عدد 14 مقال تحت تصنيف الزهري
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
وقفت على شاطئ البحر بقلم محمد الزهري
و قفت على شاطئ البحر...... و بدأت الأمواج بمداعبتها....... لكنها وقفت صامتة..... تستدعي الذكريات من مكامنها...... لقد مرت سنوات كثيرة لم تأتي إلى هنا........ غيرت السنوات ملامحها....... و ظهر بشعرها
-
و تقول لي..... أى عاشقي..... دعني أكن لك الليلة شهرزاد...... و أنت أمير المظفر شهريار...... و دون حضور مسرور........ و دون تهديد و وعود.....
-
أحبك و حبي لك يحمله تكويني فبدون عشقي لك لا أكون امير احببتك بل احتلني حبك و تم أسر فؤادي لديك محبس و معتقل ما أجمله من محبس
-
فى مسائي الحائر بقلم محمد الزهري
في مسائي الحائر..... و حالة خصامي و القمر...... جلست أنتظرك وحيدا حتى ضقت بالملل..... جلست أتابع العشاق و وصالهم مع المساء..... و رأيت شابا
-
و تقول لي غامضة أنا بقلم محمد الزهري
و تقول لي غامضة أنا..... لن تستطيع فك رموزي ......فأنا كالبحر سيدي..... لحظات هادئة..... و مرات يرتديني الجنون...... لا تحاول تحليل حروفي...... لن تصل لشئ...... فأنا عندما أكتب..... أكتب بصدق.....
-
قالت سيدي هل تشاركني فنجان قهوتي...... فأنا ضقت ذرعا بوحدتي و فنجاني....... ارتشف رشفة أنت أولا..... فأنا أريدها عبقة
-
عودة الى الوطن بقلم محمد الزهري
عودة الى الوطن بقلم محمد الزهري
-
و في أمتنا تضخم الصغار بقلم محمد الزهري
و في أمتنا تضخم الصغار و صاروا كبارا قبل الأوان....... حكموا و أداروا شئون العباد بكل تسلط و امتهان....... فما الحاكم إلا خادم قومه......
-
و قلت لها مودعا..... سترحلين و تتركين بقلم محمد الزهري
و قلت لها مودعا..... سترحلين و تتركين
-
و قالت..... باقية و لن يغريني الحنين.بقلم محمد الزهري
و قالت...... باقية و لن يغريني الحنين.بقلم محمد الزهري
-
اليوم..... لا أدري لما ؟!بقلم محمد الزهري
اليوم..... لا أدري لما ؟!.....فتحت آخر رسالة بيننا قبيل رحيلك بلحظات...... و كأنني اشتقت للشجن من جديد....... فتحتها رغم أني أحفظ محتواها...... و لكن شوقي جرفني..... أتدرين لما
-
و تمطر السماء....بقلم محمد الزهري
و تمطر السماء....... و يسكن داخلي شجن مغلف بغيوم...... أنظر للسماء و أرفع يدي بالدعاء........ أن نلتقي لنعيد ما كان...... أن تكون هذه الأمطار إيذانا ببدء لقاء...... بدء حياة....... و
-
هالة العشق..... بقلم محمد الزهري
بعد ان كنت أعد اللحظات حتى موعد اللقاء.... كم كنت تمنى مرور طيفك لاقبله...
مجلة رابطة شعراء وأدباء وطن عربي واحد الالكترونية ..آمال محمود..
تسجيل الدخول
Amalmahmod
عدد زيارات الموقع