عدد 85 مقال تحت قسم ثورة مصر
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
النخبة الوعي ومازالت حالة ضعف بل انعدام الوعي مستشرية واضحة جلية تتحدى الوعي في صلف وغطرسة، ليصبح مشروعا أن نسأل: هل كانت الثورات ربيع شعوب أم خريف أنظمة؟!.
-
قضيت أمس الأول الأربعاء أتابع أخبار فض اعتصامي النهضة ورابعة العدوية، وعصفت بي الحيرة بعدها، إذ لم أجد ما أشعر به، خواء يضم براحتيه عاطفتي في غير حنو، راقبتهم في
-
فارق كبير بين الصورة التي بدا عليها الشعب قبل 25 يناير وصورته بعدها، كتلك التي بين شعب تيبست أطرافه وتجلطت دماؤه وتفحمت جذور الحياة فيه، وبين آخر تدفقت
-
لنا ثورتنا أبية شامخة لا يلوي عنقها الخوالف والأدعياء، ولهم أغراضهم ومطامعهم، لا يُهدأ من سعارها غير المطرقة. لنا قيمنا ومبادئنا جبل أشم لا تزحزحه عواصف
-
لكم وطنكم الذي قال لي ارحل، ولي وطني الذي يهتف باسمي حبا وكرامة. قالها مرسي ـ أمس ـ بثبات وصدق ولا غرابة، فقد عاشها ـ معنًا ـ منذ انتمى
-
هو أعظم آفات أوطاننا قاطبة، طالما أمرض جسدها فأقعده عن الفعل الواعي المريد، ليكون مصيرنا كيفما اتفق، ومسبباته طفيليات، أفكارهم وأحاديثهم أفعوانية، يلتهم بعضها بعضا، ليغورالمعنى وتهترأ
-
أرمد البصيرة ذاك الذي يظن أن مياه نهرنا تجددت، نهر النظام أعني، بل هي راكدة على حالها، كل ما هنالك، ان حركتنا تسارعت فيه فتوهم البعض تيارا جديدا
-
ابتلعه التاريخ في جوفه ومضى، لكن طيفه مازال مرتسما في وجه الشمس عصي على النسيان. هو واحد من تلك الأجسام الكبيرة التي تحني الفضاء والوقت معا، لينجذب
-
هي رهينة الوعي بضرورتها، وهذا الوعي لا ينهض إلا من بين ثقافة قد وطئت للديمقراطية موضعا في نفوس أبنائها، فربما الشعور بالحاجة الآنية لها وحده لا يكفي
-
بقلم / محمد الطناوى
-
بقلم / محمد الطناوى
-
يرجع مولده إلى أكثر من ألف سنة خلت، وإن كان هناك عبر التاريخ الفكري من هو أسن منه، غير أن من طاوله منهم قهره، ومن زاحمه
-
وأنى المفر؟! ونظام مبارك ما زال جاثما على أنفاس الوطن ببنيته الإدارية، وهياكله الاقتصادية، وسياساته الداخلية والخارجية، ونخبته المعارضة، التي كان الرجل راضيا عنها وإن أظهرت هي
-
(1) هي نظرية تعرف باسم" تأثير الفراشة "، تفيد بأن أي فعل وإن بدا بسيطا هينا في الظاهر فإن له تأثير، وقد يتطور هذا
-
«بغل» ابن الرئيس و«مانجة» سيادته
مبروك.. ألف مبروك تم بحمد الله وفى رعاية السيد الرئيس محمد مرسى ونجله «عمر» منح المواطن المصرى لقب «البغل».. هكذا وبكل بفخر وتواضع