الإذاعة العامة الإسرائيلية نتانياهو يفشل فى حل أزمة الأطباء الإسرائيليين ويدعوا وزراءه لإنهاءها التقى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو بوزير المالية يوفال شتاينتس ونائب وزير الصحة يعقوب ليتسمان من أجل إنهاء أزمة الأطباء المضربين عن العمل، بعد فشله فى حلها وحث نتانياهو وزرائه فى المالية والصحة العمل على استجابة مطالبهم.
وقال ليتسمان خلال لقاء معه بالقناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى نقلتها الإذاعة العامة الإسرائيلية "إنه حاول منذ فترة طويلة إنهاء الأزمة لكن دون جدوى، مطالباً الجميع الانتظار لقرار محكمة العدل العليا التى ستعقد اجتماعا بهذا الشأن".
وأضاف ليتسمان "لقد اقترحت على الأطباء العديد من الاقتراحات الإيجابية لكنهم رفضوا ذلك" واصفاً الإضرابات والاستقالات الجماعية بالأخطر فى تاريخ إسرائيل، على حد تعبيره.
الجدير بالذكر أن عدد الأطباء المشاركين فى الإضراب وصل 350 طبيباً، ويشكل غيابهم نقصاً شديداً فى خدمات المرضى فى المستشفيات الإسرائيلية.
صحيفة يديعوت أحرونوت توقف ضخ الغاز المصرى لتل أبيب يرفع أسعار الكهرباء الإسرائيلية بنسبة 30 % أعلنت شركة الكهرباء الإسرائيلية مؤخرًا عن رفع أسعار الكهرباء بنسبة 30%، وذلك فى أعقاب تفجير أنبوب الغاز الواصل بين مصر وإسرائيل الأسبوع الماضى.
وذكرت صحفية "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الارتفاع فى أسعار الكهرباء، جاء نتيجة لاستخدام السولار بدلاً من الغاز المصرى فى تشغيل محطة الكهرباء، خلال فترات الانقطاع التى سببها الانفجار المتكرر لأنابيب الغاز الواصلة إلى إسرائيل.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن شركة الكهرباء الإسرائيلية تدفع نحو13.4 أجورة أى أقل من نصف شيكل، لإنتاج كيلووات واحد من الكهرباء، المنتجة بواسطة الغاز المصرى، بينما تدفع نحو1.43 شيكل لإنتاج نفس الكمية من الكهرباء، المنتجة من السولار.
الجيش الإسرائيلى يجرى مناورة تحاكى سقوط صواريخ على عسقلان ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أن الجبهة الداخلية بالجيش الإسرائيلى أجرت مؤخرًا مناورة موسعة تحاكى سقوط صواريخ على مدينة عسقلان.
وأوضحت الصحيفة أن المناورات جرت فى المنطقة الصناعية جنوب مدينة عسقلان، وبالقرب من محطة الأتوبيسات المركزية فى المدينة.
وشارك فى هذه المناورات قوات من الأجهزة الأمنية الإسرائيلية المختلفة، وقوات الإنقاذ، بالإضافة إلى جهاز الدفاع المدنى فى مدينة عسقلان.
صحيفة معاريف قادة بالجيش الإسرائيلى يطالبون بوقف خدمة النساء بالجيش لأسباب "فسيولوجية" طالب عدد من قادة الجيش الإسرائيلى وقف الخدمة العسكرية للنساء لأسباب فسيولوجية وصحية خطيرة تصيب المجندات خلال الخدمة القتالية، وذلك فى الوقت الذى ينادى فيه جنرالات بالاحتياط بالجيش بوقف تحجيم الخدمة العسكرية للنساء نزولاً عن رغبة الجنود المتدينين.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أنه امتداداً للرسالة التى بعث بها عدد من الجنرالات فى الاحتياط إلى رئيس الأركان ووزير الدفاع، للمطالبة بدمج الفتيات فى مناصب قتالية على الرغم من معارضة الجنود المتدينين، طالب العقيد فى الاحتياط "راز شقيا" وقف الخدمة القتالية للمجندات، وهذه المرة ليس لأسباب دينية وإنما لأسباب فسيولوجية وصحية.
وقال العقيد شقيا خلال لقاء مع القناة السابعة بالتلفزيون الإسرائيلى نقلته الصحيفة العبرية "أنا لست متديناً ولكن جميع الأبحاث تشير وتثبت أن الخدمة القتالية تضر بالفتيات"، مشيراً إلى أنه فى عام 2003 نشر الجنرال رون تال بحثاً أثبت من خلاله أن عملية دمج الفتيات فى الخدمة القتالية يمس ببنيتهن الجسدية التى لا تتناسب مع عمل كهذا.
وأوضح البحث أن الفتيات لا يستطعن السير لمسافات طويلة أو حتى حمل أوزان ثقيلة مثل قذائف الدبابات، وأن الأضرار التى تلحق بالفتيات تعتبر خطيرة وصعبة، لا سيما من الناحية الفسيولوجية باعتبار أنهن قصيرات القامة وضعيفات البنية الجسدية الأمر الذى قد ينجم عنه آلام شديدة فى المفاصل وهبوط فى الرحم.
وقال شقيا، "إن المساواة التى تطالب بها المنظمات النسائية بين الرجل والمرأة تضر وبشكل مباشر بصحتهن، وإذا أرادوا فعلاً تحقيق المساواة فليكن ذلك فى مجال الطب والقانون أما فيما يتعلق بالجيش فهناك اعتبارات يجب أن تؤخذ بالحسبان".
شركة "العال" الإسرائيلية تسعى لشراء طائرة "الأحلام" الأكثر تطورًا فى العالم أعلنت شركة العال الإسرائيلية للطيران المدنى نيتها طلب شراء ما وصفتها بطائرة الأحلام "دريملينر" التى تعتبر أكثر الطائرات تطوراً فى العالم.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إنه سيصل لإسرائيل الشهر المقبل جيم ألبد مسئول فرع التصنيع المدنى فى شركة "بيونج" المنتجة لطائرة الأحلام، موضحة أن جيم ألبد سيلتقى عدداً من مسئولى شركات الطيران الإسرائيلية لإجراء محادثات حول تزويدها بتلك الطائرة.
وأشارت الصحيفة إلى شركة العال كانت قد طلبت شراء 8 طائرات بكلفة مليار دولار فى عام 2006 إلا أن الخسائر الثقيلة وصعوبة السيولة وقفت عائقاً أمام الصفقة.
هبوط حاد فى الأرباح الكبرى بالبنوك الإسرائيلية خلال العام الجارى قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إنه فى أعقاب البيانات المقلقة والمخيفة التى أشارت إلى هبوط حاد فى أرباح البنوك الخمسة الرئيسية الإسرائيلية فى الربع الثالث من العام الحالى وهى: لئومى، ديسكونت، هبينليئومى، هبوعليم، ومزراحى تفحوت، وهبوط أسهمها فى البورصة، يبدو أن الأزمة الاقتصادية العالمية باتت تلقى ظلالً ثقيلة على المنظومتين الاقتصادية والمصرفية فى إسرائيل.
وقد أعلن بنك "ليئومى" أن أرباحه فى الربع الثالث تتراوح ما بين 50-100 مليون شيكل، مقابل معدل أرباح فى كل ربع سنوى يتراوح ما بين 500-600 مليون شيكل، حيث فسر مسئولو البنك هذا التراجع إلى هبوط قيمة أسهم شركة "بارتنر" هواتف المحمول، علماً أن البنك يملك 4.99% من أسهم الشركة.
ومن جهة أخرى سجل بنك "هبينلئومى" نسبة أرباح تراوحت بين الارتفاع والتراجع الطفيفين، فيما تراوح معدل أرباحه الربعية فى العادة ما بين 100-150 مليون شيكل، وقد بلغت قيمت أرباحه فى الربع الثالث من العام الماضى 129 مليون شيكل.
ونشرت إدارة بنك ديسكونت، الذى يملك 26% من أسهم بنك "هبينليئومى"، توضيحاً مفاده أن الأرباح بلغت فى الربع الثالث الأخير قرابة 100 مليون شيكل، مقابل أرباح قدرها 288 مليوناً فى الربع الثالث الموازى.
وأوضحت معاريف أن الصورة فى بنك "ديسكونت" تبدو مغايرة، حيث تقدر نسبة تراجع الأرباح فى الربع (الثالث) الموازى من العام الماضى(2010) مقارنة بالربع الثالث الأخير بخمسة وستين بالمئة (65%)، علماً بأن هذه السنة تراوحت فى بنك لئومى ما بين 83 % -92% وبلغت في"هبينلئومى" 100%- بينما لا يتوقع أى تغيير فى هذه النسبة فى بنكى هبوعليم وقد بلغت نسبة تراجع أسهم بنك لئومى منذ مطلع العام 34% وديسكونت 30% وهبينلئومى 30% وهبوعليم 31% ومزراحى طفحوت 19%.
ومن جهته قال ستانلى فيشر محافظ بنك إسرائيل خلال مؤتمر صحفى له أمس تناول آخر المستجدات فى أسواق المال والاقتصاد الإسرائيلية، "إن المنظومة المصرفية ثابتة وراسخة، على الرغم من بيانات البنوك المتضمنة تحذيرات ومخاوف من تراجع الأرباح ففى المحصلة جنت البنوك أرباحاً فى الربع الثالث، حتى وإن كانت أقل من السابق".
ووعد فيشر أن تبذل إسرائيل كل جهد ممكن للحفاظ على استقرار المنظومات المصرفية والمالية، مشيراً إلى الأوضاع الاقتصادية غير الطيبة فى دول الغرب وانعكاسها على الاقتصاد الإسرائيلى.
إسرائيل تبدأ إزالة الألغام من مرتفعات الجولان بدأت عدد من الشركات الأمنية فى إسرائيل أمس الخميس، فى إزالة الألغام الأرضية من منطقة الجولان، ووادى عربة الواقع جنوب شرق إسرائيل، وذلك فى أعقاب مصادقة الكنيست الإسرائيلى على قانون، قبل نحو ثمانية أشهر، لإزالة جميع الألغام من المناطق الحدودية الإسرائيلية.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن عضو الكنيست الإسرائيلى "رونى بار أون" تقدم قبل ثمانية أشهر، بطلب للكنيست الإسرائيلى، لإقرار قانون لإزالة الألغام من المناطق الحدودية مع إسرائيل، وذلك فى أعقاب الانفجار الذى حدث فى شهر فبراير من عام 2010، وأدى إلى بتر ساق أحد المستوطنين الإسرائيليين، أثناء سيره على أحد الألغام فى منطقة الجولان.
وأشارت الصحيفة إلى أن لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست الإسرائيلى قدمت دعماً بقيمة 27 مليون شيكل للمشروع، والذى تبلغ تكلفته عشرات الملاين من الشواكل.
الجدير بالذكر أن الجيش الإسرائيلى أزال فى عام 2010، أكثر من 7000 لغم أرضى كانت مزروعة فى عدد من المناطق الحدودية مع إسرائيل.
صحيفة هاآرتس إسرائيل تبيع الغاز الطبيعى لكوريا الجنوبية وتستورده من مصر توصلت الشركات المالكة لحقل "تمار" للغاز الطبيعى فى إسرائيل خلال الأسابيع الأخيرة إلى صفقة مع شركة "دايهو" فى كوريا الجنوبية، حيث تقدر الصفقة ببيع 4 إلى 6 مليار متر مكعب من الغاز فى العام الواحد ولمدة تتراوح ما بين 15 إلى 20 عاماً حسب التقديرات.
وقالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية إنه فى الوقت الذى تشترى فيه تل أبيب الغاز من مصر جرت المفاوضات بين ممثلى الشركة الكورية ومندوبى الشركات المالكة لحقل "تمار" الإسرائيلية الأسبوع الماضى، وتوصل الطرفان إلى اتفاق يتم بموجبه بيع الغاز طبقاً للمواصفات التنظيمية وتوفير قدرة نقل إلى الأراضى الكورية، إضافة إلى الاتفاق على طريق تصديره وشحنه على متن الخطوط البحرية.
وفى السياق نفسه أبرمت الشركات المالكة لحقل "تمار" عقداً أخر مع شركة الكهرباء الإسرائيلية، وبلغت قيمته حوالى 20 مليار دولار، وتشير التوقعات إلى أن هذه الصفقة من الممكن أن تساعد الشركات المالكة للحقل فى تمويل تكاليف الإنتاج، وإعادة تدوير قروض قائمة سحبتها هذه الشركات فى السابق من أجل تطوير الحقل.
الجدير بالذكر أنه فى أعقاب الإعلان عن هذه الصفقات، إضافة إلى الإعلان عن نية الشركة الصينية العملاقة CNOOC إرسال وفد رفيع إلى إسرائيل من أجل فحص إمكانية الاستثمار فى أسهم الشركات المالكة لحقل "لفيتان"، قفزت أسهم شركة مجموعة ديلك للوقود فى إسرائيل بحوالى 6.5%، وهى شركة "وقود للتنقيب" ارتفعت بنسبة 4.6%، وشركة "رتسين" 9.6%، وشركة "أفنير" أضافت 5.1% على أسهمها.
وفى أعقاب هذه الأخبار الاقتصادية ارتفع مؤشر تل أبيب 25، والذى يمثل أقوى 25 سهماً فى البورصة، بنسبة 2.5% وقد بلغ حجم التداول فى البورصة عند الإغلاق بمبلغ 989 مليون شيكل.
مرحبا بك اخي الزائرنرجو ان ينال الموقع اعجابك
الكلمة الطيبة جواز مرور إلى كل القلوب
ساحة النقاش