارهاق وهى سمة الحياه الآن .                                                        ولذلك فان كوبا من عصير القصب يوميا يمكن ان يعيد المرء الى حياة الهدوء قليلا لتجنب الضغوط والتكيف ،كما ان العسل الاسود المنتج من القصب يساهم فى علاج امراض المعدة والاجهاد الناتج عن نقص حمض اللاكتيك والكربونيك فى انسجة الجسم.

لأقحوان نبات حولى عشبى يزرع فى مصر كنبات تنسيق وتجميل الحدائق وأتجهت زراعته حديثاً كنبات طبى .

ميعاد الزراعة

تزرع البذور فى المشتل خلال النصف الثانى من شهر أغسطس وتنقل الشتلات للأرض المستديمة فى أواخر سبتمبر .

كمية التقاوى

يحتاج الفدان من 20 – 25 ألف شتلة تنتج من 1 كجم بذور تزرع فى المشتل فى مساحة نصف قيراط .

 

الريحان الحلو نبات عشبي معمر يصل ارتفاعه إلى 1 متر , تحتوى أوراقه على زيت عطري تصل نسبته إلى 0.25 – 0.4 % بينما تصل في بذوره إلى 2 – 3 %.

الأرض المناسبة:

 

تنجح زراعة الريحان في أغلب الأراضي الوطن العربي بشرط أن تكون جيدة الصرف والتهوية وخالية من الملوحة . وتجود زراعته في الأراضي الصفراء جيدة الصرف والتهوية , وقد نجحت زراعته في الأراضي الجديدة والمستصلحة بشرط توافر الأسمدة العضوية والكيماوية .
التكاثر وكمية التقاوي يتكاثر الريحان بالبذور

موعد الزراعة :

 

تزرع مشاتل الريحان من منتصف فبراير حتى آخر مارس . تنقل الشتلات إلى الأرض المستديمة بعد حوالي 45 يوم من الزراعة .
الترقيع :تتم عملية الترقيع للجور الغائبة بعد الشتل بحوالي ( 10 – 15 يوم) وذلك بزراعة شتلات من نفس المصدر ثم الري .

 

العزيق :

 

يحتاج الريحان إلى حوالي 5 عزقات خلال موسم النمو
( الأولى بعد حوالي شهر من الزراعة في الأرض المستديمة للتخلص من الحشائش والترديم حول النباتات
الثانية بعد شهر من الأولى , ثم يكرر العزيق عقب كل قصة ) , ويجب العناية بالعز يق حتى لا تجرح النباتات أو تخلخل .

 

القص

 يمنع الري قبل القص بفترة مناسبة لتجنب تخلخل النباتات أثناء الحش .
 يقص الريحان 3 – 4 قصات في السنة الأولى ومن 4 – 5 قصات في السنة الثانية .
 تتم القصة الأولى في مرحلة اكتمال التزهير وبداية عقد الثمار وذلك لارتفاع نسبة الزيت في الأوراق .
 يتم القصة بمناجل حادة ومطهرة بمحلول الكلوراكس والماء بنسبة ( 1 : 1 ) لمدة 5 دقائق قبل إجراء القص , ويكرر ذلك كل نصف ساعة .
 يكون القص على ارتفاع 10 سم من سطح الخطوط وترك من 1 – 2 فرع صغير للإسراع في التجديد والنمو .
 يجب الإسراع برش مركب ( كوسيد بمعدل 300 جم / 100 لتر ماء ) لتطهير الأسطح المجروحة وعدم انتشار الأمراض .
 بعد القص تعزق الأرض لإزالة الحشائش ثم تسمد ثم تروى .
 يتم القص بعد تطاير الندى ويكرر بعد ذلك كل 45 – 50 يوم على أن يوقف القص في آو أخر شهر نوفمبر لانخفاض معدل النمو ونقص محتوى النبات من الزيت .

التجفيف

توضع النباتات بعد قصها لمدة يوم واحد في الشمس في مكان نظيف خالي من التلوث .
يتم نقل النباتات إلى منشر واسع مظلل وجيد التهوية مبلط ونظيف , ترص فيه النباتات في طبقات رقيقة وتقلب يوميا ً حتى تمام الجفاف للأوراق و التي تستغرق حوالي أسبوع .
تفصل الأوراق عن السيقان يدويا ً بالدق بالعصي ثم تغربل بغرابيل خاصة على مرحلتين حيث تسمح
الأولى بفصل السيقان دون الأوراق
الثانية فيتم فصل الأتربة عن الأوراق ثم تعبأ الأوراق الجافة في أكياس خاصة
, أما في حالة الرغبة في الحصول على الزيت فقط فينقل العشب إلى مصنع التقطير بعد عملية القص مباشرة .
تستمر عملية التقطير لمدة لا تقل عن ساعتين لفصل الزيت ثم تحفظ في عبوات نظيفة و مطابقة للمواصفات .


ذكر الريحان في القرآن الكريم مرتين، مرة في سورة الرحمن الآية (12) حيث قال تعالى: [ والحب ذو العصف والريحان، فبأي آلاء ربكما تكذبان]ومرة في سورة الواقعة في الآية (89) حيث قال جل وعلا: [ فأما إن كان من المقربين، فروح وريحان وجنة نعيم] .
وله زيت طيار بنسبة 1/1000 ويستخرج بتقطير الأغصان الغضة، ويحتوى الريحان على حمض التنِّيك وكافور الحبق
موطنه الأصلي الهند والشرق الأوسط، وقد عُرفت زراعته في المناطق الحارة بأفريقيا وآسيا منذ قرون كثيرة
الأجزاء المستعملة الأغصان المزهرة تقطع وتجفف في الظل
مضاد للتشنج، ويستخدم المستحلب في اضطرابات الهضم، كما أنه فاتح للشهية ومنشط لإفراز المعدة
والريحان ذو رائحة عطرية تستخدم في تطييب أرجاء المنزل وتطييب رائحة الفم عندما تلاك أوراقه، واستخدامه الأساسي في صناعة العطور
المغـلي مفيد في علاج آلام الحيض، ويشرب بعد الولادة مباشرة للحيلولة دون احتجاز المشيمة في الرحم
يستعمل من الخارج بإضافته إلى ماء الحمام، ويصنع منه كمادات للمساعدة على التئام الجروح
يمزج عصير الريحان مع العسل ويستعمل لحالات السعال
يمزج زيت الريحان من (5 ـ 10 نقاط) مع 10 مل زيت لوز أو زيت دوار الشمس ويفرك بها الصدر في حالات الربو والتهاب القصبة الهوائية.

 

تعريف لامحصول

يعرف الكركديه ( او الروزيل ) في الانجليزية باسم   Roselle,            او    Jamaican Sorrel          ويسمي _علميا 

Hibiscus sabdariffa  L . var .sabdariffa

التصنيف النباتي 

                                                 Kingdom  : Plantae    

                                                  Order  :  Malvales

                                                Family  : Malvaceae      

                                                    Genus  :  Hibiscus     

                                            Species  :  H.sabdariffa                              .

الموطن الاصلي

  يعتقد ان الموطن الاصلي للمحصول المناطق الاستوائية من اسيا وافريقيا ، خاصة في غرب افريقيا . وتنتشر زراعته حاليا في كل المناطق الاستوائية ، وقد انتقلت زراعته الي الامريكتين مع تجارة العبيد في القرن السابع عشر .

القيمة الغذائية

يزرع الكركديه لاجل اجزاء الكاس الزهري السميكة ، والقنابات المتضخمة المحيطة بالثمرة ، والتي يكون لونها احمر قاتما عند النضج ، وتستخدم في عمل شراب الكركديه ، وفي صناعة الجيلي والمربات . كما تؤكل الاوراق والسيقان الغضة طازجة في السلطة ، وقد تطهي ، او تخلط مع التوابل ، وتؤكل البذور ايضا (  Purseglove    1974 ) . ويحتوي كاس الزهرة علي حامض الستريك بنسبة 4%

                      

الوصف النباتي

نبات حولي شبه شجيري ، والجذر وتدي متعمق في التربة . يصل ارتفاع الساق الي نحو 1،5-2 م ، وتكون متفرعة ، وخضراء او حمراء اللون .

الاوراق متبادلة لونها احمر او اخضر ، ويتراوح طول عنقها من 2-10 سم .تكون الاوراق السفلي بيضاوية الشكل _ غالبا _ وغير مفصصة ، بينما تتكون الاوراق العليا من 3-5 فصوص ، وتاخذ شكل الكف . يتراوح طول الفص الواحد من 7- 15 سم ، ويكون الفص الاوسط اطولها . الحافة مسننة ، وتوجد غدة رحيقية بالورقة عند قاعدة العرق الرئيسي .

تحمل الازهار مفردة في اباط الاوراق ، وهي كبيرة ومميزة . اوراق الكاس والقنابات الزهرية سميكة لحمية حمراء ، وقد تكون بيضاء او خضراء . توجد عادة نحو 10 قنابات فوق كاسية (  epicalyx ) .

   

يتكون الكاس من خمس سبلات يبلغ طول كل منها من 1-2 سم ، تكبر السبلات وتتضخم عقب تفتح الزهرة .يتكون التويج من خمس بتلات لونها اصفر فاتح ، ويبلغ طول كل منها 3-5 سم ، وتتحد الاسدية _ معا _ لتكون انبوبة يبلغ طولها 1-2 سم ، يوجد عليها عديد من المتوك الصغيرة . يتكون الميسم من خمسة فصوص . التلقيح الذاتي هو السائد .

الثمرة علبة بيضية الشكل يبلغ طولها 102 سم مغطاة بشعيرات خشنة ، وتتفتح من خمسة مصاريع عند النضج ، والبذور كلوية الشكل بنية اللون ، يبلغ طولها 4-6 مم .

الاحتياجات البيئية

تنجح زراعة الكركديه في الاراضي المتوسطة الخصوبة ، وهو محصول صيفي ، يلزمه موسم نمو دافيء طويل يصل الي حوالي 7-8 اشهر من الزراعة الي الحصاد . ويعد الكركديه من نباتا النهار القصير بالنسبة للازهار .

طرق التكاثر

يتكاثر الكركديه بالبذور التي تزرع في الحقل الدائم مباشرة ، ويمكن اكثاره بالعقل ايضا . تلزم لزراعة الفدان نحو 8كجم ممن البذور .

طريقة الزراعة

تكون الزراعة علي خطوط بعرض 90-100 سم ( اي يكون التخطيط بمعدل 7-8 خطوط في القصبتين ) ، في جور تبعد عن بعضها البعض بنحو 50 سم .

موعد الزراعة

يمتد موسم الزراعة من مارس الي مايو .

عمليات الخدمة

يراعي التخلص من الحشائش بالعزق السطحي الي ان تكبر النباتات وتصبح منافسة لها ، كما يراعي عدم الافراط في الري والتسميد ، حتي لا يتاخر النضج ، مع تجنب تعريضها للعطش ، او نقص العناصر ايضا حتي لا يتوقف النمو .

الحصاد

يجري الحصاد عندما تتلون اوراق الكاس وفوق الكاس بلون احمر قاتم ، وهي مازالت غضة ومتشحمة ، وقبل ان تتخشب انسجة الثمرة ويكون ذلك بعد نحو 15-20 يوما من تفتح الازهار وينتج النبات الواحد نحو 1،5 كجم من الثمار (  Purseglove 1974  ) .

 

تعريف بالمحصول واهميته

تعرف الخبيزة في الانجليزية باسم     Egyption Mallow               ، وتسمي _ علميا _ Malva parviflora

يعتقد ان موطن المحصول اوروبا والمناطق المتاخمة لها في اسيا . تزرع الخبيزة لاجل اوراقها التي تطهي كالسبانخ ، وتستعمل نمواتها الحديثة طازجة في السلطة في جنوب فرنسا (   Hedrick 1919   ) .

القيمة الغذائية

يحتوي كل 100 جم من اوراق الخبيزة علي :-

4،8 جم بروتين      324 مجم كالسيوم        104 مجم مغنسيوم

2،8مجم نياسين    15000 وحدة دولية من فيتامين أ      وهي بذلك تعد من الخضر الغنية في قيمتها الغذائية ( استينو واخرون 1963 ) .

التصنيف النباتي

                                                  Kingdom  :  Plantae

                                                    Order  :  Malvales

                                                 Family  :  Malvaceae

                                                       Genus  :  Malva

                                             Species  :  M.parviflora 

الوصف النباتي

نبات عشبي حولي ، الجذر وتدي متعمق في التربة ، والساق قائمة قصيرة ، الاوراق كلوية الشكل مسننة الحافة ، راحية التعريق ، ذات عنق طويل مفصصة الي 3-5 فصوص غير عميقة .

 تحمل الازهار مفردة ، او في مجاميع في اباط الاوراق ، وهي صغيرة معنقة ، وتحاط كل منها بقنابتين صغيرتين . المبيض عديد الكرابل ، والتي تتصل ببعضها عند المحور ، وتنفصل عند النضج . الثمرة متجمعة منشقة بكل ثميرة بذرة واحدة .

            

الاحتياجات البيئية

تنمو الخبيزة _ بريا _ في كل انواع الاراضي ، ولكن زراعتها تجود في الاراضي الطميية ، وهي محصول شتوي يناسبه الجو البارد المعتدل . ويتراوح المجال الحراري الملائم للنمو النباتي من 15- 21 درجة مئوية ، ويؤدي ارتفاع درجة الحرارة الي اتجاه النباتات نحو الازهار مع صغر حجم الاوراق وتليفها .

موعد الزراعة

انسب موعد لزراعة الخبيزة هو من سبتمبر الي اكتوبر

طرق التكاثر

تتكاثر الخبيزة بالبذور التي تزرع في الحقل الدائم مباشرة اما نثرا في احواض مساحتها 3×3م ، او في سطور تبعد عن بعضها البعض بمسافة 20 سم داخل الاحواض ، ويلزم لزراعة الفدان من 8-10 كجم من البذور عند الزراعة نثرا ، تنخفض الي 4-5 كجم فقط عند الزراعة في سطور .

عمليات الخدمة

تقلع الحشائش يدوىا عند الزراعة نثرا ، او بالعزيق السطحي في حالة الزراعة في سطور .ويوالي الحقل بالري المنتظم لتشجيع النمو ، وتحسين نوعية الاوراق . وتحتاج الخبيزة الي التسميد بنحو 10-20 متر مكعب سماد عضوي للفدان يضاف اثناء تجهيز الارض ، 150 كجم سلفات نشادر + 100 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم + 50 كجم سلفات بوتاسيوم تضاف بعد حوالي ثلاثة اسابيع من الزراعة ، كما تضاف 50 كجم اخري من سلفات النشادر بعد كل حشة .

الحصاد

تحصد الخبيزة بحش النباتات عندما تبلغ اوراقها حجما مناسبا للتسويق . وتؤخذ عادة _ في الزراعات المبكرة _ نحو 4-6 حشات . تكون الحشة الاولي بعد الزراعة بنحو شهر ونصف ، ثم تجري الحشات التالية شهريا بعد ذلك . يتراوح محصول الحشة الواحدة من 4 اطنان للفدان في الخريف والشتاء الي 6 اطنان في بداية الربيع .

انتاج البذور

تزرع الخبيزة لانتاج البذور في سبتمبر واكتوبر ، وتوالي بالخدمة ، وتؤخذ منها 2-3 حشات ثم تترك لتعطي نموا خضريا جيدا قبل ان تبدا في الازهار ، الذي يكون عادة في شهري مارس وابريل ، وتنضج البذور في شهر مايو . يبلغ محصول البذور حوالي 150 كجم للفدان  

---

الطماطم ،Tomato
(تسمى فى بلاد الشام البندورة وفى مصر تسمى المجنونة أو القوطة)

من محاصيل الخضر التى تجود زراعتها فى الأراضى الجيرية والرملية والطينية وتعتبر من الخضروات الغنية بالأملاح المعدنية- والفيتامينات خصوصاً فيتامين ج، أ وتستخدم الطماطم لصناعة الصلصة أو تؤكل طازجة فى السلاطات وتعتبر الأساس فى طبق السلاطة وتزرع على مدار العام.



الأجزاء المستعملة : الثمرة

موطن و تاريخ الطماطم:

موطنها الأصلي أميركا الجنوبية وتحديداً بيرو ، حيث كانت تنمو في المنطقة الواقعة بين بيرو و المكسيك ، نقلها الأسبان الى أوروبا ، ومنها توزعت الى البلاد الأخرى
كانت الطماطم تزرع للزينة ولم تكن تزرع للأكل فقد كانت تعتبر نباتاً ساماً ، الى أن ثبت للأوروبيين عدم صحة أنها سامة . فانتشرت المطاعم التي تتفنن بطبخ الثمرة

تركيب الطماطم

- 93% ماء .
- 4% غلو سين .
- 1% مواد رغوية .
- زيوت .
- فيتامينات ( A , B2 , B1 , C , ) .

استعمالات و فوائد الطماطم الطبية:

1. فاتحة للشهية .
2. مدرة للبول مفتتة للحصى و الرمل .
3. ملينة للطبيعة .
4. منشطة للجسم .
5. غذاء جيد للمصابين بأمراض القلب و ارتفاع الضغط و الكلى .

مقدمة :
الاسم الإنجليزي :Tomato
الاسم العلمي :Lycopersicon esculentum
العائلة : الباذنجانية Solanacea
الموطن الأصلي : أمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية
أصول الأصناف : تتبع معظم الأصناف التجارية كروية الشكل الصنف النباتي
Lycopersicon esculentum .var . commune أما الأصناف التجارية صغيرة الحجم فيعتقد أنها ترجع إلى الصنف النباتي
Lycopersicon esculentum .var . cerasiforme



الوصف النباتي :
الطماطم نبات عشبي حولي
الجذور :
يكون النبات جذر وتدي متعمق في التربة في حالة الزراعة بالبذور مباشرة في الحقل الدائم ( وهي طريقة نادراً ما تستخدم ) أما في حالة الزراعة بطريقة الشتل فغالباً ما يتم تقطيع الجذر الأولي عند تقليع الشتلات من المشتل وينمو بدلاً منه مجموع جذري كثيف يتكون من 15- 20 جذراً جانبياً ، ومع تقدم النبات في العمر تقل مقدرة الجذر على الإمتصاص ويقل نشاطها تدريجياً ويؤدي ذلك إلى موت النبات تدريجياً بعد انتهاء موسم الحصاد .


الساق :
ساق نبات الطماطم مستديرة في المقطع العرضي وتكون مغطاة بشعيرات كثيفة ، وهي تنموا قائمة في بداية النمو إلى أن يصل طولها إلى 30- 60 سم ثم تصبح مدلاة في الأصناف غير محدودة النمو وتتخشب الساق بتقدم النبات في العمر .

الأوراق :
أوراق الطماطم مركبة ريشية وتتكون من 7-9 وريقات متقابلة ( على حسب الصنف ) تنموا بينها وريقات صغيرة ويكون عنق الورقة طويلاً أما الوريقات فتكون جالسة وتكون حافتها مفصصة في معظم الأصناف ومغطاة بشعيرات كثيفة ولها رائحة مميزة تظهر في الصباح الباكر أو عند الضغط عليها بأصابع اليد وهذه الرائحة هي التي تميز ورقة الطماطم عن البطاطس .

الأزهار :
تتكون زهرة الطماطم من 5-10 سبلات منفصلة تبقى خضراء حتى نضج الثمرة وتزداد معها في الحجم ، ويتكون التويج من 5 بتلات أو أكثر تكون ملتحمة في البداية وتكون أنبوبة قصيرة حول الطلع والمتاع ثم تتفتح البتلات ويظهر الطلع المتكون من خمسة أسدية أو أكثر فوق بتلية تكون خيوطها قصيرة ومتوكها طويلة ملتحمة ومكونة لأنبوبة متكية تحيط بالمتاع . ويتكون المتع من مبيض عديد المساكن ويكون القلم طويلاً ورفيعاً يصل إلى قرب قمة الأنبوبة السدائية وقد يبرز خارجها بمقدار يصل إلى في بعض الأصناف إلى مسافة 2 مم وينتهي القلم بميسم بسيط أو منتفخ قليلاً وتتكون البراعم الزهرية على العنقود الزهري الواحد بالتوالي ، ويكون أحدثها على قمة العنقود وكثيراً ما يشاهد العنقود الواحد وبه براعم زهرية وأزهار متفتحة وأزهار عاقدة وثمار صغيرة في آن واحد .








النورات :
يطلق على نورة الطماطم إسم عنقود زهري Flower cluster وهي نورة محدودة النمو monochasial cyme وتنشأ النورة دائما من القمة النامية للنبات وذلك بعد أن تتكون من القمة النامية عدة مبادئ للأوراق ، وعند تكون النورة يتغير شكل القمة النامية المرستيمية وتتحول من الحالة الخضرية إلى الحالة الزهرية وتنتج عنقودا ً من البراعم الزهرية يعطي فيما بعد أول عنقود زهري وعند تحول القمة النامية لعنقود زهري بهذه الطريقة ، ينتج النبات نموه من النسيج المرستيمي الموجود في إبط آخر مبادئ الأوراق تكوناً . وتتكون مبادئ الأوراق الجديدة من هذه القمة الثانوية الجديدة التي تأخذ وضع النمو الطرفي ، ثم تتميز مرة أخرى إلى معطية بذلك ثاني العناقيد الزهرية . وهكذا يستمر نبات الطماطم في نموه معطياً سلسلة من العناقيد الزهرية يتخللها نموات خضرية جانبية. وتعرف هذه الطريقة للنمو باسم النمو الكاذب المحور Sympodial growth .




التلقيح والإخصاب :
التلقيح ذاتي في الطماطم بنسبة 95 – 99% في الطبيعة ، ويساعد على ذلك وجود الميسم داخل الأنبوبة السدائية ، ويعمل ذلك على ضمان وصول حبوب اللقاح إلى ميسم الزهرة نفسها بعد تفتح المتوك ويحدث التلقيح الخلطي بنسبة لا تزيد عن 1% في أغلب الأحيان ، وإن كانت تصل في بعض الأحيان إلى 5% في حالات قليلة ، وتحدث حالات التلقيح الخلطي بواسطة الحشرات التي تزور الأزهار لجمع حبوب اللقاح .
















أهم الأصناف ومواعيد الزراعة:
1- هجن مثل( سوبراسترن بى) هجين وهذا الصنف يصلح للزراعة فى العروة الصيفية المبكرة من ½ شهر مارس وحتى ½ شهر إبريل ومحصوله كبير.
2- العروة الصيفية ويزرع فيها لاصناف( كاسل روك - الصنف 888) ويزرع من ½ شهر مايو حتى ½ شهر يونيو.
3- توجد عروة نيلية وتشتل الشتلات فى نهاية شهر يونيه وحتى ½ شهر يوليو وهذه العروة عرضه للإصابة بالذبابة البيضاء ويتبع فيها دائماً إراشادات أعمال مكافحة هذه الآفة.
4- تزرع الطماطم تحت نظام الرى السطحى والرى بالتنقيط والزراعة تحت الإنفاق والزراعة تحت البيوت المحمية ويستخدم فيها الأصناف غير محدودة النمو (الهجن).
كمية التقاوى:
يحتاج الفدان إلى 350 جرام بذور لإنتاج من 8- 12 ألف شتلة للزراعة فى الأرض المستديمة مع مراعاة زراعة البذور فى المشتل قبل نقل الشتلات للأرض المستديمة بمدة من 30- 45 يوم.
إعداد الأرض لزراعة المشتل:

تحرث الأرض مرتين متعامدتين مع إضافة سماد بلدى قديم متحلل وسوبر فوسفات الجير وكبريت زراعى وتخلط جيداً وتقلب بالتربة قبل الحرثة الأخيرة ثم تقسم الأرض إلى أحواض مساحة 2 × 3 متر وتزرع البذور فى سطور تبعد عن بعضها 15 سم أو تعمل مصاطب بعرض 1.5 متر وتزرع عليها البذور نثراً مع التغطية بالكرك أو جريدة نخيل (زعف) ثم الرى على البارد حتى لا تنجرف البذور وتظهر على سطح الأرض.
مع مراعاة إعداد البذور جيداً للزراعة وذلك بعد اختيار الصنف المناسب يتم وضع التقاوى فى كيس من القماش وغلقه ووضعه فى ماء جارى لمدة 24 ساعة ثم تجفف البذرة فى الظل بفردها على خيش بعيداً عن أشعة الشمس والتيارات الهوائية لتجف الجفاف المناسب حتى يمكن زراعتها وتطهيرها بأحد المطهرات الفطرية للوقاية من الأمراض وهذه العملية تساعد على سرعة إنبات البذور.
الزراعة فى الأرض المستديمة:
1- حرث الأرض ثلاثة مرات متعامدات.
2- تسوية الأرض بالزحافة لتكسير ما بها من قلاقيل.
3- تخطيط الأرض إلى مصاطب عرض المصطبة يتراوح من 1.25- 1.5 متر حسب الصنف ففى الأصناف محدودة النمو مثل الصنف( كاسل روك) يكون عرض المصطبة 1.25 متر والأصناف الهجن والغير محدودة النمو يكون عرض المصطبة 1.5 متر مع مراعاة أن يكون عمق الخط كبير ويتم عمل التركيبة الآتية من الأسمدة العضوية والكيماوية وهى:
- يحتاج الفدان من 20- 30 متر3 سماد بلدى قديم متحلل.
- 50 كجم سلفات نشادر.
- 100 كجم سلفات بوتاسيوم.
- 200 - 300كجم سوبر فوسفات.
- 50- 100 كجم كبريت زراعى.
- تخلط هذه الأسمدة الكيماوية خلطاً جيداً مع بعضها ثم تخلط مع السماد البلدى جيداً ثم تعبأ فى شكاير الأسمدة أو المقاطف وتوزع بواسطة العمال سرسبة فى بطن الخط ثم تمشط الأرض عليها بالعمال لتغطية الأسمدة بطبقة من التربة ثم تغمر الأرض بالماء ويتم شتل الشتلات فى (العصروقبل الغروب) حتى لا تتأثر الشتلات بأشعة الشمس على أن تكون المسافة بين الشتلة والأخرى من 35- 40 سم .
-
4- تجرى رية الغسيل بعد 3- 4 يوم من الشتل وذلك لتوفير الرطوبة الكافية لنمو الجذور وحتى لا تذبل الشتلات وحتى لا تتشقق الأرض على الجذور.
5- بعد 4 أيام من رية الغسيل يتم عزيق الأرض بأخذ جزء من الريشة البطالة ووضعها على الريشة العمالة بحيث يتم تغطية جذور وجزء من ساق النباتالنبات بالتربة وذلك لسد الشقوق وتوفير الرطوبة حول النبات.
6- بعد 15 يوم من رية الغسيل يتم تسميد الأرض بالأسمدة الآتية:
×تضاف الدفعة الأولى من السماد بالمعدلات الآتية:
- 100 كجم/ فدان يوريا 46.5 %

× تضاف الدفعة الثانية بعد شهر من الشتل بالمعدلات الآتية:
- 100 كجم/ فدان نترات نشادر+ 50 كجم/ فدان سلفات بوتاسيوم.
× بعد 25 يوم من الشتل يرش مبيد ¼ كيلو/ 100 لتر ماء كبريت ميكرونى+ 500 سم3 ملايثون.
× بعد 33 يوم من الشتل يتم رش العناصر الصغرى (حديد- زنك- منجنيز) بمعدل 200 جم/ فدان من كل نوع على أن يرش على أوراق النبات.
× بعد 35 يوم من زراعة الشتلات بالأرض المستديمة يتم عزيق الأرض لإزالة ما بها من حشائش ونقل جزء من التربة من الريشة البطالة ووضعه على الريشة العمالة حول النبات.
× بعد 45 يوم من الشتل يتم رش مبيد فطرى رادوميل جولد بلس او اكروبات النحاس بمعدل 150 جرام/ 100 لتر ماء + برمكتين بمعدل 50 سم3/ 100 لتر ماء لمقاومة الدودة والأكاروسات والمن.
× يوم 45 من الشتل يتم تسميد الدفعة الثالثة من الأسمدة الآتية:
- 100 كجم نترات نشادر + 50 كجم سلفات بوتاسيوم ثم الرى.
× يوم 50 من الشتل يرش العناصر الصغرى بمعدل 200 جم لكل عنصر من العناصر الآتية (حديد- زنك- منجنيز) + كالسيوم سائل + سلفات بوتاسيوم سائل 4 لتر/ فدان.
(مهم جداً رش عنصر الكالسيوم حتى لا تتكون البقعة البنية التى توجد فى طرف ثمرة الطماطم).
× يوم 60 من الشتل يسمد 100 كجم نترات نشادر.
(كما يجب إيقاف الرش بالمبيدات قبل جمع المحصول بمدة لا تقل عن 15 يوم).
× وفى حالة ظهور إصابة حشرية أثناء موسم الجمع يرش أحد المبيدات الحشرية السريعة مثل اللانيت 90 % (القصيرة فترة التحريم) بمعدل 300 جرام/ فدان.

ويمكن استخدام البرنامج الآتى فى التسميد:
تسمد الطماطم بالأسمدة الكيماوية كالآتى:
1- الدفعة الأولى بعد الشتل بحوالى 3 أسابيع:
- 200 كجم سلفات نشادر.
- 50 كجم سلفات بوتاسيوم.
- 100 كجم سوبر فوسفات.
بعد شهر من الشتل يرش عناصر صغرى (حديد- زنك- منجنيز) بمعدل 200 جم من كل عنصر/ الفدان الواحد.
2- الدفعة الثانية تضاف عند بداية التزهير بالمعدلات الآتية:
- 150 كجم نترات نشادر.
- 50 كجم سلفات بوتاسيوم.
- رش عناصر صغرى (حديد- زنك- منجنيز) بمعدل 200 جم من كل عنصر/ فدان.
3- الدفعة الثالثة تضاف عند بداية العقد وتكوين الثمار بالمعدلات الآتية:
- 150 كجم نترات نشادر.
- رش نترات كالسيومبمعدل 4 ك للفدان
علامات النضج وجمع المحصول:



ينضج المحصول بعد 3 شهور من الشتل وتجمع الثمار بعد تلوينها باللون المناسب فمثلاً فى حالة الجمع لغرض التصدير تجمع الثمار ولم يكتمل تلونها وتجمع وهى صفراء وإذا كان لغرض السوق المحلى تجمع الثمار بعد تمام تلونها باللون الأحمر.








محصول الفدان:
من 35 - 40 طن حسب الصنف وتعبأ فى أقفاص من جريد سعة 20 كجم لتسويقها.

العوامل التى تساعد على انتاج محصول جيد من الطماطم :

1 - اختيار الموعد المناسب للزراعة مع تحديد الصنف المناسب لكل موعد
2 - العناية بخدمة الارض واعدادها للزراعة
3 - العناية بالتسميد وفى المواعيد المناسبة
4 - الاهتمام بمكافحة الافات الحشرية والفطرية التى تصيب النباتات
5 - تنظيم الرى
6 - الاهتمام بالعزيق ونقاوة الحشائش
7 - الاهتمام برش عنصر الكالسيوم لتقوية النبات وزيادة مقاومته للامراض
8 - الاهتمام بالتسميد البوتاسى

مع تحياتى.................
مهندس زراعى / جمعة محمد عطا0126076461

القلقاس

أهم الأصناف:

1- الصنف المصرى (البلدى) يتميز بكبر الساق، وبه كمية كبيرة من المادة المخاطية، الأوراق كبيرة لونها مصفر- ينضج بعد (9) شهور.
2- الصنف الأمريكى، الكورمات صغيرة الحجم، قليل المادة المخاطية، توجد بقعة قرمزية عند إتصال عنق الورقة بالنصل، لون الأوراق أخضر قاتم، ينضج بعد (7) شهور من الزراعة.
ميعاد الزراعة المناسب:
من ½ فبراير حتى شهر إبريل وأنسب ميعاد للزراعة خلال شهر مارس حتى يعطى إنتاجه خلال شهر ديسمبر.
طريقة التكاثر:
- بالفكوك الصغيرة الموجودة حول الكورمات.
- بالكورمات الصغيرة الكاملة.
- تجزئة الكورمات الكبيرة إلى قطع تزن 100 جرام على أن تحتوى كل قطعة على 2- 3 براعم.
- ويفضل استخدام الفكوك والكورمات الصغيرة لكى تعطى عدد كبير من الكورمات عند الحصاد.
- أما القطع المجزأة تعطى عدد أقل من الكورمات ولكن يكون حجمها كبير وتكون جودة الكورمات فى الطهى غير جيدة.
كمية التقاوى:
يحتاج الفدان كمية تقاوى من الكورمات(1.5:1 ) طن وتقل هذه الكمية فى حالة استخدام الفكوك فى الزراعة علماً بأن الفدان يحتوى على (15) ألف نبات.
إعداد الأرض للزراعة:
حرث الأرض (3) مرات متعامدات مع إضافة السماد البلدى قبل الحرثة الأخيرة وتسوى الأرض جيداً ثم تخطط الأرض إلى خطوط بمعدل من (9- 10) خط/ 2 قصبة على أن تكون الخطوط عميقة مع مسح الخطوط قبل الزراعة.
طريقة الزراعة:
توضع قطع التقاوى فى بطن الخط فى جور على عمق (15) سم على أن تكون المسافة بين الجورة والأخرى من (50:40 ) سم على أن يكون البرعم لأعلى ثم تغطى بالتراب ثم الرى مباشرة عقب الزراعة.
الخدمة بعد الزراعة:


(1) العزيق: بعد تمام الإنبات يتم عزيق الأرض عزقة خفيفة لإزالة الحشائش وتغطية الجذور ويكرر العزيق مرتين بعد ذلك حسب الحاجة.
(2) فى خلال شهر يوليو تجرى عملية التكتيف وهى جعل النبات وسط الخط وذلك بنقل جزء أو ½ الخط المجاور على النبات لجعل النبات بوسط الخط تماماً.
(3) وقبل إجراء عملية التكتيف توضع دفعة من السماد ½ كمية السماد تكبيش حول النبات ويتم العزيق على أن يكون ظهر الخط يصبح مجرى الماء بدلاً من بطن الخط لكى تنمو القلقاسات وحولها السماد والتربة.
التسميد:
نظراً لكبر حجم النبات فهو شره للسماد والماء وهناك نظامين للتسميد هما:
أولاً- التسميد فى الأراضى الطينية:
- يضاف (30-40) م3 سماد بلدى أثناء خدمة الأرض قبل الحرثة الأخيرة والسماد الأزوتى يحتاج الفدان كمية قدرها 124 وحدة أزوت أى:
× 5.5 شيكارة يوريا أو (275) كجم يوريا.
× أو (625) كجم سلفات نشادر (12.5) شيكارة.
× أو (375) نترات نشادر (7.5) شيكارة.
- السماد الفوسفاتى:
× يحتاج الفدان (30) وحدة فوسفور موجودة فى (6:4) شيكارة سوبر فوسفات الجير 15%.
- السماد البوتاسى:
× يحتاج الفدان لكمية بوتاسيوم قدرها (50) وحدة موجودة فى (100) كجم سلفات البوتاسيوم 50% أى (2) شيكارة.
- عناصر صغرى: (1) كجم عناصر مخلوطة من الحديد، الزنك، منجنيز، أو (0.5) كجم من كل نوع منفردة.
وتضاف الأسمدة فى الأرض الطينية بالطريقة الآتية وأيضاً فى تلك المواعيد المذكورة لأهميتها فى زيادة المحصول عند إضافتها فى الموعد المناسب وبالكميات المقررة.
أولاً- إضافة السماد البلدى: أثناء خدمة الأرض بمعدل من 20- 30 م3/ فدان +(200) كجم سوبر فوسفات الجير (15.5%).
ثانياً- الأسمدة الكيماوية:
الدفعة الأولى:
(150) كجم سلفات نشادر أو (75) كجم يوريا أو (100) كجم نترات نشادر/ف وذلك بعد تمام الإنبات بعد شهر من الزراعة.
الدفعة الثانية:
عند بدء تكون الكورمات يضاف الكميات الآتية:
- (50) كجم سلفات البوتاسيوم.
- (3) شيكارة نترات نشادر.
- عناصر صغرى (200 جم) حديد، (200 جم) زنك، (100 جم) منجنيز رشا على الاوراق.
الدفعة الثالثة:
تضاف بعد شهر من الدفعة الثانية بالمعدلات الآتية:
- (50) كجم سلفات البوتاسيوم.
- (3) شيكارة نترات النشادر.
ثانياً- التسميد فى الأراضى الرملية:
يضاف كمية سماد بلدى قدرها (40) م3/ فدان قبل الحرثة الأخيرة.
الأسمدة الكيماوية:
الدفعة الأولى:
تضاف أول إبريل فى حالة عدم تحميل أى محاصيل:
- (100) كجم/ف سلفات نشادر + (250) كجم/ف سوبر فوسفات الجير.
وفى حالة التحميل:
تضاف الدفعة الأولى أول شهر مايو.
الدفعة الثانية:
تضاف يوم 21 إبريل أو 21 مايو ويضاف الآتى:
- (100) كجم سلفات نشادر أو (75) كجم نترات أو (50) كجم يوريا.
- رش 500 جرام عناصر صغرى (حديد، زنك، منجنيز).
- فى حالة التحميل عند التسميد فى 21 مايو يضاف (50) كجم سلفات البوتاسيوم + 100 كجم سلفات نشادر.
الدفعة الثالثة:
- تضاف يوم 7 مايو |أو يوم 7 يونيو فى حالة التحميل ويضاف الأسمدة الآتية:
- (75) كجم نترات نشادر أو (50) كجم يوريا أو (100) كجم سلفات نشادر.
الدفعة الرابعة:
- تضاف يوم 21 مايو أو يوم 21 يونيه فى حالة التحميل الكميات الآتية:
- (50) كجم سلفات البوتاسيوم.
- (100) كجم سلفات نشادر أو (75) كجم نترات أو (50) كجم يوريا.
- ½ كجم عناصر صغرى (خديد، زنك، منجنيز).
الدفعة الخامسة:
- تضاف يوم 7 يونيه أو يوم 7 يوليو فى حالة التحميل وتضاف الكميات الآتية:
- (100) كجم سلفات نشادر أو (75) كجم نترات نشادر أو (50) كجم يوريا.
الدفعة السادسة:
- تضاف يوم 21 يونيه أو 21 أغسطس فى حالة التحميل وتضاف الكميات الآتية:
- (50) كجم سلفات البوتاسيوم.
- (100) كجم سلفات النشادر أو (75) كجم نترات نشادر أو (50) كجم يوريا.
الرى:
نبات القلقاس شره للماء لأنه يعتبر نبات نصف مائى:
1) رية المحياه بعد 7- 10 يوم من الزراعة.
2) الرية التى تليها بعد 20 يوم من السابقة.
3) الرية الثالثة بعد 15 يوم من السابقة.
4) الرية الرابعة بعد 10 يوم من السابقة.
ويستمر الرى كل 10 يوم إلى أن يصل النبات إرتفاعه (50) سم بعدها يروى كل أسبوع خلال أشهر الصيف.
5) وذلك حتى منتصف شهر يوليو يروى بعدها كل 4- 5 يوم حتى نهاية شهر أغسطس.
6) بعد إنتهاء شهر أغسطس يستمر الرى كل 10- 15 يوم مرة.
7) يتم إيقاف الرى قبل التقليع بمدة من 20- 30 يوم حتى لا تتأثر جودة الثمار وتتعفن الكورمات.

الحصاد:
- ينضج المحصول بعد 7- 9 شهور من الزراعة.
- يعرف النضج بإصفرار الأوراق- يقلع المحصول بالفأس الفرنساوى الطويلة أو البلدى وتزال ما بها من عرش (الأوراق) والفكوك الصغيرة والجذور والألياف العالقة بالكورمات.
- كمية المحصول/ فدان تقريباً (13) ألف كيلو جرام.
التداول والتخزين: - تفرز وتدرج الكورمات وتعبأ كل حجم مع بعضه وتغسل الكورمات التى سوف تباع بالأسواق.
- أما التى سوف تخزن أو تستعمل تقاوىفيلجأ بعض المزارعين لتخزين الكورمات بطريقتين:
1- تخزين الكورمات فى الأرض مع منع الرى لعدة شهور.
2- بعد التقليع تترك الكورمات فى الجو العادى فى مكان ظل بعيد عن أشعة الشمس المباشرة لمدة من 3-4 يوم لكى تجف ثم تنظف وتخزن فى الثلاجة على درجة حرارة 7oم ورطوبة من 80-85% يمكن تخزينها لمدة 4 شهور.
العوامل التى تساعد على إنتاج محصول جيد من محصول القلقاس :
1- الزراعة فى أرض صفراء ثقيلة جيدة الصرف.
2- اختيار تقاوى جيدة خالية من الإصابة بالأمراض.
3- العناية بالتسميد الكيماوى والحيوى
4- تجنب تعطيش النباتات وتقارب فترات الرى.
والله الموفق................
اعداد
مهندس زراعى / جمعة محمد عطا

0126076461

البامية من محاصيل العائلة الخبازية وتزرع من أجل قرونها الخضراء التى تستخدم إما مطبوخة أو مجففة أو معلبة أو مجمدة وفى بعض البلدان تستخدم قرون البامية كبديل للقهوة - كذلك يستخاص من سيقان البامية والقرون الناضجة الألياف التى تستعمل فى صناعة الورق.

وتعتبر البامية من محاصيل الخضر الغنية بالريبوفلامين وكذلك النياسين والكالسيوم فهى تحتوى على 0.06ملليجرام ،0.09ملليجرام ،82ملليجرام لكل 100جم وزن طازج على التوالى .

ومتوسطة فى محتواها من البروتين والكربوهيدرات والفوسفور وحمض الأسكوربيك وفيتامين (أ).

وتحتوى على كميات قليلة من المواد الصلبة الذائبة لذلك فإن الإهتمام بهذا المحصول وحل مشاكله يعتبر من الاهمية القصوى لتطويره والنهوض بمضاعفاته وكذلك يجب اتباع التوصيات الفنية فى جميع مراحل النمو مثل اختيار الأصناف عالية الجودة ومراعاة معدلات التسميد والرى واتباع الوسائل الوقائية والعلاجية للآفات فى الوقت المناسب.

شهر توت / سبتمبر

 تجهز الأرض للزراعة وذلك بحرثها مرتين مع التسميد بالسماد البلدي بمعدل 20متر مكعب للفدان تضاف عقب الحرثة الأولى ثم تخطط الأرض بمعدل 12خط/ القصبتين وذلك عند الزراعة على ريشة واحدة أما اذا كانت الزراعة على الريشتين فيتم التخطيط بمعدل 8 – 9خط/ القصبتين. ثم تروى الأرض بعد مسح الخطوط و تترك للزراعة (الطريقة الحراتى) ولا تروى وتترك جافة للزراعة (الطريقة العفير).

شهر بابة / أكتوبر

 تتم الزراعة بإحدى طريقتين:

طريقة الحراتي:
 وتتم فى الأرض الصفراء المتوسطة والثقيلة وفيها تروى الأرض بعد مسح الخطوط (الرية الكدابة) وتترك حتى الجفاف المناسب للزراعة. ثم تزرع البذور فى جور بكل جورة 3 – 4 بذور تبعد عن بعضها حوالي 15 سم أو تزرع سراً على مسافة 7سم وذلك بشق الخط بسن الفأس ثم تغطى البذور بالثرى الرطب ثم الجاف.

طريقة العفير:
•    وتتم فى الأرض الرملية الصفراء والخفيفة جدا. وفيها يتم زراعة البذور الجافة مباشرة فى الأرض الجافة بعد مسح الخطوط وذلك فى جور أو سراً ثم الري.
•    يحتاج الفدان من 25 – 50 كجم بذرة حسب طول الصنف المزروع و حالة الزراعة (على ريشة أو ريشتين).
•    يجب معاملة البذور قبل الزراعة بأحد المطهرات الفطرية للوقاية من عفن الجذور.

شهر هاتور/ نوفمبر

 الاستمرار فى زراعة البسلة فى الوجه البحري كما هو فى أكتوبر.
تستمر خدمة زراعات البسلة المنزرعة الشهر الماضي كما سبق ذكره مع إضافة الدفعة الثانية من السماد عند بدء التزهير بمعدل 100 كجم سوبر فوسفات + 50 كجم سلفات نشادر + 50 كجم سلفات بوتاسيوم للفدان.

شهر كيهك / ديسمبر

 تسميد زراعات البسلة التي تم زراعتها فى أوائل نوفمبر بالدفعة الثانية من السماد بنفس المعدلات السابق ذكرها فى نوفمبر.

شهر طوبة / يناير

 يبدأ جمع المحصول الأخضر بمجرد امتلاء القرون مرة كل 5 – 6 أيام.

شهر أمشير / فبراير

 يستمر جمع محصول البسلة الأخضر وذلك بجمع القرون بعد أمتلائها.

شهر برمهات / مارس

 يستمر جمع محصول البسلة الأخضر خاصة فى شمال الدلتا كل 4 أيام.

شهر برمودة / أبريل

 تجمع القرون عند جفافها ولا تترك على النباتات خوفا من الفقد فى المحصول نتيجة إنشطار القرون وسقوط البذور منها. وبعد جفاف النباتات تحصد بما عليها من قرون وتنقل إلى الجرن حيث تدق أو تدرس للحصول على البذور الجافة.

إعداد: مهندس سامر النمورة 

عبارة عن نباتات تزرع في الشتاء.

التربة المناسبة:

التربة ذات الصرف والتهوية الجيدة.

موعد الزراعة:

فصل الشتاء.

طريقة الزراعة:

جميعها تزرع شتلات جاهزة بحيث تحرث الأرض، وتخطط بمسافات 7 سم بين الخط والآخر، و5 سم بين الشتلة والأخرى.

الري والتسميد:

•  تحتاج إلى الري بحيث يعتمد النضج وموعده على كميات المياه.
•  يحتاج إلى السماد العضوي إضافة إلى السماد النيتروجيني 8 كجم / دونم.

أهم الأمراض التي تصيبها:

1.  الدودة الخضراء : نيوتكس 2 سم / لتر
2.  المن الورقي : مارشال 1 سم / لتر

تحتوي العئلة الصليبية  Cruciferae  او عائلة الخردل        Mustard Family   ) علي نحو 300جنس ، وحوالي 3000 نوع ، منها عدد كبير من محاصيل الخضر الثانوية ، واربعة من الخضر الرئيسية ، هي : الكرنب ، القرنبيط ، اللفت ، والفجل .

تعد معظم الخضر الصليبية من النباتات العشبية ذوات الحولين فيما عدا : الروكولي ، والخردل ، وبعض اصناف اللفت ، والكرنب الصيني التي تعتبر حولية ، والسي كيل ، وفجل الحصان ، وهي من المحاصيل المعمرة .

تتميز نباتات العائلة بوجود حرافة خاصة في مختلف الاجزاء النباتية ، تزداد - بصورة واضحة - في بذور الخردل ، وجزور فجل الحصان ، واوراق حب الرشاد ، والكرسون المائي .

الوصف النباتي :-

   تحمل اوراق الصليبيات متبادلة ، وهي بسيطة ومفصصة احيانا . وتبدو الازهار واضحة ومميزة ، وتكون صفراء اللون غالبا ، وقد تكون بيضاء كما في الكرسون المائي ، او بيضاء عاجية كما في الفجل

يتكون كاس الزهرة من اربع سبلات ، والتويج من اربع بتلات ، والطلع من ست اسدية ، منها اثنتان قصيرتان ، واربع اسدية طويلة . المبيض علوي وللزهرة قلم واحد ، وميسم واحد وتوجد غدد رحيقية بين الاسدية والمبيض .

تتفتح الازهار في الصباح ، ويكون تفتح المتوك بعد ساعات قليلة من تفتح الزهرة ، اي انها تعتبر مبكرة التانيث قليلا    slightly protogynous ،

وتبقي الازهار متفتحة لمدة ثلاثة ايام . تنتشر ظاهرة عدم التوافق الذاتي self incompatibility   في معظم الصليبيات ، وتبلغ نسبة التلقيح الخلطي فيها حوالي 95% . يتم التلقيح بواسطة الحشرات ، واهمها نحل العسل ، وتفيد الزيارات المتكررة للنحل لازهار الصليبيات في زيادة محصول البذور.

تعريف المحصول واهميته

توجد خمسة انواع محصولية تتبع انواعا نباتية مختلفة ، وتعرف جميعها ب ( الخردل  Mustard    ) وهي كما يلي :

1- الخردل الابيض      White Mustard        

ويسمي علميا      Brassica alba (L.)Rabenth                                                  وكان يعرف سابقا باسم  B.hirta Moench                        (    Ware &Macollum 1980     ، ووضع ايضا تحت النوع  Sinapsis alba                   (   1976 Hemingway  ). 

2- الخردل الهندي          Indian Mustard                 او  Mustard Greens                 .. ويسمي _ علميا _     Brassica juncea.( L.) Czern.&Coss.var.crispifolia                       

3- الخردل الاسود   Black Mustard                         ويسمي _ علميا _    Brassica nigra ( L.)Koch 

                (   1974 Purseglove           )

     

بذور الخردل الاسود

 

                    

                                  نبات الخردل الاسود

4- خردل السبانخ    Mustaed Spinach                            .. ويسمي _ علميا _    Barssica perviridis                                        (   1970Seelig  )

5- الخردل الخشبي       Ethiopian Mustard                           ..ويسمي _ علميا _   

          Brassica  carinata                                               1976 Hemingway)

            الموطن وتاريخ الزراعة

يعتقد ان موطن الخردل الابيض في اوروبا والمناطق المتاخمة من اسيا في حوض البحر الابيض المتوسط . وينمو الخردل الاسود _ بريا _ في معظم القارة الاوربية ، ويزرع علي نطاق واسع في اوروبا والولايات المتحدة . ويغلب الظن ان الخردل الهندي قد نشا في غرب الهند والمناطق المجاورة ، وقد تطورت منه سلالتان : واحدة ذات اوراق مجعدة ، والاخري ذات اوراق ملساء (        Asgrow Seed Co.   1977) ، الا ان البعض يعتقد بنشاته في افريقيا ، ثم انتقاله منها مبكرا الي اسيا ( Purseglove  1974 ).

الاستعمالات

يزرع الخردل الابيض لاجل اوراقه التي تستعمل وهي صغيرة في السلاطة ، وتطهي كخضر ،الا انه يزرع غالبا لاجل بذوره ، كما يزرع ايضا كمحصول علف وكسماد اخضر . ويزرع الخردل الهندي لاجل بذوره التي تستعمل في صناعة المستردة ، وزيت الخردل للطعام ، وبعض الادوية . ويشار غالبا الي الخردل الهندي باسم ( خردل ) فقط ، وهو يشتمل علي معظم اصناف الخردل ذي الاوراق الحارة الكبيرة التي تزرع كمحصول ورقي في الولايات المتحدة ، حيث تستعمل اوراقه الصغيرة في السلاطة ، وتطهي الكبيرة كخضر . اما الخردل الاسود .. فيزرع _ اساسا _ لاجل بذوره التي تستخدم في صناعة المستردة ، كما تستعمل اوراقه الصغيرة ايضا في السلاطة ، وتطهي الكبيرة كخضر _ هذا .. وتصنع المستردة التجارية بطحن بذور الخردل الابيض والخردل الاسود معا بعد خلطهما بالنشا ، حيث يعطي الخردل الابيض الطعم الحار         ، ويعطي الخردل الاسود الطعم الحريف        . ويمكن استعمال الخردل الهندي محل الخردل الاسود .

القيمة الغذائية

يحتوي كل 100جم من اوراق الخردل الطازجة علي المكونات الغذائية التالية :-

89،5 جم رطوبة       31 سعر حراري         3جم بروتين

5،, جم دهون       5،6 جم كربوهيدرات      1،1 جم الياف

1،4 جم رماد      183 مجم كالسيوم       50 مجم فوسفور 

3 مجم حديد       32 مجم صوديوم     377 مجم بوتاسيوم

7000 وحدة دولية من فيتامين أ    11،. مجم ثيامين  

22،. مجم ريبوفلافين    8،. مجم نياسين      97 مجم حامض الاسكوربيك  .

يتضح من ذلك ان الخردل من الخضر الغنية جدا بالكالسيوم ، وفيتامين أ ، والريبوفلافين ، والنياسين ، كما يعد غنيا بالحديد وحامض الاسكوربيك ، ويحتوي علي كميات متوسطة من الفوسفور .

وتحتوي بذور الخردل الهندي علي 35 % من الزيت الصالح للاستعمال في الطهي كبديل لزيت الزيتون ، وتحتوي بذور الخردل الاسود علي 28 % زيتا ، يستعمل في صناعة الادوية والصابون ، وتحتوي بذور الخردل الابيض علي 30 % زيتا .

هذا وتحتوي اوراق الخردل الهندي علي الجلوكوسيد سينجرين  Sinigrin          ، وهو ما يتطلب طهيا جيدا للتخلص منه . وتحتوي بذور الخردل الاسود علي نفس الجلوكوسيد ، اما بذور الخردل الابيض .. فتحتوي علي الجلوكوسيد سينالين    Sinalbin            .. وكلاهما يتحلل بفعل الانزيم   myrosin               في وجود الماء ليعطي الطعم الحريف .

الوصف النباتي :

ان جميع الانواع المحصولية للخردل عشبية حولية قائمة ، تتعمق الجذور لمسافة 90-120 سم ، ويصل ارتفاع الساق الي نحو متر ، يصل طول الاوراق القاعدية الي نحو 20 سم ، ويوجد بها عرق وسطي سميك

           

يعتبر الخردل الهندي خصبا ذاتيا ، ولكن تحدث به نسبة عالية من التلقيح الخلطي . اما الخردل الابيض والخردل الاسود .. فكلاهما عقيم ذاتيا . ويتم التلقيح بواسطة الحشرات ، خاصة النحل الذي يزور الازهار لجمع الرحيق وحبوب اللقاح ، كما تحمل حبوب اللقاح بواسطة الهواء ايضا الا ان ذلك اقل اهمية بالنسبة للتلقيح  ( !1976 MeGregor ) . يبلغ طول الثمرة نحو 2 سم ، ويبلغ قطر البذرة حوالي 1مم ، وتكون بلون بني قاتم .

الاصناف

يعتبر الصنف لندن هوايت   London White     اهم اصناف الخردل الابيض ، وهو يتميز باوراقه المفصصة تفصيصا عميقا ، ويستخدم في السلطات .تكون بذوره بلون اصفر فاتح ، وذلك بخلاف جميع اصناف المسترد التي تكون بذورها بلون بني قاتم .

ومن اهم اصناف الخردل الهندي ما يلي :-

1- شينيز برودليف Chinese Broad Leaf

الاوراق عريضة مموجة الحافة قليلا ، ينضج بعد 45 يوم من الزراعة .

2- فلوريدا برودليف   Florida Broad Leaf

الاوراق كبيرة سميكة وناعمة ، وذات حافة مسننة ، ينضج بعد 50 يوم من الزراعة .

3- سذرن جانيت كيرلد   Southern Giant Curled

الاوراق كبيرة عريضة مموجة الحافة ، النبات قائم كبير وبطيء الازهار .

ومن اهم اصناف خردل السبانخ تندرجرين   Tendergreen            الذي يتميز باوراقه المستطيلة العريضة الملساء نوعا ما ، تستعمل الاوراق في الطهي ، وطمعا وسط بين الخردل والسبانخ (   1979Ryder    ).

الانتاج

تفضل زراعة الخردل في الاراضي الصفراء الثقيلة الجيدة الصرف ، وهو محصول شتوي يلائمه الجو المعتدل البرودة ، ويتجه النبات الي الازهار في الجو الحار والنهار الطويل .

يتكاثر الخردل بالبذور التي تزرع بالحقل الدائم مباشرة ، وتلزم لزراعة الفدان من 4-10 كجم بذور حسب الصنف وطريقة الزراعة . يزرع الخردل اما في سطور تبعد عن بعضها البعض بمسافة 30 سم داخل احواض ، او علي جانبي خطوط بعرض 70 سم .

وانسب موعد لزراعة البذور من سبتمبر الي اخر نوفمبر ، ويتم تعهد النباتات بعد الزراعة بعمليات الخدمة ، واهمها : الخف ، والري ، والتسميد ، فتخف النباتات المتزاحمة في السطور او علي الخطوط علي مسافة 10-20 سم من بعضها البعض ، وتوالي بالري المنتظم حتي لا يتوقف النمو . ويسمد الحقل بنحو 10 متر مكعب من السماد العضوي الذي يضاف اثناء اعداد الارض للزراعة ، و150 كجم سلفات نشادر ، و150 كجم سوبر فوسفات الكالسيوم ، و50 كجم سلفات البوتاسيوم تضاف مرة واحدة بعد الزراعة بنحو ثلاثة اسابيع .

النضج والحصاد

ينضج الخردل المزروع لاجل استعماله كخضار بعد نحو 30-60 يوما من الزراعة حسب الصنف ، ودرجة الحرارة السائدة ، ورغبة المستهلك . ويجري الحصاد بتقليع النباتات ، اما الخردل الذي يزرع لاجل بذوره .. فانه يترك حتي يزهر في فبراير ومارس ، ثم تنضج بذوره في ابريل ومايو (       مرسي والمربع      1960 ،     ٍSeelig     1970 ).

انتاج البذور

من الضروري عزل حقول انتاج الاصناف المختلفة من الخردل عن بعضها البعض ، وعن حقول ال rape        ( وهو محصول زيتي ) ، لانها تلقح خلطيا مع بعضها البعض بواسطة الحشرات  ( McGregor      1976) . ويجب الا تقل مسافة العزل عن 500 م عند انتاج البذور المعتمدة ، تزيد الي 750 متر عند انتاج بذور الاساس . وغني عن البيان ان مسافة العزل هذه تلزم فقط عند انتاج البذور التي تستعمل كتقاوي ، ولا حاجة اليها عند انتاج محصول البذور التجارية التي تستخدم في صناعة المستردة . يتم قبل الازهار المرور في الحقل مرتين لاستبعاد النباتات المخالفة للصنف ، وتتعهد النباتات بالخدمة حتي تنضج البذور . ونظرا لان بذور الخردل لا تنتثر من الثمار ، لذا .. فان حصادها يتم اليا بدون مشاكل .

 

تعريف بالمحصول واهميته

                           

يعرف حب الرشاد ، او الحارة _ ايضا _ باسم ( كرسون الحديقة ) ، ويسمي في الانجليزية  Cress   ,   Garden Cress                و     Nasturtium         ، واسمه العلمي   Lepidium sativum     ، وكان يعرف _ سابقا _ باسم   Nasturtium hortense                             .

الموطن الاصلي

يعتقد ان موطن حب الرشاد في ايران ، ومنها انتشرت زراعته في اوروبا . وقد زرعه العرب ، وقدماء المصريين ، والرومان (1919 Hedrick  ) .

القيمة الغذائية والاقتصادية

يزرع حب الرشاد لاجل اوراقه الصغيرة التي تستعمل في السلطة ، وفي عمل التوابل السائلة ، التي تضاف الي السلطات .

يحتوي كل 100 جم من اوراق حب الرشاد علي المكونات الغذائية التالية :-

89،4 جم رطوبة        32 سعرا حراريا                2،6 جم بروتين

7،. جم دهون           5،5 جم مواد كربوهيدراتية      1،1 جم الياف

1،8 جم رماد           81 مجم كالسيوم                76 مجم فوسفور

1،3 مجم حديد           14 مجم صوديوم            606 مجم بوتاسيوم

9300 وحدة دولية من فيتامين أ  8.،. مجم ثيامين    26،. مجم ريبوفلافين    1مجم نياسين    69 مجم حامض الاسكوربيك ( Watt&Merrill 1963      )

يتضح من ذلك ان حب الرشاد من الخضر الغنية جدا بفيتامين أ والريبوفلافين والنياسين ، ومن الخضر الغنية بالكالسيوم وحامض الاسكوربيك ، كما انه يحتوي علي كميات متوسطة من الفوسفور والحديد .

الوصف النباتي

نبات عشبي حولي ، يصل طول الساق الي نحو 30-45 سم تكون الاوراق القاعدية معنقة ، ولها عرق وسطي واضح . اما الاوراق  العلوية .. فتكون جالسة ، ونصل الورقة رفيع وشديد التفصيص .

الاصناف

توجد من حب الرشاد اصناف ذات اوراق ملساء  plain  ، واخري ذات اوراق مجعدة   curled  ، ومن اشهر الاصناف اكسترا فاين كيرلد    Extra Fine Curled  ، وهو قوي النمو واوراقه مجعدة شديدة التفصيص ، وكان مبشرا عندما زرع في محافظة الجيزة .

الانتاج

تجود زراعة كرسون الحديقة في الاراضي الطميية الثقيلة ، وهومحصول شتوي يتحمل انخفاض درجة الحرارة ، ويقاوم الصقيع ، ولكنه سريع الازهار في الجو الحار والنهار الطويل .

يتكاثر المحصول بالبذور التي تزرع كالجرجير في احواض صغيرة ، في سطور تبعد عن بعضها بمسافة 30-40 سم . تزرع البذور من منتصف اغسطس الي ديسمبر ، وتفضل الزراعة في اكتوبر ونوفمبر . ويعامل النبات معاملة الجرجير فيما يتعلق بعمليات الخدمة .

تحش النباتات او تقلع بجذورها عندما تبلغ حجما صالحا للتسويق ، وقبل ان تزهر ، ويكون ذلك بعد نحو 20-40 يوما من الزراعة . ويستمر النبات في انتاج اوراق جديدة مادام ان الحش لا يضر بمنطقة التاج التي يمكن ان تصاب بالعفن بسهولة ، مما يؤدي الي موت النبات .

ويستهلك حب الرشاد في اوروبا ، وهو في طور البادرة بعد زراعته في اوعية ورقية خاصة حيث تؤخذ الفلقات والسويقة الجنينية السفلي التي تستعمل في السلطات والسندوتشات .

 

القرنبيـط

يزرع القرنبيط للحصول على القرص الزهرى المتكون من براعم الأزهار الصغيرة قبل تفتحها والذى يستخدم فى إعداد الكثير من الأطباق وكذلك يستخدم فى التخليل وهو محبب لكثير من الناس وغنى بالفيتامينات.

أهم الأصناف:

 

1-   الصنف البلدى: القرص كبير غير كامل الإستدارة لونه أبيض سمنى ويشتل فى يونيه ويوليو.

2- عديم النظير: وهو صنف متوسط النضج يزرع فى شهرى يوليو وأغسطس والقرص كبير كامل الاستدارة أبيض اللون.

3-   أمشيرى: صنف متأخر- القرص متوسط الحجم- أبيض اللون.

 

 

المناخ الملائم:

يحتاج القرنبيط إلى جو معتدل الحرارة ورطوبة مرتفعة ولذلك يزرع بنجاح فى المناطق الساحلية.

التربة المناسبة:

ينجح فى معظم أنواع الأراضى إلا أن التربة الصفراء الثقيلة الجيدة الصرف هى التربة المناسبة مع إتباع دورة زراعية مناسبة وعدم زراعته عقب زراعة نباتات العائلة الصليبية.

ميعاد الزراعة المناسب:

أنسب ميعاد لزراعة بذور القرنبيط فى المشتل هو شهرى مايو ويونيو فى مواعيد متتالية ويتم نقل هذه الشتلات الناتجة على فترات متوالية ليتم شتلها فى الأرض المستديمة خلال شهرى يوليو وأغسطس.

كمية التقاوى:

يحتاج الفدان إلى 350- 500 جرام من البذور تزرع فى المشتل قبل الشتل بحوالى 50- 60 يوم ويزرع المشتل بنفس طريقة زراعة مشتل الكرنب وهذه الكمية تنتج شتلات قدرها من 9- 10 آلاف شتلة.

إعداد الأرض للزراعة:

تحرث الأرض من 2- 3 مرات مع إضافة السماد البلدى بمعدل 20- 30 م3 + 150 كجم/ف سوبر فوسفات + 50 كجم/ف كبريت زراعى + 50 كجم /ف سلفات بوتاسيوم ثم تخطط الأرض بمعدل 9- 10 خطوط فى القصبتين (7 متر) ثم تروى الأرض قبل الشتل وتشتل الشتلات على الثلث العلوى من الخط على أن تغمس الجذور وجزء من الساق بالأرض على مسافة 45 سم بين الشتلة والأخرى فى وجود الماء كما فى الكرنب.

يتم رى الأرض بعد الشتل بيومين رية غسيل حتى تتوفر الرطوبة حول الجذور ويفضل زراعة الشتلات عصراً.

كما ينصح بعمل روبة من التربة والماء وإحدى الأسمدة الحيوية المحتوية على البكتريا التى تعمل على تثبيت الآزوت الجوى حول جذور الشتلات مما تؤدى لزيادة تغذيتها وحيويتها ومقاومتها لكثير من الأمراض الموجودة بالتربة وكذلك يؤدى للتبكير فى خروج الأزهار (قرص القرنبيط) مبكراً بمدة 15 يوم قبل الشتلات الغير معاملة وننصح بإستخدام (سماد هالكس).

عمليات الخدمة بعد الزراعة:

الترقيع: يتم الترقيع للنباتات الغائبة بعد 10 أيام من الشتل بنباتات من نفس الصنف المنزرع.

العزيق: يحتاج المحصول إلى ثلاث عزقات بين العزقة والأخرى من 2-3 أسابيع لإزالة الحشائش وبحيث تصبح النباتات فى وسط الخط بعد العزقة الأخيرة.

الرى: يجب أن يكون الرى أسبوعياً أو كل 15 يوم على أن يكون منتظم حسب حالة الجو ونوع التربة.

التسميد: ينصح بإضافة الأسمدة الكيماوية من العناصر الكبرى والصغرى بالمعدلات وفى المواعيد الآتية:

1- الدفعة الأولى بعد 3 أسابيع من الشتل وتضاف الأصناف الآتية:

×     150 كجم/ فدان سلفات نشادر.

×     100 كجم/ فدان سوبر فوسفات الجير.

×     50 كيلو جرام/ فدان سلفات بوتاسيوم.

×     وتخلط ويسمد بها أسفل النبات ثم الرى.

2- الدفعة الثانية وتضاف بعد شهر من إضافة الدفعة الأولى بالمعدلات الآتية:

×     100 كجم/ف نترات نشادر.

×     50 كجم/ف سلفات بوتاسيوم.

3- بعد 45 يوم من الشتل يرش عناصر صغرى (حديد- زنك- منجنيز) على النحو التالى (200/200/100 جم/ف) من كل عنصر رشاً على أوراق النبات لتعويض نقص العناصر الصغرى فى الأراضى الجيريةوالفقيرة بهذه العناصر.

مقاومة الحشرات والآفات:

تصاب نباتات القرنبيط بالمن والديدان الثعبانية والأكاروسات والديدان القياسة وترش بالمبيدات الآتية:

سيلكرون بمعدل 750 سم3/ فدان أو ملاثيون بمعدل 500 سم3/ فدان وتصاب النباتات بالذبول والبياض الزغبى وترش بإحدى المبيدات الفطرية التى تقاوم هذه الأمراض مثل ردوميل بلس بمعدل 150 جرام/ 100 لتر ماء أو يرش إحدى المبيدات النحاسية.

النضج والحصاد:

ينضج المحصول بعد 4- 5 شهور من الشتل حسب الصنف ويلاحظ أن فترة النضج قصيرة حيث أن المحصول ينضج كله فى فترة قصيرة ويجب عدم التأخير فى عملية الحصاد بحيث يتم جمع الأقراص عندما يكتمل نموها وتكون مندمجة وتأخير الحصاد يؤدى إلى تفكك الأقراص كما يجب أن تكون الأقراص بيضاء اللون وللحصول على أقراص بيضاء اللون تجرى عملية التبيض وذلك بمنع وصول ضوء الشمس المباشر إلى الأقراص وتتم هذه العملية بربط أطرف الأوراق من أعلى بحيث تغطى القرص تماماً وتجرى هذه العملية بمجرد تكشف الأقراص الزهرية.

الإنتاج:

يصل المحصول للفدان ما بين 6- 7 آلاف قرص.

العوامل التى تساعد على إنتاج محصول جيد من القرنبيط:

1-   اختيار تربة صفراء ثقيلة جيدة الصرف.

2-   اختيار الصنف الجيد فى المحصول.

3-   الرى بانتظام وعدم التعطيش.

4-   زراعة شتلات بطول 15- 20 سم.

5-   تسويق المحصول بمجرد النضج وعدم تأخير الحصاد حتى لا تتفكك الأقراص.

6-   العناية بالتسميد مع استخدام الأسمدة الحيوية.

7-   مكافحة الآفات بمجرد ظهورها.

 

والله الموفق.................

م جمعة محمد عطا
0126076461

البطاطـا

 

البطاطا من نباتات العائلة العلاقية وحلوة المذاق لإرتفاع نسبة المواد السكرية بها وبها نسبة عالية من فيتامين (أ) وهى محببة لدى الكبار والصغار وكذلك يستخدم العرش فى تغذية الحيوانات.







أهم الأصناف:
1- صنف أبيس. 2- صنف مبروكة.
3- صنف منجاوى. 4- الصنف البلدى (لون اللحم أبيض).
التربة المناسبة:
تنجح زراعة البطاطا فى الأراضى الصفراء بأنواعها والخالية من الأملاح الجيدة التهوية.
ميعاد الزراعة المناسب:
تزرع البطاطا فى عروتين هما:
1- العروة الأولى: تزرع فى خلال شهر إبريل.
2- العروة المتأخرة: تزرع فى خلال شهرى يونيه ويوليو.


تكاثر البطاطا وزراعتها وكمية التقاوى للفدان:
تتكاثر البطاطا بالعقل حيث أنها أكثر الطرق إنتشاراً فى زراعة البطاطا ويحتاج الفدان من 25- 30 ألف عقلة تنتج من 2-3 قيراط من الزراعات القديمة وتعمل العقل بأطوال من 25- 30 سم.
إعداد الأرض للزراعة:
- تحرث الأرض ثلاثة مرات متعامدات مع إضافة الأسمدة الآتية أمام الحرثة الأخيرة:
- فى الأراضى الخفيفة والفقيرة يضاف من 10– 15م3 سماد بلدى لكل فدان.
- أما فى الأراضى الخصبة والتى إعتنى بتسميدها فى المحصول السابق لا يضاف أى أسمدة عضوية حتى لا يكون النمو الخضرى على حساب النمو الثمرى.
- يضاف 150 كجم/ف سوبر فوسفات 15.5% .
- يضاف 50كجم/ف كبريت زراعى ثم تخطط الأرض بمعدل 10 خط فى القصبتين (7 متر) على أن يكون عرض الخط (70 سم) ثم تقسم الأرض إلى فرد بواسطة القنى والبتون على أن يكون عرض الفردة من 6- 10 متر تقريباً لتسهيل عملية الرى والتحكم فيه.
طريقة الزراعة:
تغمر الأرض بالماء ثم تحضر التقاوى بأن يقطع العرش المأخوذ من أرض المشتل ويجزأ إلى عقل بطول 25- 30 سم على أن تكون عمال التقطيع ذات خبرة بحيث يكون طول العقلة من 25- 30 سم وتحتوى على 3- 4 عيون ويمكن إزالة بعض من أوراقه لتقليل عملية النتح من العقلة حتى لا تجف وكما يجب أن يربط كل ألف عقلة مع بعضها بأن يكون إتجاه طرف العقلة لأعلى ويكون قاعدة العقلة لأسفل حتى يستطيع عمال الزراعة غرس الشتلات (العقل) على دراية بإتجاه العقل حتى لا تغرس العقل مقلوبة ويجب زراعتها فى الاتجاه الصحيح ويرجع ذلك لمهارة عمال الشتل وطريقة رص العقل بعد تقطيعها على أن تكون القمة فى اتجاه والقاعدة فى اتجاه واحد.
ثم يقوم عمال الزراعة بغرس العقل فى قمة الخط على الريشة البحرية أو القبلية على أبعاد من 25- 30 سم بين العقلة والأخرى.
يتم رى الأرض المنزرعة بالبطاطا رية غسيل بعد حوالى 4 أيام من الشتل وذلك لتوفير قدر من الرطوبة حول العقل للمساعدة فى خروج الجذور.
الخدمة بعد الزراعة:

أولاً- الرى:
تروى البطاطا الرية الأولى بعد شهر من الزراعة ويجب أن يكون الرى منتظم وبدون إسراف ثم يتم الرى كل 15 يوم مرة وهكذا حتى قبل التقليع للدرنات يتم إيقاف الرى بمدة لا تزيد عن أسبوعين.
ثانياً- التسميد:
يتم تسميد البطاطا بالأسمدة الكيماوية الآتية:
الدفعة الأولى:
- 100 كجم/ف سوبر فوسفات 15.5 %
- 50 كجم/ف سلفات بوتاسيوم 48%
- 100 كجم/ف نترات نشادر 33.5 %
- وتضاف هذه الكميات بعد خلطها تكبيشاً أسفل النباتات أمام الرية الأولى وبعد العزقة الأولى ثم الرى مباشرة.
الدفعة الثانية:
تضاف الأسمدة الآتية بعد شهر من الدفعة الأولى بالكميات والأصناف الآتية:
- 50 كجم/ف سلفات نشادر 20.5 %
- 50 كجم/ف سلفات بوتاسيوم 48 % وذلك للمساعدة على إمتلاء الجذور وزيادة حجمها.
- تخلط معاً وتضاف تكبيشاً أسفل النبات.
ثالثاً- العزيق:
من العمليات الهامة فى زراعة البطاطا، والاهتمام بعملية العزيق على أن تكون العزقة الأولى بعد 15 يوم من شتل عقل البطاطا بأن يتم مشط الأرض وإزالة ما بها من حشائش مع المحافظة على العقل المشتولة وكما يجب نقل جزء من التربة من الريشة البطالة ووضعها على الريشة العمالة لسد الشقوق حول الشتلات ولجعل النباتات فى وسط الخط على أن يكرر نقل جزء من الريشة البطالة على الريشة العمالة وتعزق البطاطا من 2- 3 عزقات خلال الموسم.
رابعاً- تعديل البطاطا:
وذلك بتعديل العرش ورفع السيقان المدادة من بطن الخط ورفعها على ظهر الخط حتى لا تكون مجموع جذرى يؤثر على محصول البطاطا الذى يتكون أسفل الجذر الأصلى للعقلة المنزرعة.
خامساً- مقاومة الآفات الحشرية:
- خصوصاً مقاومة الحفار بعمل الطعم السام وذلك بخلط أحد المبيدات مثل الهوستيثون بمعدل 1 لتر مع جريش الذرة (25 كيلو) + 1 كيلو شبه + 2 لتر عسل أسود + ماء ويخلط قبل نثرة بعدة ساعات حتى يتخمر وينثر فى الأرض قبل الغروب وذلك بعد رى الأرض فى الصباح.
- مقاومة دودة ورق القطن التى تتغذى على أوراق البطاطا برشها بأحد المبيدات الحشرية مثل أكتيلك بمعدل 1 لتر/ فدان.
النضج والحصاد:
تنضج درنات البطاطا بعد حوالى أربعة شهور من شتل العقل ويعرف نضج درنات البطاطا عند جرح الدرنات أو خدشها يجف الجرح بسرعة إذا عرض للهواء الجوى بينما الدرنات الغير ناضجة لا يجف الجرح بل يبقى رطباً ويسود لونه وعند الحصاد ينصح بحش العرش قبل تقليع الدرنات بحوالى 24 ساعة على الأقل حتى تتصلب القشرة وتلتصق بالدرنة وبعد التقليع تترك الدرنات معرضة للهواء 3- 4 ساعات قبل التعبئة حتى تجف القشرة.
المحصول:

من 10- 15 طن للفدان.
العوامل التى تساعد على إنتاج محصول جيد من البطاطا:
1- الزراعة فى أرض صفراء خفيفة أو ثقيلة جيدة الصرف خالية من الأملاح.
2- العناية بالتسميد خصوصاُ السماد الفوسفاتى والبوتاسى وعدم زيادة السماد الآزوتى حتى لا يؤثر على المحصول.
3- العناية بالرى وعدم الإسراف فى الرى ويكون الرى بإنتظام ويكون كل 15 يوم بين الرية والأخرى.
4- خدمة الأرض جيد بإجراء الحرث العميق.
5- العناية بعملية العزيق وإزالة ما بها من حشائش.
6- تعديل العرش مع عدم ترك السيقان المدادة حتى تكون جزء فى بطن الخط حتى لا يكون لها تأثير على كمية المحصول.
7- العناية بمقاومة الآفات.
8- إتباع دروة زراعية مناسبة كل 3 سنوات على الأقل مع عدم تعاقبها بعد المحاصيل الدرنية كالبطاطس والقلقاس.
والله الموفق..............
اعداد
مهندس زراعى / جمعة محمد عطا
0126076461

زراعة الفراولة:

 يمكن زراعة الفراولة في وعاء (أصيص) شرط أن يكون فيه فتحة لتصريف المياه من الأسفل. لا يجب أن يكون هناك حديقة خالية من نبات الفراولة. فببساطة, إنها جميلة المنظر, و سهلة النمو (و ربما أسهل صنف يمكن زرعه).

و الفراولة مشهورة بقدرتها على مقاومة الصقيع, فهناك بعض الأصناف التي تنجح في آلاسكا. كما أنه يمكن أن يُزرع في المناطق الحارة - في منطقة الخط الإستوائي مثلا. ينمو الفراولة بنجاح إذا زرع في أي تربة كما أنه لا يحتاج إلى الأسمدة بالنسبة التي تحتاجها باقي النباتات.

 إن الفراولة هي حساسة للجاف, فزراعتها تحتاج تأمين الري المتواصل أو الكثير, و ذلك عبر إنشاء أقنية في التربة أو عبر تركيب أنظمة ري بالتنقيط. تظل شتلات الفراولة تنتج ثمارا حتى ثلاث أو أربع سنوات.

الزراعة: يُزرع في الربيع في المناطق المعتدلة و الرطبة. كما يمكن أن يُزرع في أواخر الصيف.

 أما إذا زرعت في الشتاء فإن المحصول سيكون ضعيفا. يمكن أن تستمر نباتات الفراولة بالعطاء لمدة أربعة سنوات.

 و بما أن النباتات المعرّشة (التي تنتمي إليها الفراولة) تتميز بأنها تستنبت نباتات جديدة مجاورة لها, يمكن أن تُزال هذه النباتات المُستنبتة أو يمكن تركها لتعطي محاصيل زيادة.

 إذا كان الشتاء في المنطقة التي تُزرع فيه الفراولة شديد الصقيع, يتم تغطية الصفوف المزروع فيها الفراولة بالبلاستيك أو يتم وضع مواد عضوية (كما في الصورة الثانية).

هناك عدة طُرق لزراعة الفراولة منها:

أولا يمكن زرع الفراولة في صفوف حيث تبعد فيه الشتلات في كل صف عن بعضها مسافة 25 سنتمتر.

 أما الصفوف أو السطور فتبعد عن بعضها 8 سنتمتر.

 و بما أن المسافة الفاصلة بين الشتلات كبيرة نسبيا, و بما أن شتلات الفراولة تستنبت شتلات جيدة, هذا يعني أن المسافة الفاصلة ستمتلىء حين تنمو الشتلات المستنبتة. ثانيا يمكن زراعة الفراولة في سطور (أثلام) تبعد عن بعضها 30 سنتمتر.

 أما المسافة الفاصلة بين الشتلات فتكون - في هذه الحالة - 10 سنتمتر.

 بإستخدام هذه الطريقة لن تسمح للنباتات المستنبتة بالنمو (يتم إقتلاعها فور نموها) لأن المسافة الفاصلة بين الشتلات لا تتحمل نمو شتلات جيدة.

 يمكن الإستفادة من المسافة الواقعة بين السطور عن طريق زرع نياتات الخس و الفجل.

 فهذين الأخيرين سريعي النمو, و لكن لا يجب زرعهما في حال تواجد الشتلات المستنبتة.

 من المشاكل التي قد تواجه بعض مزارعي الفراولة هي العصافير.

الأمراض التي يصاب بها الفراولة:

 1- الأمراض الفطرية: سببها الفطريات و ينتج عنها بقع بيضاء على سطح أوراق النباتات. تكون البقع صغيرة في بادىء الأمر و يكون لونها أورجواني. ثم لا تلبث أن تصبح بيضاء اللون. تظهر أعداد كبيرة من البقع عادة على سطح كل ورقة. عندما تصبح هذه البقع بيضاء تموت الأوراق, و بالتالي تموت النبتة. تنتقل الفطريات هذه من منطقة إلى أخرى و تلعب كل من الحشرات, و الطيور, و أدوات الزراعة دورا هاما في إنتشارها. و الجدير بالذكر أن هذا المرض يصيب عدد آخر من النباتات - غير الفراولة. يتم مكافحة هذا المرض بإستخدام المبيدات الفطرية.

 خطوات زراعة الفراولة (بإختصار):

 1- أول ما ينبغي عليك فعله هو شراء شتلات الفراولة من أي مشتل. فالفراولة لا تنجح زراعتها في الحديقة على شكل بذور لذلك تُزرع على شكل شتلات. و إحرص على شراء شتلات سليمة غير مصابة بمرض ما.

2- إختر بقعة من حديقتك تصلها الشمس كلّيا و ازرع الشتلات في الفصل معتدل (الربيع في معظم البلدان), و لا تزرعها إذا كان الطقس قارس البرودة. 3- أحفر حفرة لكل شتلة و حاول أن تجعلها عميقة بحيث تستطيع ملئها بكمية سماد جيدة ثم إزرع الشتلة بحيث تنطمر جذورها فقط تحت التراب.يمكن في المقابل أن تزرع الشتلات في ضفوف أو أثلام بحيث تبعد كل شتلة عن الأخرى مسافة 30 سم, و يبعد كل صف عن الأخر 1 متر (لأن الفراولة ساقها جارية: أي أن ساقها تمتد تحت التراب لتُنشىء شتلات جديدة متقاربة من بعضها). يتم وضع القش أو مواد عضوية أخرى تحت النبات لتحسين متسوى نموها و لحفظ رطوبة التربة.

 4- إقطع الشتلات التي تستنبتها الفراولة - إن أردت - حتى تعزّز نمو ثمرات أكثر على الشتلة الأم.

 5- إرو التشلات مرّة في الأسبوع, و غطّ المنطقة الواقعة تحت الشتلات بمواد عضوية كورق الأشجار حتى تحافظ على رطوبة التربة. ملاحظة: هناك بعض الأصناف من الفراولة التي لا تنتج ثمار في السنة الأولى من زرعها, لذلك لا تيأس منها.

العسل الجبلى

فوائد العسل ومكوناته

وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ
<68) ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخْرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُّخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (69> صدق الله العظيم

واحد من العسل فإنها تنتقل بين الزهور مسافة تعادل 11 مرة قدر محيط الأرض حول خط الأستواء وتختلف أنواع العسل باختلاف مصدر الرحيق من حيث ( اللون والمذاق والرائحة والقابلية للتبلورو الكثافة و القلوية و…… )
وهناك عوامل اخرى ايضا تؤثر على صفات العسل مثل نوع التربة والعوامل الجوية و غيرها لذلك من النادر تشابه عينتين من العسل تماما هو مادة عطرية سميكة القوام حلوة المذاق تنتج من جمع النحل لرحيق الأزهار وتحويله لسائل سميك القوام ولكى تجمع النحلة كيلو جرامولو كان المصدر الرحيقى واحد

وينتج اللون الأساسى للعسل من مكونات ذائبة فى العسل من أصل نباتى مصدره الرحيق كما يتأثر لون العسل ايضا بدرجة الحرارة حيث يميل لون العسل لللون الداكن اذا أشتدت درجة الحرارة فى موسم الرحيق كما فى العسل الجبلى وعسل السدر وحبة البركة و الجبلى المر ( حنون ) وقد ثبت أن العسل يحتوى على كمية كبيرة و متنوعة من الفيتامينات كما يتميز أنه يستطيع حفظ مكوناته الفيتامينية أكثر من الفاكهة أو الخضروات .

يحتوى العسل على المواد التالية

1-مجموعة سكريات
مثل(الجلوكوز- الفركتوز- دكستراترايوز- رافنيوز- ميليزيتوز- كستوز- ارلوز ايزوملتوز- ملتولوز- تورانوز- نيجروز- مالتولوز- كوجبيوز- نيوتوبالوز- جونتبيوز- لاميناريبوز- ميليزيتوز ........)

2-مجموعة فيتامينات(ثيامين ب1- ريبوفلافين ب2- بانتوثينيك ب3- نيكوتيك ب4- نياسين ب5 - ب6 - ب8 - ب9- فيتامين ك- الاسكوربيك ج- الكاروتين الذى يتحول فى الكبد إلى فيتامين أ – البيوتين هـ0000)

3-مجموعة أنزيمات ( الانفرتيز- الاميليز- الكاتاليز-الفوسفاتيز- أ جلوكوسيديز- جلوكوز أو كسيديز- ب اميليز)

4-مجموعة أملاح معدنية :
(الحديد- النحاس- الفوسفور- ماغنسيوم- صوديوم- كالسيوم- كبريت- يود- منجنيز- بوتاسيوم- سيلكا- كلور- سيلنيوم………)

5-مجموعة أحماض

(الستريك- اللكتيك- الخليك - الفورميك- البيوتريك- التانيك- الاكساليك………….)

 

6-مجموعة بروتينات:

(بيبتون- البيمين- غلوبيلين- نيكيلوبروتين…………..)

عسل النحل الطبيعى يميل للتبلور عند انخفاض درجة الحرارة عن الحد الأدنى لدرجة الحرارة خلية النحل وهى 20 درجة مئوية وتختلف سرعة ودرجة حرارة تبلور كل نوع من العسل عن النوع الآخر بإختلاف المصدر الرحيقى
1- ثبت أن كيلو واحد من العسل يفيد الجسم بمقام 3.5 ك لحم أو 12 ك خضار أو 5 ك حليب

2- تعويض السكريات المستهلكة بالجسم بسبب المجهود الجسمانى أو الذهنى وذلك لاحتوائه على الجلوكوز السهل الأمتصاص والتمثيل بالجسم والفركتوز البطئ الأمتصاص والذى يحفظ سكر الدم

3-مادة علاجية ووقائية وغذائية عالية القيمة فهى مفيدة للأطفال والكبار على السواء فهو لا يمكث فى المعدة طويلا إذ أنه سريع الهضم كما يمتص بسرعة داخل الجهاز الليمفاوى ليصل إلى الدم

4-علاج أضطرابات الجهاز الهضمى فهو يزيد من نشاط الامعاء ولا يسبب تخمر لمرضى الجهاز الهضمى ولا يسبب تهيج لجدران القنوات الهضمية ويعمل على تنشيط عملية التمثيل الغذائى بالأنسجة ويجعل عملية الإخراج سهلة

5-يلغى تأثير الحموضة الزائد فى المعدة فيمنع الأصابة بقرحة المعدة والأثنى عشر و يكون العسل مخلوطا بحبوب اللقاح وغذاء الملكات دهان نافع( لتسكين الآلام - الاسراع فى التئام الأنسجة فى جميع أنواع الجروح - مضاد للبكتريا والجراثيم والفطريات)لإحتوائه على (الإنهبين ـ حمض الفورميك)

6-علاج إلتهاب الكبد المزمن وإلتهاب الحويصلة المرارية والمساعدة فى تفتيت حصواتها عن طريق تناول يوميا
( عسل - حبوب اللقاح)

7-يعمل العسل على علاج أمراض القلب وتقوية عضلة القلب لوجود سكر الجلوكوز بالعسل والذى يغذى عضلة القلب – المؤتمرالطبى العالمى لفسيولوجيا الاعضاء1901 ــ كل يوم (100 – 150 جم)

8-علاج ضعف البنية و فقر الدم و رفع نسبة الهيموجلوبين بالدم وزيادة وزن الأطفال الضعاف لإحتوائه على
( فيتامين ب 12 و فيتامين ج )

9-يخفف من حدة الأرق ويساعد على النوم السريع الهادئ

10- يستخدم فى علاج الصداع العصبى والالتهاب العصبى لإحتوائه على ( فيتامين ب1)

11-علاج الروماتيزم والتهاب المفاصل ( بالعسل وحبوب اللقاح وغذاء الملكات)

12-مقاومة الضعف الجنسى والعقم

13-يعمل على تحسين نمو العظام والأسنان والوقاية من خطر الكساح للأطفال لإحتوائه على ( الكالسيوم والفوسفور )

14- مزيل جيد للكحة وذو تأثير ملطف لإلتهاب اللوزتين والحلق

15- يفيد فى حالات صعوبة الأبتلاع وجفاف الحلق والسعال الجاف

16- يفيد فى تغذية المرضى فى دور النقاهة ومقاومة الشيخوخة وفى حالة الغيبوبة

17- يفيد الحوامل أثناء الحمل والولادة ويعمل علىعلاج القيئ و تقوية إنقباض الرحم أثناء الولادة و مفيد للاطفال عند التسنين

18-يمنع الأصابة بالسرطان حيث وجدأن العمليات الجراحية لا تستطيع علاج السرطان المتشعب بالمخ إلا بعد وقف تشعبه ثم تجمعيه فى منطقة واحدة حتى يمكن إستأصاله و قد نجح فى ذلك ( العسل و حبة البركة )

19- يعتبر العسل مانع للنزيف الدموى ويحفظ قلوية الدم مما يساعد فى التغلب على الأجهاد لإحتوائه على ( فيتامين K )

20-يساعد على تحسين القدرة على الأبصار لإحتوائه على ( فيتامين ب 2)

21- يعالج الألتهبات والأمراض الجلدية ويمنع حدوثها لإحتوائه على ( فيتامين ب3 )

22- يعمل على مقاومة الميكروبات العنقودية والسبحية ويعالج قرحة (الفراش-السرطانية-الاستوائية..)

23- يمنع الأصابة بالاكزميا والقوباء والصدفية والدمامل لإحتوائه على ( فيتامين هـ)

24- مفيد جدا للألتهبات الرئوية وأمراض الجهاز التنفسى ونزلات البرد والسل الرئوى مع اللبن

25-يعتبر العسل علاج ناجح للأمراض العصبية ويعتبر العسل كذلك علاج ناجح جدا للأدمان

- بالنسبة للرياضين
(مصدر جيد وسهل للطاقة والفيتامينات – ذو مذاق مميز ومحبوب – يحافظ على الوزن )
- بالنسبة للأطفال
(زيادة وزنهم – وقايتهم من كثير من الأمراض – علاج أمراض الأطفال كالدوسنتاريا والإسهال المعدى – علاج التبول اللا إرادى – زيادة نسبة الهيموجلوبين بالدم – رفع كفائة جهاز المناعة ـ مطهر للأمعاء ـ ملين لطيف )
و مفيد للأطفال الرضع حيث يقوى مناعتهم و يقلل امن إصابتهم بالمغص المعوى
-بالنسبة للأم و الرضيع
مفيد للام المرضع حيث يعوضها ما تفقده من فيتامينات و أملاح معدنية و سكريات كما أنه يفيد الطفل حيث ( يزيد من إدرار اللبن ـ يزيد من المحتوى الغذائى و الأجسام المضادة بلبن الثدى ـ العسل الجبلى.