صفحات الكاتب نظمي محمد القواسمه

من بلدة سوم في المملكة الاردنية الهاشميه

يمه هدوا دارنا .. نظمي محمد القواسمه 

كيف تمكنت الأجهزة الإستخباراتيه السورية من إيفاد - 10 - ألاف من عناصرها المصنفين - رجال عصابات واغتيالات ؛ أيها الإخوة نحن لا نتحدث عن عشرات العناصر بل عن 10 الآف " وهذا يعني بأن يوجد في عمان وحدها 6 ألاف عنصر وبإمكان هؤلاء إغتيال كل سكان عمان وضواحيها ؛ والباقيين موزعين على باقي المدن الأردنية "  أرقام مذهلة حقاً - فهل تعتقدون بأن هذه الخلايا الإرهابية الرهيبة - ستبقى تغط في سباتها أم ستظهر علينا فجأة ولن تستطيع كل أجهزتنا الأمنية من السيطرة عليها ؛ نحن نبهنا منذ بداية الأزمة السورية عن تسلل مثل هؤلاء ضمن طوابير الوافدين السوريين وقلنا بأن يتوجب على دولتنا منع الشباب السوري ابتداء من سن الثامنة عشرة ولغاية سن الستين واستثناء الأطفال والنساء ولكن لا حياة لمن تنادي _ رئيس الحكومه منهمك بتصميم أليات رفع من وحي جنونه لكل مادة يتعامل بها المواطن الأردني ولم يسخدم خبراته ودبلوماسيته بالبحث عن كبش فداء يفدي به مواطنه الفقير كما ووزيرخارجيتنا الذي أعطي وكالة غير قابلة للعزل بوزارة الخارجية منهمك هو لآخر بقصص رومانسيه وما أدريك ما الغراميه   "  فهل دولتنا بلغ بها الغباء مبلغه وكيف تحدثنا عن نعمة الأمن  وعن أي امن تتحدث وقد جهز لنا النظام السوري مختلف أنواع الخوازيق وأجلستنا دولتنا على فوهة بركان لتكتمل الحجه بمضاجعة الجمل ؛ لقد نجح النظام السوري باختراق أمننا  وقام بزج ألآف الإرهابيين الذين أنيطت مهامهم  باالسفارة السورية في الأردن  ومعظمهم من الشيعة والعلويين والشبيحة  " إن السفير بهجت سليمان ليس سفيرا في الأردن فقط بل يدير جيشاً من ألإرهابيين في الأردن تتعدى  أعدادهم عن عناصر الدرك الأردني وجهاز مخابراتنا مجتمعين ؛ إن المواطن الأردني هو من سيتحمل أخطاء اؤلئك الذين يعتبرون الأردن ((حاكورة )) ورثوها عن أبآئهم وأجدادهم وبالتالي حولوا البلد ( لمربد)( يضم الإرهابي والسلفي ولشيعي  وشتى المجرمين وتأتينا الدولة بذرائع ومبررات واهيه مموهة لتخفي فشلها المتتالي وتخبطها وتصف لنا هؤلاء بالمستثمرين الذين سيسهمون في بناء إقتصاد أردني قوي  بينما تستفرد بالمواطن الأردني وتسلبه كل ما في جيبه  لإخفاء فشلها وعدم سيطرتها -  عندما تولى النسور رئاسة الدولة ظنناه سيركب بلدوزره  كما وعد ليستأصل الفاسدين من جذورهم إلا أنه أثبت لنا بأنه أتى لاستئصال امعاء الناس وتحويلها للعمل على مادة اليكليكوز ليخلصها من أوزان مواطنيه وتخليصهم من الكوليسترول التي في أجسامهم  وسرقة ماتبقى بجيوب الفقراء وبالقانون وترك الحبل على الغارب للفاسدين والمفسدين لينهبوا تحت حماية القانون  وجلب للبلد السرطان الذي سيفتك بالجنس الأردني شاء ألدغري أم ابى " ومشكلته لايزال يرحب بالوافدين العشوائيين وسيدخل البلد في الأيام المقبلة 50 ألف وافدد فعة واحدة  من مختلف لأعمار المضمنين بالشبيحة والقتلة ؛ إن الدولة ممثلة برئيسها المشغول بركل المواطنين بشلاليطه هي المسئوولة عن تواجد هذا الكم الهائل من اعداد الإرهابيين في الأردن وهي المسئوولة عن التردي الإقتصادي المسيطر وأمن البلد ويجب أن يحاسب هذا الذاهية الذي تفرد برقاب العباد دون مراعاة لأوضاع الناس المعيشيه المزرية التي  فرضتها الدولة عليها ؛  كل المؤشرات توحي بأن لابد وان نشاهد شبيحة الأسد يوما في مدننا وبلداتنا وشوارعنا يفجرون ويقتلون وسيذبحوننا وسنغني رغماً عن انوفنا – يمه هدوا دارنا .......

http://kenanaonline.com/posts

 

nazmimuhammad

حرر بقلم نظمي القواسمه

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 56 مشاهدة
نشرت فى 13 أغسطس 2013 بواسطة nazmimuhammad

ساحة النقاش

نظمي محمد القواسمه

nazmimuhammad
الكاتب نظمي محمد القواسمه من بلدة سوم في المملكة الاردنية الهاشميه وله عدة كتابات اجتماعية تم نشرها على صفحات هذا الموقع »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

203,846

كلمات بين السطورعن سوم

 نظمي محمدالقواسمه


اتمنى ان يلاقي قلمي اعجابكم 

نظمي القواسمة 2

سوم هي إحدى قرى محافظة إربد في الأردن. يبلغ عدد سكانها قرابة 9 آلاف نسمة وتقع إلى الغرب من مركز ‏الالمحافظة وعلى بعد 6 كيلو متر من مركز المدينة، ضمن بلدية غرب إربد (كفر يوبا، بيت يافا،ناطفة، هام، جمحا، ‏كفر رحتا، زحر، دوقرة، ججين، سوم). ويوجد بها مقام الصحابي الجليل "أبي الدرداء" الذي روى بعض الأحاديث عن النبي ‏.‏

يتسم سكان البلدة بالبساطة ويشتهرون بزراعة الزيتون والمحاصيل الصيفية والتجارة. ويتجه الشباب إلى التعليم فقد حققت أعلى ‏نسبة خريجين من الدراسات الأكاديمية على مستوى محافظة إربد.‏

إن العشائر الموجودة في سوم هي كل من عشائر الشناق والمعابرة والخمايسة والقديسات والمراشدة والطعامنة والدغيمات ‏والكيلاني والقواسمه, وكل هذه العشائر ترتبط براوبط المصاهرة والنسب مع عشيرة الخمايسة التي تعتبر أول من سكن قرية سوم ‏في العصر الحديث.‏