لنقر ونعترف أني أوغيري ومن يزعمون الغيرة على دين الله أنـنا من تحملنا ووجدنا أنفسنا على المحك نحن الزاعمون الغيرة على الدين والشريعة وتطبيقــها
لقد وضعنا القدر كل على قدر نفسه وأدواته المتاحة في مواجهة شرسة مع كظم للغيظ أحيانا , مع غليان يرتفع به الضغط أو السكر أو ما شابه من أمراض تتأثرجليا بما يجري حوالينـــــــــــــا .....
في مواجهة مع أصحاب النفاق ومن يقودون زخرف القول غـرورا ويدفعون بالقاصي والداني الى أتون المواجهة مع من لايرضون لكلمة الله أن تكون هي العليا ...
أسلوبنا في المواجهة رأسه العلم أولا ثم التطبيق ثانبا لنقترح مثلا أن تتحرك قوافل شابة ترصد لها ميزانية ولا تعتمد على التطوع ولنكن شفافون في ذلك ..فالأجر مهم ولمن أراد التطوع فله الشكر والرضى ..
. هذه القوافل تمسك بزمام التوعية والتثقيف ويختار لها قادة وأناس منظمون لبرامجها , تتحرك تلك القوافل بخطة مدروسة زمنيا ومكانيا ومرحليا , هذه المواجهة لابد وأن تأتي بين الجماهير وفي أماكنها الحقيقية من الأزقة الى الشوارع والميادين ,
هذا بعض مما أتصوره عازمين بعلم أننا في مواجهة شرسة مع أتباع حمدين وسعدالدين ابراهيم والبرادعي وشخوص اعلامهم الذائع الصيت
وليكن عنـوان لواءات القوافل المحاربة !!
( ثورة الأخــلاق ) في حرب بلا دماء
ساحة النقاش