بستـان دوحة الحروف والكلمات ! للكاتب السوداني/ عمر عيسى محمد أحمد

أهـــلاَ باللقـــــــاء في صعيــد عرفـــــــــات !.!!!

هـل تعـرف كيـف يصنعون المـوت ؟.؟؟؟؟؟ قال لدينا الآن فائض كبير في المنتجات .. وأن المستودعات قد اشتكت من حمولتها .. وأن الطلبات حالياً لا توازي العروض

أهـــلاَ باللقـــــــاء صعيــــ

صويحـــــــــــــة !.!!!!!!!

يـا صغيـري أسـمعني ولـو مــرة ؟.؟؟؟؟؟ تلك مرحلة أنت فيها الآن وغيرك في الماضي كان فيها ذات يوم .. هي خطوة

هـل تعـــرف كيــف يصنعـون المـــوت ؟.؟؟؟؟؟؟

الأكثريــة ليست بالضـرورة أنهـا علـى حــق ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فرضيات لدى البعض هي قد تكون مغلوطة .. وأحكام خاطئة يضعها البعض من المسلمات والبديهيات التي لا تقبل الجدل .. بل يبنون

يـا صغيـــري أسـمعنــي مـــــرة !.!!!

تلك مرحلة أنت فيها الآن وغيرك في الماضي كان فيها ذات يوم .. هي خطوة تمشيها الأجيال بعد الأجيال .. ثم يرى صاحب الدور أنه يواكب

قــال أحـدهم مـن يشــتري عمــري !.!!!!!

مـن يريـد الحيـاة مــن جـديـد ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟ لو عادت الأيام أدراجها فلن يكون زيد هو زيد ولن يكون عمرو

قلـــوب صغيــــرة لا تعــرف الخصـــام !.!!!

مـن يريـد الحيـاة مــن جـديـد ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟ لو عادت الأيام أدراجها فلن يكون زيد هو زيد ولن يكون عمرو

مجادلــــة الحـــق للباطــل !.!!!

مـن يريـد الحيـاة مــن جـديـد ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟

مـــن يريــــد الحيـــــاة مــــن جديـــــد ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثمــــــــرات تســـــــــــقط مــن شجــــــــــــرة ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من يتجرأ أن يصــف الجمــل بأن في رقبته اعوجاج ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من يتجرأ أن يصف الجمل بأن في رقبته اعوجاج ؟..؟؟؟ في عالم يتلهف للعداء من يتجرأ أن يضع العلامة فوق الجرح مباشرةً وبالتحديد

الـــــــــــدروس والعبـــــــــــــر ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الدروس والعبـــر ؟..؟؟ ظواهر أوجعت القلوب وأدمت .. وحكايات وحكايات تروى .. أوجدت الظروف أقواماً ليعبروا حفاةَ فوق حمم البراكين

ضائقــــــة تستحــــــكم حلقاتهـــــا ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إن بعــــد العســـــــــر يســــــرا ؟..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ما الذي أدراك أن الروضة تخلو من الذئاب ؟..؟؟؟؟؟ هي ساحة واحة وراحة وابتسامة .. ومراتع فراشات هوامه .. ومهد وداعة لبراعم

مــا الــذي أدراك أن الروضـــة تخـــلو مـن الذئاب ؟..؟؟؟؟؟؟؟

ما الذي أدراك أن الروضة تخلو من الذئاب ؟..؟؟؟؟؟ هي ساحة واحة وراحة وابتسامة .. ومراتع فراشات هوامه .. ومهد وداعة لبراعم أزهار نوامه